Friday, March 9, 2007

معاقبان في المدرسة

يا للأسف علي قضاء 5 ساعات إضافية في المدرسة ، كل هذا فقط لأنني وضعت كرسياً مكسوراً لأستاذي ، أجل لقد عاقبني أستاذي جون بالبقاء في الفصل 5 ساعات إضافية بعد انتهاء الدوام ، لكن هذا ممل جداً ، إسمي مايكل أعيش في ولاية كاليفورنيا الأمريكية و أنا طالب في الصف الحادي عشر ، أثناء مكوثي في الصف بدأت أسمع صوتاً غريباً ، خلت أن شبحاً يقترب مني تلفت حولي لم أر أحداً ، الصوت يعلو و ما زال موجوداً ، كلما اقتربت من النافذة كان الصوت يعلو ، نظرت إلى الساحة فلم أر سوى الحارس ، فتحت النافذة و عرفت مصدر الصوت لقد كان الصف المجاور ، يبدو أنني لست المعاقب الوحيد اليوم في المدرسة ، طرقت نافذة الصف المجاور بصعوبة بالغة ، لكن بدون جواب ، و مرة ثانية و ثالثة ، و بعض دقائق فتحت النافذة و مدت فتاة حسناء بغاية الجمال رأسها من النافذة ، و هي تقول ما هذا من هناك ، فقلت لها : أنا ... هيي ، أنا هنا ، فقال لي : مرحباً كيف حالك أنا إليزابيث ، نادني ليزا ، فعرفتها عن نفسي و قلت لها : بخير أدعى مايكل نادني مايكي و حسب ، كيف حالك أنت ، فقالت : سيئة إنني محتجزة اليوم ، فقلت لها : الأمر سيان ، فقالت : لا يوجد شيء مسل ، فقلت لها : هل تمانعين إن جئت لعندك ، فقالت : لا ولكن كيف و باب صف مقفل ، فقلت لها : ابتعد عن النافذة و ستعرفين ، صحيح أنا القفز من نافذة إلى أخرى على ارتفاع 8 أمتار عن الأرض مخيف إلا أنه لم يكن بتلك الصعوبة و بهذا وصلت إلى الصف المجاور و لقيت ليزا ، سألتها أولاً : سمعت صوتك و كأنه صوت أنين فمالأمر ، فقالت بتردد : أنا...لا ل.. كنت أقص... كنت أغني و حسب ، أحسست أنها لا تريد إخباري الحقيقة لذا لم أهتم كثيراً للأمر بدأنا الحديث و تعرفت عليها بشكل جيد ، لكنني ما زلت أريد معرفة سبب الصوت الذي كان تصدره ، و خلال تفحصي للصف وجدت أن أحد الدروج قد تغير مكانه بعض الشيء تمعنت فيه لأجد بللاً على أحد سيقانه و الأرضية ، فعرفت ما كانت ليزا تفعله عندها بدأت أفكر في أنني يمكنني أن أمارس معها ، فبدأت أحادثها و أستفسر عنها أكثر و اتقرب إليها حتى بدأت أغازلها و أتغزل بجمالها ، و انتهيت إلى قولي : ليزا ، أنت تملكين شفتين جميلتين و أريد منهما القبلة ، و اقتربت منها عانقتها و تبادلنا القبلة فماً لفم ، ثم قلت لها : ما هذا إنهم لا ينظفون الأرضيات جيداً في هذه المدرسة انظري إلى هذه المياه المتجمعة تحت الدرج ، و اقتربت منها و ادعيت أنني لم أعرف أنها مائها ، انظري إلى الماء ... ما هذا ؟ هذا ليس ماء ، إنه ... إنه ..... ، عندها : شعرت أن ليزا قد هدئت و سكتت و لكنها مع هذا كانت مضطربة ، فقلت لها : هل كنت تستمنئين هنا و بماذا بساق الدرج ، فقالت لي : أجل كنت أستمنئ حتى قاطعتني و دققت الشباك ، فقلت لها : سف لأنني أزعجتك و لكنني أريد أن أعرف فقط ، فقالت : هل عرفت الآن ، فقلت لها : أجل و أتمنى أن أعرف كيف تفعلين هذا (تغابيت قليلاً) ، فقالت : و ما شأنك بهذا ، فقلت لها : أسمع كثيراً عن استمناء الفتاة و لا أعرف كيف تفعله فهلا قلت لي ، فقالت : كيف لا تعرف إنك لكاذب ، فقلت لها : صدقاً لا أعرف (لا تصدقوا) ، فقالت لي : ببساطة تضع شيئاً قائماً في كسها و تحركه حتى تستمنئ ، فقلت لها : هل أريتيني كيف ، فقالت : ما بك الآن الم تقل إنك تريد أن تعرف فقط ، فقلت لها : لأتأكد من صدق كلامك ، فقال لي : إذاً أنظر ، ثم سحبت الشورت الذي كانت ترتديه و جزءاً من الهاف و انكشف جزء من كسها لي ، ثم ذهبت إلى الطاولة نفسها و وضعتها بشكل أفقي ، ثم قربت كسها من ساق الدرج و بدأت تدخل ساق الدرج في كسها و تسحبه ، كانت ذلك مثيراً لي بأن أرى أمامي فتاة تستمنئ فاستغللت الوقت و تعريت و ما إن انتهت من استمنائها التفتت لي و قالت : هل عرفت ..... ماذا فعلت ؟ ، فقلت لها : الملابس تضايقني ، فقالت و أنا كذلك ، كان ذلك استجابة سريعة ، قلت لها : إذاً سأساعدك على نزعها و بدأت أنزع عنها ثيابها حتى بقت عارية ، كان كسها لا يزال مبللاً فاستأذنتها و بدأت بلحس كسها ، لم ألحس كساً من قبل لكن ذلك كان ممتعاً ، كان أنينها يزداد خلال ذلك ، عندما شعرت أن لساني قد تبلل تماماً توقفت ، ثم بدأت أتعرف جسدها و بدأت بصدرها فبدأت أمسك ثدييها ، لم يكونا كبيري الحجم لكنهما كانا مثيران أيضاً ، بدأت أعضد على حلماتهما و أسمع صراخها ، سألتها إن كانت تريدني أن أتوقف فأجابت بالنفي ، و استمريت على تحسس جسدها حتى وصلت أخمص قدميها فعدت إلى فمها و أخذت منه قبلة لا تنسى ، ثم طلبت منه أن تسمح لي بنيكها في طيزها فقال لي : لن تنيكني بزب لم ينتصب تماماً بعد ، فقلت لها : و لكن .... ، فقالت : أنا أعرف كيف أجعله ينتصب ، فاقتربت مني ، و بدأت أولاً بالشد عليه قليلاً ثم باللعب به و أخيراً إنتهى به إلى فمها ، فبدأت تمصه و أنا هنا انتقلت إلى دنيا الأحلام ، المتعة تغمرني شعور لا أستطيع مقاومته يدفعني إلى إدخال زبي في فمها أكثر فأكثر ، حتى بدأ منيي ينسكب لكنه انسكب هذه المرة بغزارة لم أشهدها قبلاً ، ابتلعت جزءاً منه أما الباقي فقد أخذته و وضعته على فتحة طيزها و قالت : الآن أصبح زبك جاهزاً ، فوضعتها على طاولة ، بحيث يكون نصف جسمه العلوي بالكامل على الطاولة أما السفلي (و هما ساقاها و منطقة الحوض) يتدلى ، و كانت مقلوبة فبدأت بإدخال زبي في طيزها و بدأ أنينها يتحول إلى صراخ مسموع ، أدخلته أكثر إلى أن وصل نهايته فبدأت أسحبه زد من سرعة ذلك فكنت أخرجه و أدخله أسرع من ذي قبل ، و كان أنينها و ألمها كما قالت لي لاحقاً لا يوصف ، لكن كل شيء يهون مقابل المتعة التي اقتسمها كلانا ، و استمررت حتى بدأ مائي ينسكب ، فسحبت زبي للمرة الأخيرة و تركتها قليلاً لتستريح ، لكننا كنا نتحدث ، بعد بضع دقائق أكملنا ما بدأناه و أردت أن أنيكها في كسها و عندما وضعت زبي أمام كسها سمع كلانا صوت أقدام من الخارج ، نظرت إلى الساعة كانت السادسة لقد انتهت فترة العقوبة ، لكنني أخذت أغراضنا و اندسسنا تحت طاولة المعلم ، بقينا هكذا حتى فتح الباب ، كانت تشعر ليزا بالخوف فضممتها إلى صدري و قلت لها : مستعد أن أخرجه أمامه عارياً على حالي حتى لا يقبض عليها عارية لكنها منعتني و قالت : أنا خائفة لا تتركني أرجوك ، فبقيت بقربها و بدأ الحارس يتحدث : كيف اختف الولدان لابد و أنهما هربا عبر النافذة ، لا كيف هذا إنها ترتفع 8 أمتار ، أه من الأولاد ، و أقفل الباب و انصرف ، مددت رأسي لأتأكد من خروجه من الفصل و فعلاً كان قد ابتعد ، كانت ما تزال دقات قلبها متسارعة ، فقلت لها : أنا آسف كل هذا حدث لك بسببي ، فقالت : لا عليك ، كان ذلك وشيكاً ، و عندما هدأت قلت لها : أريد أن أعتذر إليك على طريقتي ، و اقتربت منها و بدأت أقبلها من فمها ، لكن ذلك لم يكن كل شيء فقد وضعت أصبعي في كسها و بدأت أدخلها و أخرجه و بعد لحظات أنهت القبلة و بدأت تنظر إلى ذلك و تقول لي : أرجوك تابع ذلك ممتع ، لكن رغم ذلك كان ذلك مؤلماً لها ، و استمرت على هذه الحال تتألم و تستمتع حتى انكبت علي قبل لحظات من بدأ انسكاب مائها على يدي ، فسحبت أصبعي و لحست ما تجمع عليه من مائها ثم وضعتها أرضاً و وضعت زبي أمام كسها و انتظرت إِشارتها حتى إذا أذنت لي ، أدخلت بأقسى ما أملك من قوة لتصرخ صرخة واحدة تلتها العديد أمثالها كان ذلك يعني لي مزيد من المتعة ، حتى ما إذا بدأت تشعر بالتعب و قد استسلمت و أرادت النزول إلى الأرض (على فكرة كنت أنيكها و هي واقفة) ، وضعتها على الطاولة و أكملت النيكة ، بعد دقيقتين تقريباً بدأ مائها يسيل و أعقب ذلك مباشرة سيلان جارف لمائي أنا أيضاً اختلط مائانا أردت معرفة ما سينتج عنه ، فسحبت زبي من كسها و اقترب لساني و بدأ يلحس ثم قال لي : هل ستلحس بمفردك ، فوقفت خلفي و بدأت تحرض زبي على بيدها حتى ما إذا اقترب زبي من أن يقذف الماء ، جمع الماء على يدها و بدأت تضعه على جسمه تارة و على كسها و طيزها تارة و أخيرة في فمها ، حتى توقف زبي ، استمر ذلك حتى الثامنة أي أننا تقابلنا عند الثانية تقريباً و بدأنا عند الثالثة ، قضينا الليلة في المدرسة ، لأنه قد أقفل علينا الباب ، و عندما أردت أن أذهب لأنام في صفي طلبت مني ليزا ألا أرحل لأنها تخاف العتمة ، فقضيت الليلة معها نتحدث قليلاً و نمارس نوعاً من الجنس اللطيف قليلاً حتى طلع الصبح ، في اليوم التالي عندما جاء الحارس ليفتح أقفال الصفوف وجد كلانا واستطعت إقناعه بأنه لم يأت و قلت له : ربما كنت تحلم ، و في نفس اليوم ، طرقت باب الصف ليزا و قالت لي أنها طلبت من الإدارة نقلها إلى صفي لتبقى قريبة مني...................

فتاة الجنس

إنه كبير جداً ، يكاد يملئ كل فراغ موجود في فمي ، لكن كيف وصلت إلى هذا المكان ، أنا خلود طالبة في الثاني عشر ، تعرفت في العام الماضي على شاب يدعى رياض ، توطدت علاقتنا حتى تحولت إلى قصة حب ، امتدت تفاصيل رواتها على 8 أشهر تماماً ، و منذ أربعة أشهر و كالعادة التقيت أنا و هو فقال لي: ألن تحضري عيد ميلادي ، فقلت له : لا أستطيع ذلك ، فأصر علي ثم قال : بالنسبة لي أهلي لن يحضروا الحفل و إذا كان الأمر بشأن أهلك فقولي لهم إنك ذاهبة إلى صديقة من صديقاتك ، قفلت له : لكنني لا أريد أن أكذب ، فقل لي : أتقصدين أنك لم تكذبي عليم قط ، فقلت له : و لكن... فقل لي : بدون لكن ، إذا حضرت الحفلة سأسر جداً و إلا فإنني سأزعل منك ، فسارعت و طلبت مهلة للتفكير حتى الغد ، و في تلك الليلة فكرت في الأمر فقررت أن أذهب حتى لا أخسره ، و في اليوم التالي أخبرته أنني سأحضر الحفلة التي سيقيمها في منزله و قال لي أنه يمكنني أن أدعو أي من صديقاتي للذهاب معي حتى لا أبقى بمفردي إن أردت ذلك ، فاصطحبت دانة معي إلى الحفلة و هي صديقتي المقربة جداً ، و بعد بداية الحفلة بنصف ساعة اختفت دانة ثم ظهرت فسألتها عن سبب غيابها فقالت أنها كانت تكلم أمها و أن يجب أن تذهب إلى السوق لشراء بعض الأغراض و أنها سوف تعود لتصطحبني ، أحسست أنها لا تتكلم معي كعادتها (عرفت فيما بعد أن رياض قد طلب منها ذلك) ، شارفت الحفلة على الانتهاء و دانة لم تعد غادر الجميع إلا أنا ـ اتصلت بدانة لكنها كانت قد أقفلت الهاتف ، عندها استأذنت منه و أردت الانصراف ، فقال لي : لا تذهبي بمفردك لا بد و أنها ستعود ، اصبري و حسب ، فانتظرت لنصف ساعة أخرى كنت خلالها مرتبكة لكن بدأ رياض بتهدأتي و بدأنا نتحدث لم أشعر أن وقتاً كبيراً قد مضى ثم بدأ يتقرب مني ، و قال إنه يريد قبلة مني ، كانت تلك فرصة لي لأبين له حبي فتعانقت شفتينا للحظات خلالها شعرت بيده تمتد إلى ظهري و إلى طيزي ، تجاهلت ذلك لأنني ظننت أن ذلك لم يكن مقصوداً ، و بعد أن انتهينا من تلك القبلة طلب أخرى ، خلالها مد يده إلى صدره فاستوقفني ذلك و علمت أنه تقصد ما فعله في المرة الأولى و الآن ، فقلت له بهدوء و ما زالت يده على صدري : ما الذي تريده ، فقال : صدرك ، أريد أن أرى هذان الثديان الجميلان اللذان تملكانهما ، فأمسكت بيده و هي ما تزال على ثدي و قلت له : ألا يكفيك أن تتلمسه من فوق الفستان ، فقال لي : أريد رؤيته و حسب ، فقلت له : و لكنني أرتدي فستاناً ، فقال لي : انزعيه ، فقلت له : ماذا...؟ ، فقال : ما فيها شيء ، سألقي نظرة على ثدييك وحسب ، استسلمت لكلامه المعسول و قبلت أن ينزع الفستان ، فطلب مني الوقوف و بدأ بنزع الفستان ببطء حتى ظهرت بدون ثياب إلا من الهاف ، حيث أنني كنت لا أرتدي الستيان ، فأقعدني و بدأ يتلمس ثديي و بدأ يقبلهما و يلحسهما ، ثم قرب فمه و تبادلنا قبلة فم لفم ، و أثناء ذلك مد يده إلى ظهري و بدأ ينزلهما ببطء حتى وصل طيزي ، و عندما لاحظ أنني انتبهت لذلك ، قال لي : أوه آسف ما كان قصدي لكن القبلة أخذتني ، فقلت له : يا كذاب ، تكذب على حبيبتك ، صدري ثم طيزي ، ثم ماذا..؟ ، فقال لي : لا شيء ، قلت له : تقصد الآن أنك تريد طيزي ، فقال : لنلق نظرة و سترين ما لدي أيضاً ، فقلت له : اترك اللي لك عندك ، و سحبت الهاف لأبقى عارية ، لكنه بدل من أن يتوجه لطيزي اقترب من كسي و بدأ يقبله ، ثم بحركة سريعة أدخل لسانه في كسي و بدأ لسانه يلعب فيه ، حاولت منعه و لكن شعوري في تلك اللحظة بشعور غريب جعلني أتراجع عن طلبي ، و بقي يلحس كسي لأكثر من ربع ساعة ، خلالها بدأت أشعر بمعنى الشهوة و الرغبة الجنسية ، و بعد أن توقف تشاركنا قبلةأخرى قبل أن يطلب مني أن أسمح له بأن ينيكني في طيزي ، ترددت و لكن بما أنني لن أكشف فقد وافقت ، عندها بدأ يتعرى حتى أخرج زبه العملاق ، منذ أن خرج كان منتصباً ، فاقتربت منه و بدأت اداعبه ، فقال لي : ألم تقولي أنك لا تريدينه ، فبدأنا نضحك ثم و بخفة أدخلته في فمي ، إنه كبير جداً ، يكاد يملئ كل فراغ موجود في فمي ، بدأت أمصه و بلساني أجوب أرجائه و كلما مصصته أكثر كلما زاد انتصابه حتى شعرت أنه سيصل إلى حلقي ، كان حاراً و تزداد حرارته مع الوقت ، حتى شعرت بشيء آخر حار ، أجل إنه المني و قد انسكب في فمي ، طعمه مر و غريب جداً ، لكنني اسمريت في المص حتى آخر قطرة مني و بدأت أبلعه ، ثم سحب زبه من فمي و قال لي : لم ينتصب زبي من قبل مثل هذه الانتصابة ، فقلت له : أصبح الآن جاهز للنيكة ، فقلبني على بطني ثم أحضر كريم و وضع شيئاً منه على فتحة طيزي و بدأ يدخل زبه ، تلك اللحظة عرفت المقصود بالآلام الجنسية ، كان في كل مرة يدخل فيها زبه و يخرجه أشعر بأن طيزي كلها ستنسحب معه ، بدأ يزيد من سرعة النيك ، و تزيد النيكة ألم و متعة ، و هكذا حتى سكب ماؤه كاملاً في طيزي ، ثم استرحنا قليلاً ، و قال لي : أتمنى لو أن انتصابة زبي تعود ، ففهمت أنه يريد مني أن أمس له زبي ، فاستلقيت فوقه ، و أولجت زبه في فمي و بدأت بمصه ، و لكن هذه المرة بدلاً من أن أبلع المني الذي انسكب ألقيت به من فمي إلى فمه و بدأ هو ببلعه ، عندها طلبت منه أن يسمح لي بالمغادرة ، فارتديت ثيابي ثم طلب لي تاكسي يوصلني إلى منزلي ، و بعد تلك الليلة اعتدت على الأمر و ها أنا على علاقة جنسية جسدية من الدرجة الأولى منذ 4 أشهر مع رياض حبيبي و فاتحني ...........

Thursday, March 1, 2007

السحاق ... شغف البنات

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و بالتحديد إلى كلية الآداب ، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة فإنني أفضل السهر عندها من غيرها ، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ، فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي : هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ، فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه ، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً ، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ، فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ، فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت مثلها ثم استلقى كلانا على السرير و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ، و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها ، و بهذا كان كسي يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق ، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ، ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً ، كل ما فيك من صفات حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة .

فتاة أمريكية

قد يكون سن 18 بالنسبة للفتاة في المجتمع الأمريكي هو السن الذي يحدث فيه أكبر تحول فيه للفتاة كما جدث معي ، إدعى جيزيل من ولاية نيويورك ، منذ كنت صغيرة و أنا أرى الفتيات عندما يكبرن و كيف تتغير تصرفاتهن كنت دائماً أنتظر أن أبلغ الثامنة عشر حتى أتحرر من قيود المنزل ، عندما بلغت السادسة عشر بدأت أمي تخبرني عن الفتاة عند بلوغها الثامنة العشر و كيف أنها يحق لها في ما بعد الشرب و مواعدة الشباب و كل ما كان لا يحق لها من قبل ، كان حديثها يزيدني انتظاراً للحظة دخولي عامي الثامن عشر من عمري ، و بعد سنتين ، كنت أحتفل في منزلي مع أبي و أمي و بعض صديقاتي بعيد ميلادي 18 ، كان مختلفاً فقد رأيت فيه أمي تذرف دموعاً و عندما سألتها عنها قالت إنها دموع الفرح لا أكثر ، و بعد انتهاء الحفلة ، دعتني صديقتي ديانا لكي أذهب معها إلى مكان ما ، فأخبرت والدي ففرحا لأنهما ظنا أنني سوف أهملهما بمجرد بلوغي الـ18 من العمر ، بعد ذلك انصرفت أنا و ديانا فبدأنا نتمشى ثم قالت لي : ألن تذهبي إلى النادي الليلة ، فقلت لها : لم أذهب إليه أبدأ في حياتي ، فقالت : هناك سيقدم لك الشراب و ستتمكنين من الرقص مع شاب يعجبك و تعجبيه ، ألم تبلغي الثامنة عشر ، ما فائدة كونك قد بلغت الثامنة عشر و أنت لا تريدين الذهاب إلى النادي الليلي ، و عرفت أن ديانا قد ذهبت إلى الملهى عدة مرات سراً قبل بلوغها الثامنة عشر و قد كانت تواعد الشبان ، قتذكرت أنني كنت أنتظر هذه اللحظة فقلت لها : هيا لننطلق ، و اسقلينا التاكسي و انطلقنا إلى ملهاً تعرفه ديانا جيداً ، و بمجرد اقترابنا منه بدأت أسمع أصوات الموسيقى و رائحة الكحول بدأت تنبعث ، تقدمت أنا و صديقتي نحوه و دخلت أولاً ، ثم جلست على أحد الكراسي البعيد نوعاً ما ، لكن شاباً اقترب مني بسرعة و جلس بقربي ، كان شاباً جميلاً ، تبدو عليه القوة بشكل ملحوظ من خلال عضلاته المفتولة ، عندها تركتني ديانا فشعرت أنني قد اضطربت ، عندها قال لي ذاك الشاب : هل من الممكن أن أتعرف عليك ، فقلت لها : ربما .... نعم ، أقصد نعم ، فقال لي : لم أنت مضطربة هل هذه هي المرة الأولى التي تأتين إلى ناد ليلي ، فقلت له : الليلة كان عيد ميلادي الثامن عشر و قد سمح لي اليوم بالقدوم إلى النادي ، قال لي : إذاً ما رأيك باختساء بعض الشراب ، فقلت له : تمنيت كثيراً أن أتذوقه ، قال لي : إذاً سأطلب كأسين من الشامبانيا ، بعد ذلك صعدنا إلى منصة الرقص بعد أن طلب مني ذلك و بدأنا بالرقص كان الرقص ممتعاً حقاً و بعد قليل وجدت صديقتي ديانا قد تعرفت على شاب و بدأت الرقص معه ، كانت ديانا أجرأ مني دائماً ، و بعد أكثر من نصف ساعة من الرقص همس في أذني بأنه يريد مواعدتي ، فنظرت إلى ديانا و لا أدري كيف عرفت ، لكنها أشرت إلي لأن أوافق ، فوافقت على طلبه و توجهنا إلى منزله القريب من هذا النادي ، بعد ذلك تابعنا الرقص في منزله بعد أن شربنا قليلاً من النبيذ الأحمر ، أثناء الرقص بدأت أشعر بيديه تمتد من تحت الفانيلا التي أرتديها إلى صدري ، و حيث أنني لم أكن أرتدي الستيان ، بدأ ماكس بشد صدري نحوه حتى التصق جسدي بجسده و بدأت أشعر بشيء عملاق يقترب من طيزي ، ثم بدأ ينزل يديه حتى أدخلهما في الشورت الذي كنت أرتديه و أمسك بطيزي ، فقال لي بهمس : ما رأيك أن نبدأ ، فقلت له : كنت أنتظر ذلك ، فقال لي : أتفضلين الجنس اللطيف أم القاسي ، فتذكرت قول صديقتي لي : بأن الجنس القاسي مؤلم جداً لكنه يشعرك فعلاً بأنك تشبعين رغبتك الجنسية ، فقلت له : بل الجنس القاسي ، فبدأ يعريني ماكس ، ثم وقف خلفي و أمام فتحة طيزي ، ثم بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي ، لم يكن شيئاً قد دخل في طيزي من قبل لذا كان ذلك مثيراً لي ، ثم دفعني إلى الجدار و أخرج زبه العملاق ، و بدأ يدخله في طيزي و وجهي نحو الجدار ، كان ذلك بمنتهى الألم و الروعة ، شعرت بذلك فعلاً ، و بعد بضع دقائق بدأ ماكس بسكب ما لديه في طيزي ، و بعد أن أخرج زبه أمسكت به و بدأت أمصه ، كان كل عمل في الجنس له دوره ، و المص كذلك كان يحرضه على المتابعة كما قال لي في بعد ، لكنه لم يكتف بتلك النيكة ، حيث أنه طلب مني أن أجلس على أطرافي الأربعة ، ثم وجه زبه نحو طيزي و بدأ يدخله و يخرجه ، و في كل مرة أشعر بأن روحي ستخرج مع كل إخراجة لزبه من شدة الألم ، و لكن في الوقت عينه كنت أشعر بأن روحي لن تترك ذلك الشعور المثير ، و استمر في ذلك حتى أنهى نيكته لطيزي ، و بعد استراحة قصيرة ، حملني إلى طاولة في غرفته ، و وضعني عليها ثم رفع إحدى ساقي ، و بدأ بإدخال زبه في كسي ، صحيح أنه لم يكن مؤلماً كالنيك في الطيز لكنه كان ممتعاً أيضاً ، و استمر حتى قذف منيه ، لكن في فمي ، فقد منعته من قذف منيه في كسي ، و بعد الانتهاء من ذلك الموعد القصير نسبياً ، و الممتع جداً ، أردت العودة إلى المنزل فقرر أن يوصلني بسيارته ، لكنه عندما فتح الباب خارجاً ذكرته بأنه عاري ، فقال لي أنه يريد أن يوصلني و هو عار ، فقلت له : لن تبقى عارياً بمفردك ، و تعريت أنا الأخرى ، ثم ركبنا السيارة ، و أثناء ذلك (أقصد أثناء إيصاله لي لمنزلي) ، بدأت بمص زبه مرة و مرتين ، كان ذلك يعجبني فعلاً ، أما هو فلم يترك لي الخيار و بدأ يدخل أصبعه في كسي و يخرجه هكذا حتى شعرت بقرب الرعشة و انسكب مائي ، فبدأ يجمعه على يده و يلحسه ، ثم أوقف السيارة جانباً و بدأ يلحس كسي مراراً و تكراراً ، حتى انسكب مائي مرتين ، ثم بدأ بالحركة و عندما وصلت المنزل و نزلت من السيارة ، قال لي : هل ستتركينني هكذا ، فقلت له : بل إفعل ما تريد ، فوضعني أرضاً ، ثم بدأ ينيكني في كسي و كما في المرة السابقة و قبل قذفه ماءه وضعت زبه في فمي و مصيته ، اتقضت تلك الليلة ، الليلة التي واعدت فيها شاباً للمرة الأولى ، لكنني توعدت على ذلك و اليوم أن أواعد الشباب بشكل شبه يومي ...

شاب = جنس

قد يستغرب أحدهم إن علم أن سبب ممارستي الجنس للمرة الأولى في حياتي يعود إلى حبي الزائد للبيتزا ، فأنا أعتبر من المحبي للبيتزا ، تبدأ قصتي عندما طلبت من المطعم الموجود بالقرب من الشقة التي أعيش فيها بمفردي أن يحضر لي بيتزا من الحجم المتوسط ، بعد ربع ساعة رن جرس الباب منذراً بقدوم البيتزا ، فتحت الباب ، لكنني دهشت لأنني رأيت شاباً آخر غير الذي أعرفه يعمل على توصيل طلبات البيتزا ، كان شاباً وسيماً ، فمنذ اللحظة الأولى لم أستطع الحراك ، شلت أطرافي و انعقد لساني ، و هو يقول : هل هذه هي شقة الآنسة لينا ، عفواً ... هل أنت الآنسة لينا ، فأجاوبه بسرعة : نعم .. نعم أنا هي ، هل أنت العامل الجديد ؟ ، فيرد : نعم .. و قد بدأت العمل منذ البارحة ، أخذت منه البيتزا و صورته ما تزال تحتل ذاكرتي ، لم أر شاباً أجمل منه ، كانت تبدو عليه القوة و عنوفوان الشباب ، حاولت عدة مرات أن أدعوه لتناول العشاء معي عندما يوصل البيتزا لي ، لكنه كان يعتذر بلطف و بطريقة راقية جداً ، لقد استحوذ فعلاً على تفكيري بشكل كامل ، لذا فكرت بحيلة أجبره فيها على الدخول إلى المنزل ، أردته أن يجامعني ، لذا خطرت ببالي فكرة قررت تنفيذها ، طلبت البيتزا ، و قبلها كنت قد ارتديت منشفة على جسمي عارياً إلا من الملابس الداخلية ، و انتظرت قدومه ، عندما دق الباب ، انتظر لدقيقة ، ثم نهضت و فتحت الباب قائلةً : أعذرني كنت في الحمام ، بعدها يقدم لي البيتزا و هو يقول : لا مشكلة المهم هو رضائك ، ثم بدأت بتنفيذ الخطوة الأولى من خطتي للإيقاع به ، فتركت طرف المنشفة التي كنت أرتديها لتسقط على الأرض و تكشف لذلك الشاب الذي عرفت أنه يدعى سامي جسمي بشكل شبه كامل ، وقف سامي دون حراك لبرهة فطلبت منه أن يناولني المنشفة ، عندها نفذ ما طلبته منه و شد المنشفة التي وقعت أرضاً بيده ، و أراد أن يناولني إياها ، لكنه لم يناولني إياها مباشرةً بل مررها بهدوء و سرعة على كسي أولاً ثم ناولني إياها ، شعرت أنه استجاب لتصرفي ، فطلبت منه أن يدخل ليساعدني على إيجاد منشفة أخرى ، فتلفت خلفه و دخل مسرعاً و أغلق الباب ثم استخرج هاتفه المحمول و اتصل برب عمله ينبؤه أنه قد لا يعود هذه الليلة إلى عمله لطارئ وقع ، و هو يكلم مديره كان يختلس النظر إلى كل قطعة في جسدي ، بعد انتهاء مكالمته ، قلت له : ألن تساعدني في إيجاد منشفة ، فقال : بلى بلى سأساعدك ، فقلت له : إذاً تعال ، الحق بي إلى غرفة النوم لأن المناشف هناك ، فتبعني إلى غرفة النوم ، و عندما دخل وقفت بقربه و بدأت أكلمه بصوت منخفض : يا لك من شاب وسيم ، لقد وقعت في شراكك و أنا أريدك الآن فما رأيك ، فيرد : بل أنا الذي أريدك يا آنسة ، لا تقل لي يا آنسة اسمي لينا قل لينا و حسب ، رددت عليه بالسابق ، حضنته بحرارة ثم تركته و طلبت منه أن يخرج لسانه ، عندها امتزج لسانانا و تعانقت شفتانا ، و تبادلنا قبلة لبرهة ، بعد ذلك أمسكت بيده و بدأت أمررها على صدري و أقول له : ها ما رأيك أن نبدأ ، فأجابني : على راحتك يا آنسة .... عفواً يا ..... لينا ، إن سمحت لي ، عندها يدفعني على الفراش و يجلس بقربي ، يبدأ بتمرير يده على مختلف أنحاء جسمي ، ثم يأخذ من فمي قبلة حارة ، بعد ذلك بدأ ينزع الستيان (حمالة الصدر) التي أرتديها و يرميها خلفه ، شعرت أن صدري بحجمه الكبير قد أعجبه ، فلقد قلبه كثيراً و مص حلماته أيضاً ، ثم بدأ ينتقل إلى مرحلة أخرى ، إلى موضع عفتي ، فاقترب من الهاف (الكلوت) و بدأ ينزعه شيئاً فشيئاً ، حتى ظهر له كسي ، فوقف ينظر إليه ثم قبله و قال لي : لينا ... هل لي أن ألحسه قليلاً ؟ ، قلت له عندها : لا بأس ، فدخل لسان عندها للمرة الأولى إلى كسي و بدأ يلعب داخله ، دخولاً و خروجاً ، صعوداً و هبوطاً ، و أنا على هذه الحال بدأت أتأوه بهدوء ، أعجبني ذلك و أشعرني باللذة و الرغبة أكثر بالجنس ، بعد ذلك توقف ، فاغتنمت الفرصة و اقتربت من زبه و بدأت بمصه ، و بما أنها كانت المرة الأولى كان لابد له أن يساعدني فقد حرض زبه على القذف ، قليلاً قبل أن أبدأ بمصه ، ثم وضعه في فمي ، بدأت بمصه ، كان شعوري عندها لا يوصف ، فمهما حاولت أن أصف شعور الفتاة عند مص الزب فلن أنجح ، بقيت على هذه الحال حتى بدأ بالقذف ، فبدأت أبلع ما قذفه كله ، فسر لذلك ، بعد ذلك أخذ يقبلني و أقبله ، و طلب مني أن أسمح له بنيكي في طيزي فلم أتوانا عن الموافقة ، و عندما أردت أن أقلب نفسي ليبدأ نيكي قال لي : لا داعي يا لينا سأعلمك طريقة جديدة بالنيك ، تركني على ما أنا عليه مستلقية على ظهري و جلس بين فخذي ، خلت أنه سينيكني من كسي فقلت له : أتريد أن تنيكني في كسي ، فقال : بل في طيزك ... إصبري و ستعرفين ، طلب مني إحضار كريم ففعلت و استلقيت على ظهري كما في السابق ، و سألني ما إذا كنت أريده أن يعاملني بلطف فقلت له : بأقسى ما تستطيع ، فنشب زبه القائم و رفع فخذي ، عندها علمت أنه سينيكني بالعكس ، و فعلاً صدق توفعي فقد بدأ بإدخال زبه في طيزي و أنا مستلقية على ظهري ، بدأ الألم يتسرب و كأنه كان مختزناً في زبه و بمجرد دخول زبه إلى طيزي بدأ الألم بالانتشار في سائر جسدي ، بدأت الصرخات تخرج غصباً عني ، عندها قلت له : آه يا ظالم ، إنت توجعني يا سامي ، آه .. آه .. آه نيكني يا سامي نيكني ، فرد : تحت أمرك .. سأنيكك ثم أنيكك ثم أنيكك ، و أنا أتألم كنت أشعر بالمتعة فعلاً إن الألم الذي أشعر به لا يساوي 1% من المتعة التي أعيشها ، و عندما أحسست باقتراب رعشته و تسارع نيكته ، طلبت منه أن يقذف بالكامل في طيزي ، و فعلاً بعد دقيقة أو أقل بقليل بدأ بالقذف ، عندها أحسست و كأن مائاً مغلي قد صب في أعماق طيزي ، و سحب زبه معلناً انتهاء النيكة ، تلمست فتحة طيزي لأجدها قد سخنت جداً ، فقلت له : أريد استراحة ، فقال لي : لكنني لست حكم المبارة ، أنا لاعب فيها ، فقلت له : أنت الكل اليوم ، فضحكنا سوية ،عاد يداعب أثدائي و هو يقول : يا لهذا الثدي ، لم أر أكبر منه في حياتي ، فقلت له : و يا لزبك ، فأنا لم أر أكبر منه في حياتي ، فضحك و قد أعجبه كلامي ، بعد دقائق ، طلب مني أن أسمح له بنيكي في كسي ، فلم أتردد في قبول ذلك ، فبدأ و ألقى بقبلة على فتحة الكس ، ثم لحسه قليلاً و قال لي : يا لطعمه ألذ من العسل ، بل إنه عسلي من الآن فصاعداً ، قلت له رداً على كلامه : إذاً في أي وقت تريد تذوق العسل تعال و تذوقه ، فقال : طبعاً فأنا لا غنى لي عن هذا العسل ، بعدها يتوقف و يضع زبه مقابلاً لكسي و يبدأ بإدخاله ، بدأ يدخله و معه بدأ شعوري بالألم يزداد و شعوري بالمتعة أيضاً ، كنت أشعر بالألم لشدة حرارة زبه و هو يحركه في قلب كسي فقد كان ذلك أشبه بتمرير جمرة على الجلد مراراً و تكراراً ، بدأت صرخاتي تعلو فقال لي : ما بك ، ألست من طلب مني أنيكك ، فقلت له : آه آه يا سامي هذا هو ألم المتعة ..... نيكني يا سامي ، فاستمر في نيكته حتى قال إنه سيقذف فطلبت منه ألا يقذف في كسي حتى لا تتم عملية إخصاب ففعل و أخرج زبه من كسي لكن قبل أن يقذف كان زبه قد استقر في فمي بطلب مني فبدأت بمص منيه كاملاً ، بعد توقفي عن مص زبه ، كان الألم لا يزال يقتلني ، مررت يدي على كسي لأجد أن الحرارة تخرج منه ، ثم قال لي أن لديه طيقة جديدة في نيك الطيز لنجربها ، فقلت له : أنا من يدك اليمنى إلى الأخرى افعل ما تشاء ، فحملني و وضع كسي على مسند الكرسي بعد أن غطاه بشيء من ثيابي حتى لا يؤلمني و بهذا أصبح جزء جسمي العلوي يتدلى لأسفل إلى خلف الكرسي و جزء الأسفل يتدلى على الكرسي نفسه ، و قف على الكرسي و قال لي : هل أنت جاهزة ، فأذنت له بالبدأ ، فوضع زبه أمام طيزي و جهزه ثم بدأ يدخله ، وجود طيزي لأعلى و جسمي لأسفل ولد لي شعوراً جديداً من المتعة لم أعهده سابقاً ، و هكذا استمر في النيكة حتى قذف ماؤه كله ، ثم حملني و أعادني إلى السرير ، نظر هو إلى الساعة ثم قال لي أنا عندك منذ ثلاث ساعات ، أقسم إنني لم أشعر بمرورها ،فطلبت منه أن يبات عندي فوافق ، و قلت له : ما رأيك أن نذوق البيتزا التي أحضرتها ، فتناولناها سوية ، ثم أعادني إلى الغرفة و بقينا حتى الصباح نمارس مع بعض .................................

فتاة سكسية

تعرفت على العديد من البنات ، مارست معهن ، و قضيت فترات كثيرة معهن ، حتى أنني كنت أسجل في دفتر مواعيدي مع الفتيات من كثرتهن ، لم أجد أنني في ممارستي للجنس مع أي من هؤلاء الفتيات أي فرق إلا مع رولا ، رولا فتاة عمرها حالياً 17 سنة ، منذ سنة تعرفت عليها في إحدى الحدائق ، حيث أعجبت بجمالها ، تقدمت منها و سألتها ما إذا كانت رأت شاباً بأحد المواصفات ، ثم اقترحت عليها أن نتمشى ، ما أعجبني فيها هو جمالها ، فقد كانت رشيقة الجسم ، جميلة المبسم ، لون شعرها بين البني و الأحمر ، أقمت معها علاقة صداقة متينة ، ثم عرفت منها أنها تحب الجنس ، فعرضت عليها أن أمارس معها فأجابتني على الفور بالموافقة ، و عندما سألتها : أين تريدين أن نلتقي ، قالت : تعال إلى البيت الذي أسكنه ، فقد كانت تسكن منفردة بحكم أنها تدرس في بلد لا تعرف فيه أحد فأهلها من بلد آخر و لم يأتوا معها ، وصلت إلى العنوان فدققت الجرس ، و بسرعة فتح الباب ، وجدت خلفه رولا ، فدخلت مسرعاً ، تلقتني بحرارة ، لقد كانت ترتدي فانيلا حمراء كت ، و تنورة حمراء أيضاً قصيرة جداً و ضيقة ، بسرعة بدأنا نتجاذب أطراف الحديث ، كنت أحدثها عن جمالها المبهر ، فقاطعتني و قالت لي : أراهن على أنك تنتظر أن أسمح لك ببدء الممارسة معي ، فانتفاخ زبك يظهر لي من فوق ثيابك ، فقلت لها : يا لك من ذكية ، هل تسمحين لي إذاً ؟ ، فقالت : لم أتيت إذاً ، ألم تأت لهذا الغرض ، ثم ذهبت إلى المطبخ و أحضرت عصيراً ، فشربناه ، ثم وقفت بجانبي ، فوقفت أيضاً لأرى ما ستفعله ، فحضنتني ، ثم بدأت تنزع عني ثيابي ، حتى بقيت دون ثياب ، ثم قالت لي : ما بك تنتظر ؟ أليس من الواجب أن تنزع ثيابي كما فعلت لك ؟ ، فقلت لها : ألا تفعلين شيئاً دون أجر ، فضحكنا لبرهة ، ثم أخذتها إلى زاوية الغرفة ، و بدأت شيئاً فشيئاً أنزع الفانيلا التي ترتديها ، ثم بدأت أتلمس ثديها ، و رفعت الستيان التي ترتديها ، فاقتربت من صدرها و بدأت أمص حلمة الثدي ، ثم توقفت عن ذلك ، و بدأت أنزل التنورة و الهاف التي ترتديهما ، حتى ظهر لي كسها ، فاقتربت منه بسرعة ، و بدأت أداعبه بأصابعي ثم قبلته ، و بدأت ألحسه ، كان حاراً فعلاً على خلاف من قابلتهن من باقي الفتيات حيث لم يكن كسهن يملك تلك الحرارة ، واصلت ذلك حتى بدأت أسمع أنينها ، كانت قد بدأت تتجهز للنضوج للممارسة ، فتابعت ذلك ، بعد دقائق توقفت لأراها ما زالت في حالتها السابقة ، فشاركتها قبلة من فمها ، ثم حملتها و وضعتها على السرير و جلست خلفها ، أمسكت بثدييها و بدأت أداعبهما فبدأت بالتمايل تماشياً مع حركات مداعبتي لصدرها ، ثم وضعت يداها فوق يدي و كأنها تريد مني المتابعة ، بقيت على هذا الحالة ، أحرك لها صدرها ، أضغط عليها تارة و تارة أخرى أرفعه و أنزله ، و هكذا حتى تركت يدي فعرفت أنها اكتفت من هذا ، ثم قلت لها : ما رأيك بداية بنيكة في الطيز ، فقالت : و لم لا ، فقلت لها : إذاً إذهبي و أحضري الكريم ، فرفضت و قالت : لا لا هذا لن يؤلمني ، فقط إبدأ ، و بما أنني كنت جالساً خلفها و هي تجلس بين فخذي فرفعتها و وضعتها على زبي و بدأت أدخله في طيزها ، لأبدأ مع ذلك بسماع أصوات الألم التي تطلقها رولا ، كانت تقول لي في البداية : يا لك من متوحش ، تدخل هذا كله في فتحة طيزي الصغيرة ، أه أنت توجعني ، فابتسم لها و أقول لها : لا متعة بدون ألم ، فترد : صدقت ، لكن هذا مؤلم جداً ، أه أه ، أرجوك تابع أدخله إلى الآخر ، و بقيت أدخله ببطء حتى دخل كامله في طيزها ، فبدأت أرفع جسدها و أنزله حتى تكتمل النيكة ، و أنا أسمع أنينها و صراخها ، بدأت أشعر بقرب الرعشة ، فأخبرتها بأنني سأبدأ بقذف مائي ، لأعرف رأيها ، فأصرت أن أقذف بكامل مائي في طيزها ، و هكذا حتى انتهى القذف فتركت زبي داخلاً في طيزها و هي جالسة عليه ، ثم انتقلت إلى الخطوة التالية ، فقلت لها : آه منك يا رولا تملكين هذا الكس و لا تخبريني ، ثم قربت أصبعي منه و بدأت أدخله في كسها و هي تدفعه و تقول أدخله أكثر ، هذا جزائي لأنني لم أخبرك عن كسي ، و عندما دخل بالكامل بدأت أسحبه ثم أدخله و كأنني أنيكها بأصبعي ، فأعجبها ذلك فطلبت مني المتابعة ، و هي تقول : أول مرة أشوف واحد ينيك بأصبعه ، بدأت أزيد من سرعته شيئاً فشيئاً ، حتى بدأ صراخها يعلو و تأوهاتها أصبحت مسموعة لي ، و بعد هذا صرخة صرخة واحدة و بدأ مائها يسيل من كسها و هو يغرق يدي ، ثم انكبت علي و كأنها قد تعبت ، فبدأت بسحب يدي و زبي من كسها و طيزها على التوالي ، و بدأت ألعق ما علق من ماء رولا على يدي ، و هي تنظر ألي و تبتسم لصنيعي ، ثم نهضت و مدت لسانها و أدخلته في فمي و نحن نتبادل القبلة شعرت بأيدٍ دافئة تمتد إلى زبي ، ففتحت عيني لأراها تغتنم فرصة انشغالي بالقبلة لتتلاعب بزبي كما يحلو لها ، فقلت لها : أيعجبك كما أعجبني كسك ؟ فقالت : بل ضعفه ، و بدأت تداعبه بخفة ، ثم طلبت مني أن أستلقي ، و بدأت تدخل زبي في فمها و تمصه ، أعجبني ذلك كثيراً و رغم أن كثيراً من الفتيات فعلن ذلك معي ، إلا أن رولا فعلته بطريقة خاصة ، حيث كانت تداعب خصيتي أثناء مصها لزبي و تقوم خلال ذلك بعضه بلطف ، و بعد أن قذفت مائي للمرة الأولى في فمها ، استلقت فوقي و فمها أمام زبي و طيزها نحوي أي عكس المرة الماضية ، و قالت لي ، نقتسم بالعدل ، أنا لي زبك ، و أنت لك طيزي ، فأعجبني ذلك ، و خلال مصها لزبي ، كنت أدخل لساني في طيزها و ألحسها ، و كان يعجبها ذلك ، ثم جاء وقت النيكة الكبيرة ، و كالعادة أردت أن أستلقي فوقها لأنيكها فاقترحت علي أن تستلقي هي فوقي ، أبقتني مستلقياً على الفراش ، ثم وضعت كسها أمام زبي ، و بدأت ترفع جسدها و تخفضه و بهذا تتم النيكة ، أعجبني ذلك كثيراً ففي نيكتي لباقي الفتيات كنت أحسها جمادات أدخل زبي فيهن ، لكن رولا ، كانت هي من تدخل زبي و تخرجه و كأنه تنيك نفسها ، خلال ذلك : كنت أمد يدي إلا صدرها و أجذبه إلي فتتألم و تقول لي : إنت ما تتعب ، تريد كسي و صدري بعد ؟ ، فابتسم لها ، و بعد رعشتي و قذفي توقفت عن ذلك و استلقت بقربي ، و بعد أن استراحت عدنا إلى الطريقة التقليدية في النيك فاسلتقيت فوقها ، و بدأت أدخل زبي و أخرجه من بين فلقتي كسها اللتان تطبقان عليه بقوة ، و هي تقول : أه أه إنت ظالم ، إنا أسمحلك تنيكني ، و إنت توجعني ، أه نيكتك حلوة ، و تارة تقول : حرام عليك ، نيكني أكثر ، نيكني يا حلو ، فاتابع و هكذا حتى انتهت النيكة ، بعد أن انتهينا قضينا تلك الليلة حتى الصباح و نحن عاريين دون أن نمارس لكن فقط أداعب جسدها و تداعب جسدي ، منذ تلك الليلة و أنا أذهب إليها بشكل مستمر لأقضي معها ليلة كاملة ، صحيح أنها كانت تطلب مني في بعض الأحيان طلبات لا أتوقعها ، لكن الممارسة معها تستحق ذلك ، و إلى اليوم و نحن نتقابل ، و حتى الآن فأنا بعد قليل سأذهب إليها و كتبت ما كتبته بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لتعرفي عليها .........................

طالب في سكن الطالبات

اسمي سارة و أنا فتاة في التاسعة عشر من العمر في كلية الطب قسم التمريض و شاءت الاقدار ان تجمعني الكلية بشاب وسيم جدا بدأنا زملاء دراسة لكن علاقتنا تطورت بسرعة إلى علاقة حب متبادل ، لقد كان اسمه خالد .
سألته في احدى المرات "ماذا بعد؟ نحن نحب بعضنا منذ 6 أشهر" فقال "انني حقا أريد الارتباط بك لكن اهلي قالوا لن تتزوج حتى تنهي دراستك" .
بعد أيام و في أحد المطاعم كنت هناك أنا و خالد نتحدث فقال لي "أنا اعرفك من 7 أشهر لكنني لا أعرف كل شيء عنك" رددت عليه "ماذا تقصد؟" قال "أنا لا أعرف اهتماماتك و هواياتك مثلا" رددت "لم تسنح الفرصة لي لأخبرك بكل تفاصيل حياتي " فقال "هناك أمور لن تستطيعي اخباري بها في مكان عام كهذا" فقلت له "أين تريدني ان اخبرك بكل شيء عن حياتي؟" فقال "ما رايك ان تأتي إلى غرفتي في قسم سكن طلاب الجامعة؟!" فجاوبت "اتريدني ان اذهب إلى سكن الطلاب؟ ما رايك ان تأتي أنت إلى سكن الطالبات؟" فأجاب بأنه موافق .
في عصر اليوم التالي جاء خالد كما وعدني إلى غرفتي في سكن الطالبات ، تلقيته بحرارة و ادخلته بهدوء إلى غرفتي ، عندما دخل جلس على الكرسي اما أنا فجلست على السرير ، بدأنا نتحدث و عرفت انه أقام علاقة جسدية مع بنت جيرانهم قبل سنتين . قال انه فعل ذلك بطلب منها بعد ذلك بدأت اخبره عن حياتي فقلت له "منذ ان شاهدت أول فيلم جنس عندما كان عمري 15 سنة و أنا أبحث بشكل دائم عن شيء يشبع رغبتي الجنسية..." فعرض علي ان يشبع رغبتي ، فلم اوافق ، لكنني قمت نحوه و أمسكت خديه و أخرجت لساني من فمي و بدأت أداعب به شفتيه حتى اخرج لسانه ، فتعانق لسانانا و في النهاية بدأنا نتباوس و نتماصص حتى مرت ربع ساعة كان الوقت هو تمام السابعة فهم بالإنصراف.
بعد يومين و في تمام العاشرة و أنا جالسة في غرفتي و إذ بالباب يطرق لم اتوقع ابدا انني عندما سأفتح الباب سيكون خلفه خالد .
"مفاجأة ، أليس كذلك؟" فقلت له "ماذا تفعل هنا؟" فقال "اشتقت إلى حبيبتي فجئت لأطمئن عليها" ادخلته إلى غرفتي و أنا اظن انه يخطط لأمر ما فسألته "لماذا جئت؟" قال "أخبرتك عن السبب" قلت "أريد ان أعرف ما هو السبب الحقيقي وراء مجيءك في هذا الوقت ، هل تعرف انه سوف تغلق أبواب سكن الطالبات بعد ساعتين" فرد قائلا "كل هذا لا يهم الآن ، لقد احضرت سيدي فيه أفلام جنس ، ما رايك ان نشاهده معا" و فعلا اخذت منه السيدي و وضعته في مشغل السيديات جلسنا أنا و هو نشاهد الفيلم حتى انتهى ، ثم قلت له "لن تستطيع الذهاب ستنام هنا الليلة" فرد بسرور "لا باس" ، توجهت إلى خلف الستارة الموجودة في غرفتي لتبديل ملابسي و لاحظت انه يختلس النظر فتعمدت ان أخلع كل ملابسي التي ارتديها ما عدا ملابسي الداخلية ، و بدأت أتراقص و أقوم بحركات لفترة ليست بالطويلة ثم ارتديت ثوب النوم ، لقد كان قصيرا جدا لدرجة تظهر فخذي بشكل شبه كامل ، تقصدت لبسه لأعرف ردة فعله ، ما ان ظهرت من خلف الستارة حتى صاح "يا الهي ما هذه السيقان بل ما هذا القوام ، أين كنت تخبئين كل هذا الجمال؟!" فاقتربت منه و أدخلت لساني في فمه و بدأنا نتباوس ، بعد ذلك مددت له بساطا على الأرض ، و توجهنا للنوم ، بعد مضي نصف ساعة انتبهت انه لم ينم بعد فقلت "هل من مشكلة؟" فقال "نعم" فقلت له "و ما هي؟" قال "أنت" قلت له "كيف؟" قال "لقد فتنتني" قلت "ماذا تريد الآن" قال "أريد ان أشاهد صدرك" رددت عليه "أهذا كل ما في الأمر ، اقترب إذا" ، ما ان اقترب حتى أنزلت الثوب لتظهر السيتيان دون باقي جسمي ، "لن استفيد شيئا طالما أن السيتيان موجود" قال خالد ، فأجبته "افعل ما تريد" فأزال السيتيان التي كنت ارتديها و أول شيء فعله هو انه بدأ يضغط بلطف على ثديي و منذ تلك اللحظة عرفت معنى اللذة ثم قام و بدأ يلحس و يمص صدري ، شعرت بشيء لم أشعر به من قبل و لا أعرف ما هو ، ثم بدأ ينزل بيديه شيئا فشيئا حتى وصل نهاية رجلي ، و فجأة و دون سابق إنذار شد الثوب بشكل كامل ليظهر كل جسدي ما عدا المنطقة التي يغطيها الكلوت ، صرخت في وجهه "لماذا فعلت هذا؟" قال "أريد أن أرى جسد معشوقتي" وبدأ يلحس كل جزء من جسمي الى ان وصل الى كسي حيث منعته من المتابعة ، قال بصوت هادئ "اسمحي لي و لن تندمي" ترددت في البداية لكن إصراره جعلني أقبل ، أول ما فعله هو أنه سحب الكلوت و بالتالي فقد أصبحت عارية تماما ، ثم أدخل أصبعه الوسطى في كسي ، أحسست باللذة و الألم في أن واحد فصرخت ، و نحن على هذه الحال و اذ بصوت طرق على باب الغرفة ، ارتبك خالد مما جعله يخرج أصبعه من كسي بسرعة فشعرت بالألم الشديد فصرخت متأوهتا ، أخبرت خالد أن يتجه الى الحمام ، و لبست ثوب النوم مرة أخرى و فتحت الباب ، لقد كانت صديقتي حسناء تريد إحدى الكتب ، و عندما غادرت تعريت مرة أخرى و ناديت خالد لنكمل ما بدأناه ، جلس خالد بين ساقي و أمسك بفخذي و رفعهما بحيث أصبح كسي مقابلا لفم خالد ، بعد ذلك أخرج لسانه و أدخله في كسي ، فكان يلحس داخل كسي و خارجه ، كنت أطلق الآهات ، آهات الألم و المتعة ، حتى تركني فطلبت منه أن يستلقي مكاني ففعل ، فأخذت أعريه حتى أصبح عاريا تماما ، أمسكت بزبه و قلت له "جاء دوري الآن" و أدخلت زبه في فمي بعد ان لعبت به قليلا ، بدأت أمصه حتى جاء ظهره في فمي و بلعته ، ثم قلت له "ما رأيك أن تنيكني من طيزي" فوافق فتابعت قائلة "لكن أريدك أن تعاملني بقسوة" و فعلا قلبني على بطني و استلقى فوقي و مد يده إلى أثدائي و أمسكها بقوة جعلتني أصرخ من الآلام التي أحسستها ، و بدأ بإدخال زبه في فتحة طيزي ، كان الأمر صعبا ففد كنت أصرخ بشدة ، و لكن كان شعوري باللذة يمنعني من أن أطلب منه التوقف و بعد أن انتهى أخذنا نتباوس قبل أن يطلب مني أن أسمح له بفتحي و ينيكني من كسي فواففت بشرط أن يعاملني بقسوة فوافق ، فاستلقى فوقي و بدون أن يكترث بي أخد يدخل زبه في كسي و يخرجه بسرعة تكاد تقتلني من الألم ، منذ تلك اليلة عرفت معنى أن اتلذذ و أشبع رغبتي الجنسية ، تلك اليلة كانت أول ليلة ينيكني بها خالد ، لكنها لم تكن الأخيرة

حب في الجامعة

بعد انتهاء المحاضرة ، توجهت إلى الكافتيريا لشراء كوب عصير ، ثم توجهت إلى حديقة مجاورة ، و أنا جالس اقتربت مني فتاة لم ار مثلها من قبل ، استأذنتني للجلوس بجواري فوافقت على الفور ، كانت تقرأ كتابا فوقع منها ، فانحنت لتحضره فاغتنمت الفرصة و نظرت إلي صدرها الذي كان يظهر بوضوح ، عندما غادرت لحقت بها لأعرف أين تقطن ، لقد كان منزلها ضمن المنطقة التي نعيش فيها ، في اليوم التالي ، ذهبت إلى الحديقة نفسها لأجدها جالسة هناك ، اقتربت منها ، سلمت عليها و جلست بجوارها ، لقد كانت أجمل من المرة الاولى ، أنهت قهوتها و انصرفت ، في اليوم التالي لحقت بها إلى كليتها و طلبت التعرف إليها ، فلم تأبه بي و تابعت طريقها ، حاولت مجددا ، لم أعرف ابدا لماذا كنت افعل هذا ، و في احدى المرات تبعتها إلى الحديقة خلسة ، فلما رأتني إرادت ان تغادر فترجيتها ان تبقى ، فبقيت ، فطلبت منها ان اتعرف عليها فسألتني لماذا فأجبتها انني معجب بها ، فقالت لي ان اسمها لارا و هي طالبة الفنون الجميلة السنة الاولى ، فعرفتها بنفسي ، فقالت لي "ماذا بعد؟" ، فقلت أريد ان اخطبك ، فسكتت لبرهة ثم انصرفت ، في اليوم التالي و أنا جالس في الحديقة ، رأيت لارا من بعيد و هي تقترب مني ، ثم جاءت و جلست بحواري ، فسألتها عن حالها فلم ترد ، بعد لحظات سألتني ما إذا كنت أريد خطبتها حقا ، فأجبت "بالتأكيد" ، فقالت لي "ماذا تنتظر؟" ، فقلت انني يجب ان اتعرف عليها ، فردت بأنني تعرفت عليها البارحة ، فقلت لها ان ما قالته لي ليس كافيا ، فسكتت ، فدعوتها إلى المطعم لكي نكمل حديثنا ، فرفضت الدعوة و أهمت بالإنصراف ، في اليوم التالي بحثت عنها و لم اجدها و عرفت من زميلاتها انها غائبة ، في اليوم التالي لم انتبه إلي قدومها ، و ما ان جلست حتى قالت "احقا سألت عني ؟" فأجبتها بنعم ، ثم سألتها عن سبب غيابها ، فقالت انها كانت متعبة قليلا ، ثم قالت "اما زلت تريد دعوتي على الغداء؟ انني جاهزة للذهاب معك" ، فأخذتها و توجهنا إلى أحد المطاعم الفخمة ، جلسنا ننتظر الغداء ، تناولنا طعامنا ثم تحدثنا قليلا و انصرفنا ، و تكررت دعوتي لها إلى الغداء و العشاء ، و في احدى المرات قالت لي "ألم تقل انك تريد خطبتي؟ ماالذي تنتظره؟" فقلت "كنت أريد ان أفاتحك بالموضوع ، ان مجيئنا إلى المطعم لا يكفي ، يجب ان نذهب إلى مكان أكثر خصوصية" ، فقالت "أكثر خصوصية ، أين تريدني ان اذهب؟" ، فقلت "إلى منزلي مثلا" فقالت "أجننت؟ لا يمكن ، ماالذي تقوله؟" فهدأتها و قلت لها "لنذهب" ، و لا ان خرجنا ، حتى طلبت إليها ان تتبعني ، في بادئ الأمر خافت لكنها تبعتني ، اخذتها إلى شارع داخلي شبه مظلم ، فأمسكت بيدي ، و مع انها لم تكن المرة الاولى لكنني أحسست هذه المرة بدفئ غريب ، توقفت و سألتها "لارا ، هل تحبيني؟" فلم ترد "لارا ، لن أستطيع الارتباط بك ما لم أتأكد من انك تبادلينني مشاعر الحب" فقالت باستحياء "احبك موت" فقلت "قبليني كي اصدقك" فقبلتني و انصرفت ، بعد يومين و على العشاء حاولت اقناعها بالقدوم معي إلى المنزل "ان الفيلا التي نسكنها لها باب خلفي يقود إلى غرفتي الخاصة مباشرة التي لا يدخلها الا أنا" فطلبت مهلة لتفكر ، فألهمتها حتى اليوم التالي ، في اليوم التالي أخبرتني بموافقتها فواعدتها قريبا من منزلها ، خرجت لانتظارها حسب الموعد في اليوم التالي ، جاءت بعد 10 دقائق ، ثم اقتدتها إلى منزلي ، و من الباب الخلفي توجهنا مباشرة إلى غرفتي ، أحكمت اقفال الباب ، و جلسنا ، دعوتها إلى خلع عباءتها فترددت لكنني اقنعتها فخلعتها ، لقد كانت ترتدي فستانا ضيقا يوضح جميع أجزاء جسمها ، كانت تجلس على الكرسي فدعوتها لتجلس معي على السرير ففعلت ، ثم قبلت يدها لؤأكد لها حبي ، بعدما تحدثنا قليلا إرادت الذهاب فطلبت منها ان تبقى ففعلت ، بعد قليل قبلتني على خدي ، فرددت بأن قبلتها من شفايفها ، ثم أخذنا نتباوس ، و لم أشعر إلا و يدي تمتدد إلى صدرها ، فقالت لي "ماذا تفعل؟" فقلت لها "أريد ان أعرف ما هذا" فقالت "و لكن..." فقلت لها "لا تخافي أريد ان ألقي نظرة على صدر الفتاة التي أحببت" فوافقت في الحال ، فقلت "لن أستطيع رؤيته بوضوح" فسألتني عن السبب فأجبت "ان فستانك يمنعني من ذلك" فقالت "حسنا ، فهمت قصدك" ثم خلعت فستانها ليظهر أجمل جسد رأيته في حياتي ، بدأت أولا بلمس صدرها الذي كان أشبه بكرة اليد ، اخذت أمصه قليلا ثم عدت و تباوست مع لارا ، بعد ذلك استقلت على السرير امامي ، و بدون أي دافع حركت يدي نزولا إلى ان وصلت إلى كسها و بكل بساطة قالت لي "تريده اذا ، تخلص من الكلوت اولا" و بدون تردد أزلت الكلوت و نظرت الى كسها ، لقد كان اجمل من اي كس رأيته في الأفلام ، بدأت ألحسه فأوقفتني لكنني الحيت عليها حتى واففت ، لقد كان طعمه غريبا لكن لحسه كان امرا بمنتهى الروعة ، لقد كنت أسمع لارا تتأوه و أنا أقوم بذلك ، فجأة قامت لارا و طلبت مني ان استلقي مكانها فوافقت ، ثم قالت "لست و حدك من يمص" و أخرجت زبي و بدأت بمصه ، لقد وصل زبي في تلك اللحظة الى درجة من التصلب لم يصلها من قبل ، بعد قليل قلت لها انني سأبدأ بالقذف ، فلم تأبه و تابعت ، و بعدما انهيت القذف ارتني نفسها و هي تبلع ما قذفت ، بعد ذلك طلبت منها ان انيكها في كسها ، فقالت "لا أريد أن أفتح الآن لكن يمكنك أن تنيكني من طيزي" و كانت قد استلقت مكاني على ظهرها ، فقلبتها و قبلت فتحة طيزها ، ثم ملأتها باللعاب و استلقيت فوقها و بدأت أدخل زبي في فتحة طيزها ، و بدأت أسمع صراخ و تأوه لارا لقد كان صوتها يحرضني على المتابعة ، و بعد ان انتهنيت عادت لارا تمص زبي و هكذا ، بعد تلك الليلة توالت الليالي التي تأتي فيها لارا لنقوم بالشيء ذاته ، و في إحدى الليالي قالت لي "ما رأيك بأن تفتحني؟" فوافقت ، فاستلقيت فوقها و بدأت أدخل زبي في كسها و هي تتأوه ، كانت تلك هي المرة الأولى التي انيك فيها لارا من كسها ، لكنها لم تكن الأخيرة .....

الدكتور يعاين المريضة

اسمي عمر و أنا طبيب عام ، لدي عيادة في بلدي ، أعمل كل يوم لأربع ساعات في فترة الصباح و أربع أخرى في فترة ما بعد الظهر ، أنا أعزب غير متزوج ، يومي روتيني جداً فأنا لا أضيف عليه جديداً ، أستيقظ في الصباح ، أتناول فطوري ، و أتوجه إلى العيادة ، ثم أتوجه إلى المنزل لتناول الغداء و أعود مرة أخرى إلى العيادة حتى المساء ، في إحدى الأيام و بينما أنا أقوم بعملي ، حان موعد إنصرافي ، فدخلت علي الممرضة و قالت لي : هناك حالة تريد أن تراها ، لم أمانع لأنني كنت غير مستعجل ، فتح الباب ، فكان المريض امرأة ، منذ أن دخلت ، سحرتني لأن وجهها كان أجمل وجه امرأة شاهدته في حياتي ، عندما دخلت لم تستأذن و مباشرة جلست أمامي على السرير ، و قالت لي ألن تعاينني ، فارتبكت ، لكنني تمالكت أعصابي و توجهت نحوها و قلت لها : حسناً يا آنسة ما هو مرضك ، قالت لي : ألم في بطني ، فقلت لها أنني أريي منها أن تستلقي على السرير ، وضعت السماعة على بطنها و قلبها ، و لم أنجح في شيء ، فقلت لها إنني أريد أن أقوم بعمل صورة إيكو لها ، و أنني سأدخل الممرضة حتى لا نبقى وحدنا ، لكنها قالت لي : ما بك يا دكتور أنا أثق بك ، و منعتني من طلب الممرضة ، ثم قلت لها : هل لك أن تخلعي عبائتك ، فقالت لي : و لم لا ، ففعلت ، و ما إن خلعت عبائتها حتى كشفت عن أجمل و أرق و أرشق جسد شاهدته في حياتي ، كانت ترتدي فستاناً ضيقاً و قصيراً يصل حتى منتصف فخذها و يبين نصف صدرها ، هذا الثوب لم يكن مناسباً لعملي فقلت : يا آنسة : لا أستطيع أن أصورك من فوق الملابس ، لذا سأحضر الممرضة ، لتقوم بتصويرك هي ، فقالت لي : يا دكتور ، أنا لا أثق إلا بخبرتك في الطب ، أنا لا أريد إلا أنت لكي يعاينني ، و فجأة ، أمسكت بطرف ثوبها ، و رفعته لأعلى حتى وصل وسطها ، ليكشف عن الهاف الذي ترتديه ، و يكشف عن خصرها ، لم أتمالك أعصابي ، فقلت لها : مالذي تريدينه ، فقالت : أريد أن تعاينني ، ففعلت حيث أحضرت مقبض جهاز الإيكو و بدأت أصور بطنها ، لم أجد شيئاً ، فقلت لها : أأنت متأكدة من أنك تشعرين بالألم ، فهزت رأسها ، فقلت لها ، ما هو مركزه ، فأشرت إلى كسها ، فقلت لها ، أأنت متأكدة فقالت : نعم ، فقلت لها إذاً عرفت ما هو دوائك ، توجهت بسرعة نحو الممرضة و طلبت منها الإنصراف حيث قلت لها إن تلك المريضة إحدى قريباتي ، و أنا سأدعوها إلى العشاء ، فانصرفت ، فرجعت إلى غرفة المعاينة و أقفلت الباب خلفي ، لم تغير حالها ، فاقتربت منها و قلت لها ما اسمك ،فقالت : اسمي هنادي ، فقلت لها اشت الأسامي يا هنادي ، فقلت لها كم عمرك فقالت : 22 سنة ، فقلت لها لم جئت عندي ، فقالت : منذ سنة جئت إلى الكلية التي كنت أدرس فيها لتلقي محاضرة عن المعدة و أمراضها العامة ، منذ أن رأيتك أسرتني ، فحاولت أن أتعرف عليك بعد انتهاء المحاضرة لكنك كنت مستعجل ، و مع الأيام حاولت أن أعرف المزيد عنك حتى وصلت إلى عيادتك ، فقلت لها و مالمطلوب ، فقالت : أن تفعل بي ، فقلت لها أأنت متأكدة فهزت رأسها بفرحة ، فخلعت كل ثيابي ، و بقيت عارياً ، و اقتربت منها ثم جعلتها عارية هي الأخرى ، لم يكن ذلك صعباً جداً حيث كانت تساعدني ، بعد ذلك رأيت جسدها بشكل كامل جسد ، لا يشبه أي جسد شاهدته في الأفلام ، كان شكله فقط يدعوك لأن تنيكه ، اقتربت منها و قبلتها على فمها ، فضمتني و قبلتني هي الأخرى ، بدأت بأن تحسست جسدها من أخمص القدمين حتى وصلت صدرها ، فبدأت أفركه و أداعبه ثم بدأت ألحسه قليلاً ، كان ذلك ممتعاً فعلاً ، ثم بدأت أقبل جسدها كله حتى وصلت كسها ، فقلت لها : هل تسمحين ، فقالت : أعطيك الضوء الأخضر فيكل شيء ، فقبلت لها كسها ، و بأطراف أصابعي أبعدت بين فلقتيه و مددت لساني فيه ، كان طعمه مراً لكن لحسه كان يثيرني ، بدأت أسمعها أتأوه ، و التأوه كما هو معروف محرض للرجل على الممارسة و إقامة العلاقة ، فطلبت منها أن تسمح لي بقلبها ، فقلبتها ، و قبلت طيزها ، ثم بدأت أدخل لساني في طيزها شيئاً فشيئاً ، و تأوهاتها تعلو هي الأخرى ، كنت قد وصلت إلى احد الأقصى في رغبتي بالجنس ، فوضعت رأس زبي مقابل فتحة طيزها و بدأت أدخله ، كان ذك صعباً علي الطرفين ، حيث كنت أحتاج إلى طاقة لفعل ذلك ، و كانت هي تصرخ ألماً ، و لكن عندما عرفت أن ذلك صعب ، أخرجت الجزء الذي دخل في طيزها ، فقالت لي على عجل : لم توقفت ، لا تأبه لي فقط أدخله إن ذلك ممتع ، عاملني بالعنف و القسوة ، فقلت لها ، سيؤلمك فلم تمانع ، فعدت و وضعت رأس زبي أمام فتحة طيزها ، و أدخلته بسرعة كبيرة في طيزها ، لأسمع منها صرخة دوت في أنحاء العيادة ، لم أكترث بها ، كل ما كان يدور في خاطري أنني أريد إتمام النيكة ، و ما إن بدأت حتى أصبحت في عالم آخر ، في اللذة و الإثارة فحسب ، أصبحت أدخله و إخرجه بسرعة كبيرة و أنا أسمعها تقول ، أه أه طيزي ، طيزي تؤلمني أي أي ، لكن أكملت حتى إستعديت لقذف مائي ، فسألتها ، فقالت إجعله كامله في طيزي ، ففعلت ، و ما إن أخرجت زبي من طيزها ، حتى أمسكته و بدأت تلحسه و تمصه ، حتى أصبح كل المني على لسانها ، ثم استلقيت بقربها ، و قربت جسدي و جدسها لنصبح جسدأ واحداً ، و بيدي اليمنى بدأت أداعب ثديها و بيدي اليسرى بدأت أداعب كسها ، حتى تبلل إصبعي تماماً من مائها ، فقمت إلى كسها و بدأت ألحس مائها ، كان ذلك ممتعاً حقاً ، هذا ما قالته لي هي أيضاً ، ثم قلت لها إنني أريد نيكها في كسها ، فقالت لي : هذا ما أنتظره ، لقد كانت بكراً لكنها لم تمانع في أن أفتحها ، ثم ، بدأت بإدخال زبي بهدوء فقالت ما بك ؟ إفعلها بقسوة ، فقلت لها كما تأمرين ، فأصبحت أدخله و أخرجه بسرعة لم يسبق لها مثيل ، و بدأت تقول : أي أي ، هذا ممتع آه ، لكنني استمريت حتى قذفت في كسها ، فأخرجت زبي ، و بدأت تلحسه كما في المرة الأولى ، ثم أردت أن أقوم بشيء جديد ، فحملتها بشكل رأسي ، بحيث تكون رجليها ملتفتين حول خصري و يدها تلف رقبتي ، فقبلتها ثم أمسكت فخذيها و هي ما تزال محمولة من قبلي و بدأت أبعدهما و أقربهما لأدخل و أخرج زبي من كسها ، و هي تقوم ، حرام عليك تسوي فيني كذا ، أنا شو سويت لك ، آه آه ، كان كلامها محرض لي على المتابعة ، و بعد قليل بدأت أحس بأنها تعبت فقد ، خفت شدة لفة يدها على رقبتي لكنني استمريت حتى قذفت للمرة الثالثة في ذلك اليوم ، ثم أقيتها على السرير ، و كانت تتنهد و تتأوه في نفس الوقت ، أحسست بتعبها فأحضرت لها الماء ، فشربت كوبين كاملين و طلبت الثالث ، ثم سكبته كله في كسها ، و قالت يجب أن أنظفه للمرة الرابعة ، فقلت لها ألم تتعبي ، فقالت : بلى لكن المتعة لا تقاس بالتعب ، ثم أمسكت بزبي و بدأت تنظر إليه و قالت : ما هذا العجب الذي أراه ، ثم بدأت تمصه ، حتى قرب موعد ظهري ، فقلت لها إن ظهري سيأتي فلم ترد ، و عندما جاء ظهري قذفته كله في فمها ، فبلعته كله ، فرددت عليها بأن وضعت لساني في كسها و بدأت ألحس كسها حتى أتت النشوة و انسكب مائها فلحسته كله أنا الآخر ، ثم قلبتهه و قلت لها للمرة الأخيرة سأنيكك اليوم ، فنكتها في طيزهاو هي تتألم و تتأوه متعة و ألما ، و عندما أنهي النيكة ، قامت فقالت لي ، إن علاجك أفضل علاج تلقيته في حياتي ، متى ستعالجني في المرة الثانية ، فتوجهت في اليوم الثاني لأهلها ة طلبتها رسمياً و تزوجتها و عشنا حياةً ملئها الجنس و حسب ..............

عاهرة في فرنسا

اسمي حلا ولدت من أم فرنسية و اب عربي ، و بعد ان ولدت بأربع سنوات نشب خلاف بينهما ادى إلى طلاقهما ، رفض ابي ان يأخذني فقررت أمي ان تضعني في مدرسة داخلية في العاصمة باريس ، لم تهتم أمي بي فانحرفت ، بدأ انحرافي منذ أن كنت في الصف الخامس ، حيث بدأت أحضر أفلام الجنس و كنت أذهب إلى حفلات الرقص و كنت أشرب كثيراً ، امتدت هذه القصة حتى وصلت الصف الثاني الإعدادي ، حيث تعرفت على شاب فرنسي يدعى كريستيان قال إنه يحبني ، لم أبادله المشاعر لكنني اعتبرته كأي شاب موجود في صفي ، كنا دائماً نلتقي في الحفلات ، و في إحدى حفلات رأس السنة التي أقامها في غرفته ، و قبل أن ينهي الحفلة ، أعلن و دون علم مني أنه سيقوم بتوصيلي إلى غرفتي في سكن الطالبات بطلب مني ، أحرجني كلامه مما أدى بي إلى موافقته و تأكيد كلامه ، بعدما ذهب الجميع ، قلت له هيا ألا تريد أن توصلني أم أذهب لوحدي ، فقال لماذا أنتي مستعجلة إبقي قليلاً ، أحسست في كلامه لغة لم أعرفها من قبل ، قال لي لدي فلم سكس لم تري قبله مثله ، فسألته إن كان صادقاً ، فأكد لي ذلك و بما أن الكومبيوتر كان في غرفة النوم ، دعاني إلى هناك ، لم أتأخر لحظة لأنني لم أعرف ما كان ينوي فعله ، بعدما دخلنا شغل الكومبيوتر ، و شغل الفيلم ، إستمر الفيلم لمدة ساعتين كاملتين من السكس بكافة أشكاله ، فعلاً لقد كان فلماً جميلاً ، خلاله أحسست برغبة بالجنس ، و بعد انتهاء الفيلم إقترب مني بدون أن أشعر به و قرب فمه من شفتي و قبلني فشاركته ذلك لما أخذني الفيلم ، ثم جلس خلفي و بدأ يجتس صدري ، فقلت له ما الذي تريده ، فقال أريد أن أرى صدر صديقتي ، ترددت في البداية لكنه شجعني على ذلك فوافقت ، فبدأ بأن قام و أزال الفانيلا التي كنت أرتديها و بما أنني لم أكن أرتدي ستيان بدأ مباشرة و يحس صدري بلمساته الخاطفة ، بدأ و لحس صدري ثم بدأ يجس جسدي كله و قال لي هل أن أرى جسدك فقلت له : نعم دون كسي ، فوافق ، و بدأ و خلع البنطلون الذي كنت أرتديه ، كنت طوال الوقت أضع يدي فوق كسي مع أنني كنت أرتدي الكلوت (الهاف) ، بدأ يقبل جسدي كله حتى وصل إلى كسي فمنعته و أوقفته و رفضت رفضاً تاماً ، لكنه اعترض علي و قال لي لم تحرمين نفسك من هذه المتعة ، ترددت لكن كلامه عن المتعة جعلني أسمح له بهذا ، فقلت له افعل ما تشاء ، فأزال الكلوت و بدأ يداعب كسي من خارجه و داخله بأصابعه ، كانت حركاته تحركني و تمتعني حقاً ، حتى وضع فمه مقابلاً لكسي و بدأ يدخل لسانه في كسي و يخرجه ، أحسست بالمتعة فعلاً ، و بدأت أتأوه من الألم الذي أحسسته ثم أوقف ذلك و حضنني ، و بدأ يقبلني من بين شفايفي ، فشاركته ذلك ، ثم استلقى فوقي ، و طلب مني أن أسمح له بإدخال زبه في كسي ، فلم أسمح له لأنني أردت أن أبقى بكراً ، لكنني عرضت عليه الحل البديل ألا و هو طيزي ، فوافق ، فقبل فتحة طيزي ، ثم بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي ، كان ذلك ممتعاً و مؤلماً في نفس الوقت ، ثم أخرج زبه ، كان بالنسبة لي أول زب أراه في الحقيقة كان شكله جميلاً و حاراً ، ثم قال لي سأبدأ بإدخاله فقلت له تابع ، فبدأ بذلك ، كان الأمر مؤلماً جداً لدرجة أنني صرخت ، فتوقف و قال لي ماذا ، هل أتوقف ، فقلت له لا تابع ، فتابع إدخال زبه فبدأت أطلق الأصوات التي تحرضه كالتأوه و الصرخات الأنثوية التي لا يوجد مثيل لها ، فبدأ ينيكني في طيزي ، فيدخل زبه و يخرجه و أنه أصرخ ألماً و استمتاعاً ، و هكذا حتى شعرت أن مائي بدأ بالتسرب دون علمي ، حيث أنني قد وصلت إلى مرحلة النشوة لأول مرة في حياتي ، ثم بعد قليل قال إنه سيبدأ بسكب ماءه ، فقلت له تابع ، ثم شعرت بمنيه الحار في قلب طيزي ، لقد كان شعوراً جميلاً ثم استلقى بجنبي و وضع سافه فوق بطني و بدأ يقبلني ، فقمت إلى زبه و بدأت أمصه كما في الأفلام لقد كان طعمه غريباً و مراً ، لكنه كان ممتعاً حيث أن مصه يشعرني برغبة بالجنس أكثر ، فقلت له هل تريد أن تنيكني في كسي ، فقال بسرعة نعم فوضعت تحت طيزي وسادته لأستطيع أن أفتح كسي بشكل جيد و قلت له إذاً إبدأ ، و فعلاً و دون تردد بدأ و لحس كسي قليلاً ، ثم قال إنه سيبدأ فلم أعقب ، و بدأ و وضع رأس زبه في كسي أحسست بحرارة قاتلة ، كانت تخترق كسي ، بدأت أصرخ بصوت خافت ، و عندما وصل زبه إلى أقصى ما يمكن ، بدأ يخرجه و يدخله و كل مرة بسرعة أكبر ، حتى بدأت أصرخ ألماً بصوت عال ، ثم قال إنه سيقذف ،فقلت له : إسحب زبك بسرعة ، فلبى طلبي ، لكن سرعته الشديدة في إخراج زبه جعلتني أصرخ بشدة ، و قبل أن يبدأ سكب منيه وضعت زبه في فمي و بدأت أبلع كل منيه ، تلك كانت أول ليلة أمارس فيها الجنس ، و في اليوم التالي ، جائتني المديرة تعلمني بأن أخبارا وردتها بأن أحد الطلاب و الطالبات كانوا يحتفلون عند كريستيان سمعوني و أنا أصرخ بسبب أنني كنت أمارس الجنس ، و أعلمتني بأنني يجب أن أنتقل من هذه المدرسة ، فأخبرت أمي ، التي قالت لي : ما كان يجب عليك أن تفعلي هذا ، كان هذا كل ما قالته ، ثم نقلتني إلى مدرسة داخلية الأخرى ، في السنة الماضية عندما كنت في الصف الثاني الثانوي ، جاء طالب جديد ، عندما قدم صفنا فوجئت به فقد كان شاباً مفتول العضلات ذو جسم ضخم لقد كان وسيماً و شعره أشقر لم أر أجمل منه في حياتي و أسرني منذ اللحظة الأولى ، و عندما عرف عن نفسه و قال إن اسمه مهند و هو عربي ، قلت إن هذا أفضل لكي يكون تواصلي معه أفضل ، و منذ اليوم الأول تعارفنا جيداً لكنه لم يبدي ذاك الإهتمام الذي أبديته أنا ، حاولت دعوته على الغداء فرفض و انصرف ، و في اليوم التالي وجدته واقفاً يحدث أحد الشباب عند باب المدرسة ، و كانت معي زميلتي ، فتظاهرت بأنني أركض و ألتفت إلى الوراء لأكلمها و اصطدمت به كما تمنيت ، سقطت أرضاً و جرح كوعي ، فقال بسرعة أنا متأسف يا آنسة حلا ، فقلت له بل أنا التي يجب أن أتأسف ، و مد يده لأتمسك بها لأقوم عندما صافحته لمسة أرق يد صافحتها في حياتي و أدفئها ، و بعد أن وقفت قلت له : لا داعي لكلمة آنسة نحن أصدقاء ، فقال لا بأس يا حلا ، تابعت نحو الصف ناسيةً جرحي بعد أن سمعته يناديني باسمي ، بعد عدة أسابيع قال إن يوم الغد هو عيد ميلاده و أنه سيكون سعيداً إن حضرت الحفلة التي يقيمها هو و أصدقائه في إحدى قاعات الإحتفال ، فوافقت و اعتبرت أن هذه فرصة لي للتقرب منه ، و في الحفلة رقصت أنا و هو تحت الأضواء الملونة ، و بعد ذلك عرضت عليه دعوةً للعشاء فوافق شريطة أن يدفع هو الحساب فلم أعارض ، و استمرينا هكذا حتى حان عيد ميلادي و دعوت جميع طلاب صفي إلى الحفلة التي أقيمها في غرفة استأجرتها ليومين ، و كان من بين المدعوين لحضور الحفلة مهند طبعاً ، خلال الحفلة حاولت أن أتقرب منه فكنت واقفة بقربه طوال الوقت أحادثه و يحادثني ، و بعد انتهاء الحفلة بدأ الطلاب واحداً تلو الآخر بالانصراف و في كل مرة يحاول فيه الانسحاب كنت أمنعه ،فلما ذهبت آخر مجموعة أصر على الذهاب لكنني استطعت إقناعه كما أقنعني كريستيان بالبقاء ، بأن لدي فيلم جنس من الدرجة الأولى ، توجهت إلى التلفاز الذي كان موجوداً في غرفة النوم و دعوته فلحقني و بدأنا نشاهده لاحظت انتفاخاً كبيراً بين ساقيه ، فبدأت دوري الآن و بدأت ألعب بكسي من فوق ثياب تارة و تارة أقول ليتني أستطيع أن أفعل هذا ، و كان مهند ساكتاً طوال الوقت ثم وقفت خلف و لففته بذراعي فقلت له ألا تريد أن تفعل ما يفعلونه ، فقام و أراد الانصراف و عندما علمت أنني لن أستطيع منعه ، استلقيت على بطني على الفراش و رفعته له طيزي و قلت له ألا تريد هذه ، فوقف لبرهة ثم عدلت وضعيتي و وضعت يدي على أثدائي و بدأت أحركهما فبدأ بالاقتراب مني ، فوقفت و حضنتنه حضنة حارة ، و قبلته من فمه فشاركني القبلة التي استمرت طويلاً ، ثم أزلت قميصه الذي كان يرتديه و بدأت ألمس بيدي صدره الذي كان منتفخاً من كثرة لعبه للرياضة و بخاصة رفع الأثقال ، فبدأت أنزل شيئاً فشيئا حتى وصلت زبه فبدأت ألعب به من فوق البنطلون ، و يبدو أنه فهم قصدي فقد كان سريع البديهة ، فأخرج زبه ، لقد كان كبيراً جداً فلم يدخل كسي أو طيزي زب أكبر منه مطلقاً لقد كان بطول أكبر من شبري و كان محمراً من شدة حرارته ، فبدأت أداعبه ، ثم بخفة وضعته في فمي و بدأت بالمص ، دون أن أجعله يقذف ماءه ، ثم استلقيت على ظهري أمامه و قلت له : جاء دورك إفعل ما تشاء دون أن تعود لي ، فلم يتردد ، و أزال كل الثياب التي أرتديها و يرتديها ، لنبقى عاريين تماماً كلانا ، فبدأ و قبلني ، و بدأ يبتسم ، فقال لي : هل تعرفين أنني أردت أن أمارس معك الجنس منذ أول مرة رأيتك فيها ، فقلت له : ها هي الفرصة أمامك إفعل ما يحلو لك ، فهذا الجسد كله لك الآن ، فبدأ يداعب ثديي و يلحس حلماته لبضع لحظات ، و أنا أصبحت في عالم ثاني من الإثارة و المتعة ، ثم بدأ ينزل بنظراته إلى أن استقر على كسي ، فهاجمه بسرعة ، و بدأ بأن أبعد بين فلقتيه بأصابعه و أدخل لسانه بداخله ، بدأت أتألم ، فأطلقت تأوهاتي التي قال لي أنها تحرضه لذا حرصت على إطلاقها بنغمة خاصة ، و بعد أن انتهى من لحس كسي قليلاً ، رفعني و وضعني على طرف السرير بحيث أن نصفي العلوي على السرير و نصفي السفلي ليس عليه ، ثم وقف بين ساقي ، و بدأ يدخل زبه الحار جداً ، في كسي بحذر و انتباه ، فقلت له : لا تكترث لي فقط عاملني بعنف ، و ما إن قلت هذا حتى أدخل زبه مرة واحدة في كسي ، لدرجة أنني شعرت بأن باطن كسي قد احترق ، فصرخت صرخة امتزجت فيها المتعة و الألم ، و بدأت أتأوه و هو يدخله و يخرجه ، و أنا أقول له : أرجوك تابع آه آه آه ، أي أي أي عاملني بقسوة أرجوك ، فقام و هو ينيكني في كسي بأن أمسك بثديي كل ثدي بيد و بدأ يبعد الواحد عن الآخر لدرجة شعرت أنهما سيقتلعان من مكانهما ، فتوجهت له قائلةً : نعم ، هذا ما أريده آه آه أي أي ، إنك فعلاً الذي أبحث عنه آه آه ، و استمر على هذه الحال حتى انسكب مائي و أطلق ماءه ، فشعرت بأنني أرهقت تماماً و كذلك هو ، لكن كان توقعي في غير مكانه حيث واصل نيكي و أنا أتألم و أتأوه و قد تعبت تماماً حتى قذف ماؤه للمرة الثانية ، فطلبت منه أن يتوقف قليلاً ، فلبى طلبي بسرعة ، لكنه اغتنم الوقت بالقبلات و مداعبته لكسي و صدري و مختلف أعضاء جسدي ، حتى طيزي لم يوفرها و أصبح يدخل أصبعه بهدوء فيه ، فشعرت أنه يريد أن ينيكني في طيزي ، فأبعدت يده قليلاً و ، رفعت له طيزي ، و قلت له : أليس هذا ما تريده ، إبدأ إذاً ، لكنه طلب مني أن أحضر له كريم فذهبت إلى الغرفة الثانية و أحضرت له كريماً مخصصاً لهذه الأوقات ، ثم قال لي ، إرفعي لي هذا القمر (يقصد طيزي) ، ففعلت ، ثم أخذ بعض الكريم و وضعه على فتحة طيزي ، لكنه قبل أن يبدأ بنيكي أخذ يدخل أصابعه و يخرجه بهدوء ، ثم قام و قال هذا قد يؤلمك ، فقلت له ، لا بأس ، إن الألم يعني المتعة ، و بدون أي تردد منه بدأ بإدخال زبه في فتحة طيزي ، كانت فتحة طيزي صغيرة لدرجة أنه بدأ يباعد بين كتلتي اللحم اللتان تغطيان طيزي ليستطيع إدخال زبه ، و أنا أتألم فقد كان زبه كبيراً كما وصفته في السابق ، و أخيراً نجح بإدخال رأس زبه ، و بعد ذلك إنتقلت إلى مكان آخر و زمن آخر ، كل ما أحس به هو الإثارة ، الإثارة و حسب ،و بدأ مائي ينسكب من كسي و هو ينيكني بعنف ، كنت أقول له : يا ظالم ، ماذا فعلت لك ، أنت تؤلمني ، أه أه هذا فعلاً مؤلم ، أي أي أي أي ، تابع أرجوك يا مهند ، حتى شعرت بانسكاب ماءه كامله في طيزي ، لقد كان حاراً جداً أكثر من أي مني سابق إنسكب في طيزي من قبل ، و ما إن أخرج زبه حتى أمسكته و بدأت أمص ما علق به من مني ، حتى نظف تماماً ، ثم قلت له : أهذا كل ما تستطيع فعله ، فأعادني إلى وضعيتي السابقة ، و بدأ بنيكي مرة أخرى لكن هذه المرة بقسوة أكثر من أي وقت مضى ، كان ذلك مدهشاً فأنا لم أشعر بأنني أشبع رغبتي إلا عندما ألتقي مهند ، و بعض أن أنهى النيكة الثانية ، جلس قليلاً ، لما رآني به من حالة مزرية فقد كان فعلاً إدخاله و إخراجه مؤلماً جداً حتى أنني لم أستطع الذهاب في اليوم التالي للمدرسة لهذا السبب ، صحيح أنه عاملني بعنف لكنه كان لطيفاً حيث أنه رفض أن يتابع ، و قال لي : أليس حراماً علي أن أتعبك أكثر ، لا أستطيع ، فتركني حتى هدأت تماماً وارتحت ، ثم قبلني قبلةً أخيرة و انصرف عائداً ،تركني في تلك الليلة و أنا في قمة إرهاقي ، تركني عارية ملقاة على السرير ، رغم أنه عرض علي أن يلبسني ثيابي لكنني كنت مرهقة لا أريد الحراك ، فنمت و أنا عارية ، و عندما استيقظت في الصباح شعرت بشيء من النشاط فلبست ثيابي و أردت الذهاب إلى المدرسة لكن ألما مصدره طيزي منعني ،و بعد إنتهاء الدوام جاء مهند لزيارتي و ليعرف سبب غيابي فقلت له : حدث كل هذا فيني من أجلك ، يا ظالم هذا فعلاً مؤلم ، و دون أي تردد تعريت أمامه ، و طلبت منه أن يمارس معي فلم يتمالك نفسه و فعل ، و هكذا فقد كنت أجتمع دائماً بمهند في السر ، و في إحدى المرات و أنا في المدرسة العب الرياضة ، وقعت مغماً علي ، فأخذني مهند إلى عيادة المدرسة ، التي لم تستطع تحديد مرضي ، فأرسلتني إلى المشفى الذي بعد التحاليل قال إنني حامل في شهر الثاني .................

إنتحار أم قصة حب

"لقد مللت من الحياة ، لم تعد تعني لي شيئاً بعد فقدي لوالدي و أخي الوحيد ، لا يوجد لي أقارب أو أصدقاء ، أنا محبطة فعلاً ، و أريد الانتحار .... (مي)" بعد أن أنهيت كتابة تلك المذكرات ، قررت أن أبحث عن طريقة للإنتحار فاخترت تناول السم ، لأنه سريع و لا يشعرني بالألم ، توجهت إلى الحمام ، خلطت بعض المواد الكيميائية ، جهزتها لكي أشربها ، لكنني قررت النزول إلى الحديقة الموجودة في منطقتنا ، لأنني أردت أن يكون آخر شيء أراه هو الورود و الأزهار عساها تفرحني قليلاً قبل أن أموت ، وضعت المواد الكيميائية في زجاجة ، و نزلت إلى الحديقة ، جلست على أحد الكراسي أخرجت الزجاجة و تجرعت ما بها ،بدأت أشعر بالدوار ، و بدأت أشعر بأنني لا أستطيع أن أحرك أي عضو في جسدي ، بدأت أغلق عيني و أنا أقول أنها النهاية ......................................... فتحت عيني ، اعتقدت أنني أصبحت في الحياة الآخرة ، لكنني وجدت الممرضة ، كانت تقول أيها الطبيب ها هاي تستعيد وعيها ، أرجوك تعال بسرعة ، و إذا بالطبيب يأتي و يقول حمداً لله على سلامتك يا بنيتي ، كدت أن تموتي ، لكن بفضل من الله ثم بشهامة هذا الشاب نجوت ، و أشار إلى شاب كان يجلس في الغرفة ، لم أستطع تبين ملامحه ، فلم أكن في كامل وعي ، فقلت : لماذا ، لماذا أنقذتموني ، لا أريد هذه الحياة ، فقال ي الطبيب : هدأي من روعك ، لا يجب أن تفعلي هذا بحالك ، ألا تعلمين أن الانتحار حرام ، و هو أكبر غلطة من الممكن أن يرتكبها عاقل ، إستريحي الآن و سأطلب لك دواءً مهدأ ، ثم خرج الطبيب ، لكن ذلك الشاب بقي موجوداً في الغرفة ، لم أستطع المقاومة ، فنمت ، استيقظت بعد ساعة ، لأجد الشاب ما زال موجودًاً ، نظرت إليه و صحت : ألست ابن جيراننا ، فقدم نحوي ، و قال لي بصوت هادئ بلى يا مي أنا خالد ابن جيرانكم ، مالذي كنت تنوين فعله و لماذا ، نظرت إليه ، لم أتمالك أعصابي عندما تذكرت لماذا كنت أريد الانتحار ، فبكيت ، فمسح على رأسي و قال لا بأس ، سنتحدث فيما بعد ، فانصرف قبل أن انهي بكائي ، في اليوم التالي ، أحسست أن أحداً يفتح الستارة التي تغطي شباك الغرفة ، فتحت عيني ، كان الضوء قوياً فأغلقت عيني ، فسمعت صوتاً يناديني ، كفاك نوماً يا كسولة ، الساعة أصبحت الحادية عشر و ما زلت نائمة، لقد كان صوتاً أعرفه ، فتحت عيني لأتأكد ، فعلاً إنه خالد ، اقترب نحوي و في يده كيس ، فقال لي ألا تريدين تناول الفطور ، و قدم لي وجبة فطور ، لم آكل مثلها منذ توفي والدي ، تراجع إلى الخلف ، فدعوته لتناول الفطور معي ، لم يتوانى عن ذلك فقبل الدعوة ، تناولنا الفطور سوية ثم سألته ، لماذا تهتم بي كل هذا ، فقال لي : أظن أنه ليس لك أقارب إلا والديك اللذان توفيا في ذلك الحادث الأليم ، فقلت له : أنت تشفق علي إذاً و أجهشت بالبكاء ، فقبل رأسي و قال لي من قال ذلك ، بالعكس ، إنه واجبي تجاه شخص هو جاري منذ أربع سنوات ، صحيح أنه لم نكن نعرف بعضنا جيدا ، لكن يقال ، عليك بسابع جار ، و أنت تقطنين في الطابق الثالث ، أما نحن ففي الرابع ، و نحن قريبون جداً ، لهذا السبب أنا مجبر لمساعدتك ، هيا ألن تتوقفي عن ذرف الدموع ، حاولت التوقف شيئاً فشيئاً ، ثم قلت له : أشكر لك حسن اهتمامك ، و أظن أنني أزعجك ، فقال لي بسرعة لا أريد أن أسمع هذا منك مجدداً ، و هو بالنصراف ، و قال لي هل تريد شيئاً فقلت له سلامتك ، فنظر إلي نظرة لم أستطع تحليلها أبداً ، لقد كانت نظرة فيها كل شيء ، بعد عدة أيام خرجت من المشفى و قد كان برفقتي خالد ، قادني إلى الدار بعد ان استعار سيارة والده ، ليوصلني إلى الدار ، وصلنا إلى مدخل البناية ، طلب المصعد ، و صعدنا به ، و بدون إرادة مني أمسكت بيده ، كانت دافئاً جداً ، لقد كانت يد حنونة فعلاً مع أنه شاب قوي مفتول العضلات و معروف عنه في المبنى الذي نسكنه أنه يلعب الملاكمة ، و بعد وصولنا إلى الطابق الثالث ، تركني أتوجه نحو المنزل ، و توجه هو نحو الأعلى إلى منزله ، كان الوقت هو العصر ، فدخلت المنزل ، و فكرت في ما حصل منذ خمسة أيام حتى اليوم ، اكتشفت أن خالد أنقذني و أعاد لي أمل الحياة و جمالها ، لم أنتبه إلى الوقت و هو يمر ، حتى كان الوقت هو العشاء ، فشغلت التلفزيون و بدأت أشاهد فلماً على mbc 2 ، و بعد انتهاءه غططت بالنوم ، حتى الصباح ، و عندما استيقظت ، تناولت فطوري و توجهت ، إلى عند إحدى صديقاتي ، جلست عندها حتى الساعة الثانية عشر ، ثم انصرفت عائدة إلى منزلي ، وصلت إلى المنزل لأجد خالد يطرق على الباب ، فقلت له : تنتظر جواب من ؟ ، و يبدو أنه كان لا يتوقع أنني خارج المنزل ، فقال لي أن أهله يدعونني على الغداء ، فترددت أولاً لكنه قال أن أهله سيأخذون على خاطرهم إن لم ألبي الدعوة ، فأجبرني كلامه على الموافقة ، ذهبت إلى الغداء فتلقتني أمه بالترحيب و بالسؤال عن حالي و الأخذ بخاطري ، و عندما قابلت أبا خالد ، سلم علي ثم دعا لأبي و أمي ، و دعاني لتناول الطعام ، تناولنا الطعام و كانت أم خالد تجلس بجواري أما خالد فقد كان يجلس مقابلي بجوار والده ، أنهينا الطعام فدعوني لأن أخرج معهم في الغد إلى المنتزه الموجود خارج المدينة ، و عندما ألحوا علي ، و طلب خالد ذلك مني قبلت ، و في اليوم التالي استيقظت من الساعة السادسة بسبب أنني أردت ألا أفوت الرحلة ، و عند تمام العاشرة طرق علي الباب خالد و قال لي أنهم ذاهبون الآن ، كنت قد جهزت كل ما أحتاجه و عندما أردت حمله أخذ مني خالد تلك الأكياس و حملها عني حتى وصلنا إلى السيارة حيث ركبنا أنا و هو في المقاعدة الخلفية ، و طول الرحلة كنا نتحدث سوية ، وصلنا المنتزه فجلسنا و بدأ أم خالد بإعداد الطعام أما أبو خالد فقد كان يشوي الطعام ، أما أنا فجالسة على إحدى الكراسي القريبة منهم ، و فجأة اقترب مني خالد ، و قال لي لم تجلسين وحدك هنا ، فقلت له أنني أفكر في المستقبل ، فأمسك يدي و قال نحن المستقبل و إذا أردنا أن يكون مستقبلنا مشرق فيجب أن نبنيه اليوم ، شجعني كلامه فيما بعد على العودة إلى المدرسة ، على فكرة أنا في الصف الثالث الثانوي و عمري 17 سنة أما خالد فيكبرني بسنتين ، و مع مرور الأيام ، اكتشفت أنني أحببت خالد و لم أعد أطيق العيش بدونه، قررت أن أصارحه بشعوري تجاهه ، و في إحدى الليالي ، توجهت نحو منزل خالد ، ففتحت الباب أمه فأخبرتها أنني أريد قضاء السهرة معهم ، و بالمناسبة كانت أسرة خالد بدأت تعتبرني فرداً منهم و قد عوني لأسكن معهم لكنني رفضت ذلك ، المهم ، دخلت إلى المنزل و وجدت أن خالد جالس على الكومبيوتر ، تركتنا أم خالد و انصرفت فامسكت بيد خالد و قلت له إنني أريد أن أخبره شيئاً فنظر لي و قال هات ما لديك ، فقلت : هل تصدق إن خبرتك أنني أحبك ، فنظر في عيني و قال لي أحقاً ما تقولينه ، فقلت : أجل هذا هو شعوري تجاهك ، فقال بهدوء : و إذا أخبرتك أنني أحبك أيضاً هل تصدقين ، فقفز قلبي من الفرحة و قلت له : أتبادلني الشعور ، فقال نعم ، فصمتنا لبرهة ، فقلت له هل أنا في حلم فقال لا أنت في الواقع و أخذ يدي التي كانت ممسكة بيده و قبلها ، ثم قال لي هل تشاهدين أفلام سكس ، فقلت له أحياناً، فقال لي ستشاهدين الآن أجمل فلم سكس ، و بسرعة شغل فلماً على الكومبيوتر و بقينا نتفرج عليه لمدة نصف ساعة ،و بعد انتهاءه قلت له إنني أريد الذهاب إلى المنزل الآن ، فقال لي ، أأنت مشغولة غداً فقلت له لا فقال إذاً ستقبلين دعوتي على العشاء ، فقلت له و هل يمكنني أن أرفضها فضحك قليلاً ثم انصرفت ، و في اليوم التالي ، كنت أنتظر أن يدق الباب علي في أية لحظة ، و فعلاً عند الثامنة رن جرس الباب ، ففتحته و كما توقعت كان خالد واقف على الباب ، فاصطحبني بالسيارة التي استعارها من أبوه بحجة أنه ذاهب ليزور صديقه ، فتوجهنا إلى أحد المطاعم الهادئة و المعروفة في بلدنا ، بعد ذلك ، أنهينا تناول الطعام و قررنا العودة و ما إن وصلنا إلى مدخل البناية ، أخذني إلى المنطقة الموجودة تحت السلالم و قال لي هل تحبينني فعلاً ، فهززت رأسي ، فقال لي ، كيف يمكنك أن تعبري عن حبك لي ، فوقفت لبرهة ثم قبلته على خده و انصرفت حيث وقف ، في اليوم التالي ، لم أره ، و بعد ذلك في اليوم الذي يليه ، جائني على العشاء و قال إنه قال لأبيه و أمه أنه قد ذهب إلى صديقه الموجود في المدينة المجاورة و قد اتفق مع صديقه على ذلك ، ثم قال لي ، إنه يريد أن يسهر معي حتى الصباح فلم أمانع و تلقيته بأجمل تحية ، ثم أخرج من كيس كان في يده مجموعة اسطوانات كومبيوتر قال إن فيها أجمل أفلام السكس ، فأخذته منها و وضعتها في الكومبيوتر و بدأنا نشاهدها حتى الساعة الثانية ، ثم بدأنا نتحدث تارة و نشاهد التلفزيون تارة ، حتى حان موعد شروق الشمس ، لم يجري خلال تلك الليلة حدث جدير بالذكر سوى أنه طلب مني قبلة من بين شفتي ، فاقتربت منه و من ثم تعانقت شفتانا ، استمرت تلك القبلة لمدة تزيد على الدقيقة ، و عند الساعة السادسة قال إنه يجب أن يذهب الآن لأنه قد وعد أمه بأن يأتي باكراً ، و تواصت الزيارات بيني و بينهم ، و في إحدى المرات إتصل خالد بي على موبايلي ، و قال لي أن أباه قرر أن يسافر هو و أمه لقضاء العمرة و سيبقيان لمدة تزيد على الشهر ، و سينطلقان بعد ساعة ، لذا قال إنه بعد أن يوصل أباه و أمه إلى المطار سيأتي ليصطحبني إلى أحد المطاعم لنتعشى به ، فلم أظهر أي معارضة في الفكرة ، ذهبنا إلى المطعم الذي اعتدنا على الذهاب إليه ، ثم طلب الطعام و تناوناه و رجعنا إلى البيت ، في الليلة التالي ، دعاني لقضاء السهرة معه كما حدث عندما أتى عندي ، ففكرت بالأمر و قلت أنها فرصة لأتأكد من حبه لي ، ارتديت أجمل فستان لدي ، كان فستان شفاف و قصيرا جداً يكشف معظم أجزاء ساقي ، و لبست فوقه العباءة ، ثم توجهت إلى منزل خالد ، و طرقت الباب و بسرعة فتح الباب و كأنه ينتظر أن أطرقه ، و ظهر من خلف الباب خالد ، و بسرعة قال لي تفضلي تفضلي حبيبتي مي ، كانت تلك الكلمات من أجمل الكلمات التي أسمعها ، و ما إن دخلت حتى خلعت العباءة ، لأرى خالد و هو ينظر إلي بدهشة و قد خرجت عيناه من مكانهما ، فقال لي أين كنت تخفين كل هذا الجمال ، ثم جلس بقربي و بدأ يقبل يدي ثم يقبل شفتي و رأسي ، شعرت باسترخاء أجبرني على أن أستلقي على الأريكة ، فحملني خالد إلى سريره في غرفته ، ثم قال لي : يا حبيبتي ، هل لي بقبلة ، فحضنته بحرارة و قبلته ، ثم بدأ بيده يلمس جسدي نزولاً و صعوداً حتى أنني استسلمت له تماماً ، لكن حدثاً جعلني أتنبه حيث لمس كسي من فوق الثياب فقلت لها : ماذا حدث لك ، فقال لي : لم أقصد ذلك ، و استمر حتى وصل إلى صدري ، فقال لي أنه مصر على رؤية جسدي بشكل عام و صدري بشكل خاص ، كانت تلك مؤشراً لي أنه يريد الجنس لكنني أبعدت تك الأفكار عن ذهني و سمحت لها بذلك ، فنزع الفستان الذي ألبسه و بما أنني لم أكن أرتدي ستيان فقد ظهر له صدري مباشرة ، وقف لبرهة ينظر إلى صدري ، فقلت له : لماذا توقفت أست أنت من طلب صدري ، فبدأ يداعبه بأصابعه بخفة و كان ذلك ممتعاً بالنسبة لي ثم بدأ يلحس صدري و حلمته بلطف غامر ، فاستسلمت له ، ثم بدأ يقبل جسدي مرة أخرى حتى وصل كسي فقلت له : أهذه المرة أيضاً خطأ ، فقال لا إنني أتقصد ذلك فأيقنت أنه يريده لكنني منعته ، فأصر إلا على أن يراه و يقبله ، فأجبرني على القبول ، فنزع الهاف الذي كنت أرتديه و قبل كسي و نظر إليه من عدة زوايا ثم قرب لسانه منه و فتحه بأصابعه و أدخل لسانه به لم أرد منعه لأن ذلك كان ممتعاً ، فبدأ يلحس كسي بشكل كامل ، و بدأت أشعر بالألم ، و بدأت أصرخ كما كانت الفتيات في أفلام السكس يصرخون ، ثم توقف فعدلت وضعي و جلست و من فوق ملابسه أمسكت بزبه الذي كان يظهر منتفخاً من فوق ملابسه ، فقال لي : أتريدينه ، قلت له : أعطيتك كسي فأعطني زبك ، فنزع الثياب التي يرتديها ليكشف عن زبه و قضيبه الذي كان منتفخاً و طويلاً فوقفت بقربه و بدأت أداعب جسمه حتى وصلت زبه فأمسكت به و بدأت أقلبه و أنظر إليه ثم طلبت منه أن يجلس على السرير ، فجلس كما طلبت منه ، و بسرعة وضعت زبه في فمي ، ثم بدأت ألحسه و أمصه ، هكذا حتى قال إن ظهره قد أتى ، فانتظرت حتى صار ظهره في فمي ، كان طعمه مراً و غريباً ، لكنني غلبت نفسي و بلعته ، ثم استلقيت مكان خالد على السرير ، فطلب مني أن أسمح له بنيكي في كسي ، فرفضت و قلت له : إنني بكر و لا أريد أن أكون غير ذلك ، فأحسست أنه حزن قليلاً ، لكنه سرعان ما بدأ يلمس جسمي بيده حتى وصل طيزي ، فقرب إحدى أصابعة من فتحة طيزي ، فقلت له : أنت تريد إما كسي أو طيزي ، فقال : نعم ، فقلت له إذاً هاك طيزي ، و قلبت له نفسي و عدلت من وضعيتي لتناسبه ، ثم أراد أن يذهب ليحضر كريم أو شيء ليسهل عملية دخول زبه في طيزي ، فقلت له أن الأمر لا يحتاج إلى ذلك ، فقط أدخل زبك بخفة ، فجهز نفسه و بدأ يدخل رأس زبه في فتحة طيزي ، بدأت أصرخ و أطلق الآهات متتالية ، فقد كانت تلك العملية مؤلمة و صعبة جداً ، لكنها كانت ممتعة حقاً ، فدعوته إلى الاستمرار ، فاستمر حتى دخل زبه بشكل كامل ، ثم بدأ يدخله و يخرجه و أنا أتأوه و أصرخ ، فابتسم لي و تابع نيكته ، و كنت أطلق الصرخات حتى وصل هو أيضاً إلى الحالة و قال إنه سيقذف ، فطلبت منه أن يكون ظهره في طيزي فاستمر حتى شعرت بانسكاب ماء مغلي في أمعائي ، ثم أخرج زبه ، صحيحأن ذلك كان متعباً لكلانا لكنه كان ممتعاً ، ثم أمسكت زبه ، و بدأت ألحس ما تبقى من مني عليه ، ثم قال إنه يريد أن يفعله امرة أخرى : فقلت له : أنا لك فافعل بي ما تشاء ، فقلبني على بطني و وضع وسادته و غطائه و ملابسه تحت بطني لتظهر فتحة طيزي بوضوع له ، ثم قبلها و بدأ يدخل زبه لكن هذه المرة بسرعة أكبر من الأولى ، أحسست بألم شديد امتزجت معه الإثارة بكافة أشكالها في مزيج أتجرعه فيجبرني على إطلاق الصرخات و الآهات ، كنت خلال ذلك أقول له : يا قاسي ليش تعاملني كذا ، أنا ما عملت لك شي ، آه آه ، و هكذا و قبل أن يطلق مائه هو الآخر قلت له : يا ظالم ، أنت تؤلمني آه آه آه ، اسكب مائك كله في طيزي ، فبقي كما هو يخرج زبه و يدخله حتى قذف مائه ، ثم أخرج زبه ببطء من طيزي ، أحسست أن فتحة طيزي قد زاد حجمها و فتحت أكثر من ذي قبل ، فتوجهت إلى خالد بالكلام ، و قلت له أنظر ماذا فعلت ، فقال لي : خيرتك أن أنيكك في كسك فرفضتي ، لو كنتي وافقتي لما أحسست بهذا الألم ، فقلت له ، إذاً لنجرب ذلك ، و وجهت له كسي ، ثم قال : سأبدأ ، فأدخل زبه في كسي ، صحيح أنه كان ليس مؤلماً كالنيك في الطيز لكنه مؤلم أيضاً ، من شدة الألم بدأت أضع يدي على طرف كسي و أصرخ ، و أقول له : زيد يا خالد زيد النيكة حلاوة آه آه ، و كان يقول لي ، أمرك يا حبيبتي ، و يدخله و يخرجه بسرعة أكبر من ذي قبل ، حتى شعرت أن زبه الكبير سيخترق رحمي ، ثم قال إنه سيقذف ، فقلت له لا لا تقذف في كسي ، فأخرج زبه من كسي ، ألمني ذلك جداً فبقيت أتألم حتى بعد انتهاء النيكة ، لكن قبل ذلك ، كنت قد تشبثت بزب خالد و بدأت أمصه و أبلع المني الذي يقذفه ، استمرينا في تلك الليلة بإقامة علاقة جنسية مختلفة الأشكال ، و في الصباح قلت له : إن ما تملكه بين رجليك يسوى الدنيا كلها ، و قال لي : و اللي بين رجليك بسوى الدنيا بعد ، فأدرت له طيزي و قلت له : أنسيت هذه التي بقت طول الليل تقبلها و تنيكها ، فضحك كلانا ، و بقينا على هذه الحال ، كل ليلة حتى اتصل والداه و قالا إنهما سيأتان بعد يومين ، و فعلاً وصلا بعد يومين في وقت الظهيرة ، خرجت أنا و خالد لاستقبالهما في المطار ، و بعد أن وصلنا إلى المنزل و تركتهم ، جائني خالد و قال ، إن أبي يريدك ، فاستغربت قوله ، لكنني ذهبت إليه ، ثم قال لي ، إن خالد يريدك للزواج فهل تقبلينه ، فطأطأت رأسي ، فقال لي : ليس هناك غيرك له علاقة بالموضوع ، هل أنت موافقة ، فقالت أمه يا بنيتي ، ليس في ما نقوله العيب ، إن كنت ترين أن خالداً لا ينسابك فقولي ، و إلا فقولي ، فقلت لهم : أنا يسرني أن ارتبط به ، فزغردت الأم و قالت مبارك مبارك لكي و لنا ، و بعد أسبوع تزوجنا ، صحيح أنه كان قد فتحني من قبل ، لكن ذلك لم يكن يعني أن إقامة علاقة جسدية أولى بالحلال معه لم يكن أمراً جميلاً .......................

نهاية زانية

إسمي منى ، عمري الآن 27 ، تمتاز قصة حياتي بالتطورات السريعة و الفجائية، تعرفت على الجنس منذ كان عمري 15 عاماً فقط ، حيث كنت أخرج مع ابن عمي ليقوم بنيكي في طيزي ، تعودت على تلك النيكة و أصبحت عادة بل و أدمنت عليها حتى أنني أصبحت أطلب منه أن ينيكني مرتين في اليوم في بعض الأحيان ، استمريت هكذا حتى خطبني أحد الرجال الذي يكبرني بعشر سنين عندما كنت في التاسعة عشر من عمري ، كان زواجي مأساوياً ، حيث كنت أظن أن الزواج سيعوضني عن ابن عمي و نيكاته لي ، لكن كان العكس هو الصحيح ، حيث كان زوجي بارداً ، يرفض أن يجامعني سوى مرة واحدة في الأسبوع ، و عندما أترجاه ليجامعني يقوم بصفعي و يقول لي أنه هو من يقرر متى يجامعني و أنه من العيب أن أطلب منه ذلك ، إنفجرت حياتنا بسرعة و طلقني بعد 11 شهراً فقط من زواجنا ، إنتظرت زوجاً أخر ، و لكن عدم قدومه جعلني أغوص في عالم الجنس أكثر ، عندما كنت على وشك إنهاء عامي العشرين ، قررت أنني إن لم أتزوج خلال 6 أشهر سوف أقوم بتزويج نفسي بنفسي ، و فعلاً مرت 7 أشهر دون أن يخطبني أحد ، لقد كان قراراً متسرعاً لكنني لم أعد أحتمل أن أبقى هكذا فرغبتي الجنسية تكاد تقتلني ، كان بدايتي بأن حاولت إغراء أحد أبناء جيراننا ، حيث كنت كلما رأيته أقول له كلمة ما و في أحد المرات أرسلت له قبلة في الهواء ، شعرت بأنه بدأ يقترب نحوي و انجر لفخي ، فبدأت أهمله شيئاً فشيئاً حتى لا يظن أنني ألاحقه ، و فعلاً طلب مني بعد أيام أن أخرج معه لأنه سيقول لي كلاماً مهماً ، طبعاً لم أتردد و خرجت معه و ذهبنا إلى أحد المتنزهات و قال لي أنه يحبني و يريدني ، فقلت له : كيف تريدني ، قال : أتزوج منك ، قلت له : إن أردت الزواج فاطلب يدي من والدي ، لكنني لا أعرفك حتى الآن ، فذكر أن اسمه أسامة و أنه جاهز ليلبي أي طلب حتى أوافق عليه ، ظننت أنه يريد الزواج مني فعلاً لكنني كنت مخطئة ، حيث كنت أخرج معه مرات و مرات و في كل مرة يعيد نفس الكلام و عرفت أنه يريد فقط أن يجامعني ، فادعيت أنني أريد أن أقول له سراً شيئاً ما ، فقال إنه يمكنه أن يستأجر غرفة في فندق ما ،و سوف نستطيع أن نتكلم هناك على راحتنا شممت في كلامه رائحة الخبث لكنني وافقت ، فسواءً تزوجني أم لا ، أنا أريد أن أجامع أي شاب ، فتقابلنا عصراً في الحديقة و أخذني إلى الغرفة في الفندق ، منذ أن دخلنا لاحظت أن زبه منتفخ بين ساقيه فعرفت بنيته فلم أرد أن أماطل لذا بدأت مباشرة و قلت له : ما رأيك بأن تساعدني ، قال : بماذا؟؟؟ ، قلت له : على نزع ثيابي ، قال : لم ؟ ، قلت له ، حتى يسهل عليك نيكي ، فقام بسرعة و بدأ يزيل الثياب عني و عنه ، حتى ظللنا دون ثياب ، ثم بدأ يقبلني على شفاهي ، شاركته تلك القبلة التي حرمني زوجي منها و اضطرني إلى أن أطلب منه الطلاق ، بعد ذلك ، قال لي : ماذا يمكنني أن أفعل ؟ ، قلت له : إفعل ما تراه ، لا تستشرني ، فقط إفعل ما تريد ، فبدأ مباشرة مداعبة كسي بأصابعه و اقترب منه و بدأ يلحسه ، كان ذلك متعاً حقاً ، استمر في ذلك لفترة ، ثم ترك كسي و بدأ يقبلني ثم طلب مني أن أسمح له بقلبي ، ففعلت ، و بعد ذلك وضع زبه أمام فتحة طيزي ، فسررت لأنني منذ زمن لم أناك في طيزي و قد كنت قد أدمنت على ذلك حيث لم أسمح لابن عمي بنيكي في كسي حتى لا يفتحني ، لكنني قبلت أن ينيكني في طيزي ، بدأ بإدخال زبه في طيزي ، و بدأت أتألم لكنه تابع عمله ، شعرت أنه ليس لديه خبرة فقلت له أن ينيكني أسرع ، فبدأ يخرج زبه و يدخله بسرعة ، بدأت أشعر أنني غير قادرة على كتم الألم فبدأت أتأوه و أصيح ، استمرينا هكذا حتى انسكب ماؤه في طيزي ثم سحب زبه و قبل فتحة طيزي و قلبني و قبل فتحة الكس ، ثم وضع رأس زبه أمام كسي و قال لي : هل تسمحين ، فقلت له ، و لم لا ، فبدأ وأدخل رأس زبه و توقف ليرى ردة فعلي لكنني حرضته على المتابعة ، بدأ ينيكني حتى انسكب مائي ، و أثناء ذلك ، مد أصبعه إلى كسي و بدأ يجمع شيئاً من مائي على أصبعه ، و بدأ يلحسه ، تابع نيكته حتى قذف ماؤه ، فتوقف ، صحيح أن ذلك كان ممتعاً لكنه لم يكن بالدرجة التي أريد ، فبعد أن اغتسلت ، تركته قافلةً إلى منزلي ، تجاهلته تماماً حتى أنني ادعيت أنني لا أعرفه عندما دعاني لأجامعه مرة أخرى ، استمريت على هذه الحال ، أغري الشباب و أجامعهم ثم أتركهم ، و أصبحت عادة عندي ، و كنت خلال تلك الفترة أستعمل حبوباً لمنع الحمل حتى لا يكتشف أمري ، طبعاً لم أشعر أن أحداً استطاع أن يشبع رغبتي الجنسية بالكامل ، لكنني استمريت في عادتي ، حتى قابلت في الحديقة القريبة من منزلنا شاباً وسيماً ، يبدو عليه الرجولة بمعناها الحقيقي ، أغريته حين طلبت منه أن يساعدني على الوقوف ، حيث ادعيت أنني سقطت أمامه ، ففعل ، فبدأت أكلمه و أحادثه و شاركني الحديث هو الآخر ، حتى تعرفت عليه تماماً ، عرفت أنه لاعب كرة سلة ، و أن عمره يزيد على عمري بسنة واحدة فقط ، حاولت إنشاء صداقة معه و ذلك بأن أخذت منه رقمه ، و بدأت أرسل له الرسائل و أحادثه بدون انقطاع ، ثم تركته فجأة ، أردت أن أعرف ما إذا كان متعلقاً بي ، أم أن ذلك أبعده عني أكثر ، و فعلاً في اليوم التالي إتصل بي يسألني عن سبب انقطاعي عنه فقلت له أنه لم يكن لدي رصيد ، اقتنع بذلك ، و بعد خمسة عشر دقيقة جائتني رسالة تفيد بأن 100 ريال تمت إضافتها إلى الرصيد ، عرفت أن سعيد (إسم الشاب) هو من فعل ذلك ، لذلك إتصلت فوراً أعلمه بشكري الجزيل ، و أنني سوف لن أنقطع عنه مهما حدث ، كل الشباب الذين أغريتهم كنت أدعي أنني أحبهم ، إلا سعيد ، فلقد أحببته فعلاً ، طالت قصة حبنا ، و أردت في النهاية أن أجامعه ، و عندما التقيته قلت له ، أن هناك سراً يجب أن أقوله له ، و عندما عدت إلى منزلي ، كان برفقتي سعيد ، لذا أخذته و توجهت به إلى فناء منزلنا حيث لم يكن أحد يستطع رؤيتنا بسبب الظلام ، و أمسكت يده و مررتها على صدري و قلت له ، أرجوك إنني أحبك لم أعد أستطيع العيش بدونك ، كنت صادقة فيما أقول ، حاولت في البداية ، أن أقنعه بالزواج مني ، و عندما شعرت أنه لن يطلبني ، قررت أن أجامعه ، لذا قلت له أنني يجب أن أقابله في أي مكان معزول لأن هناك سراً يجب أن أقوله له ، فعلا كان جاهزاً لأي لقاء ، أخذته إلى فناء منزلنا و قلت له إن الغرفة المخصصة للحارس فارغة حيث أننا استغنينا عن خدماته منذ فترة طويله ، و قلت له أنني سوف أقول له كل شيء هناك ، توجهنا إلى غرفة الحارس و دخلناها طبعاً لم أشعل النور حتى لا يلاحظ أهلي أنه هناك أحد في غرفة الحارس ، فبقينا أنا وهو في الظلام ، لكن أنوار المنزل كانت كافية لأرى كل شيء ، فقال لي : ها ، ما الذي تريدن إخباري به ، كنت أرتدي عباءة ، فأزلتها ليظهر له أنني لا أرتدي شيئاً ، و قلت له : أنظر هذا كسي ، و أريدك أن تنيكني فيه و تجامعني ، فقال لي : كما تأمرين ، فساعدته على إزالة ثيابه ، و بما أن الظلام كان يخيم على المكان إلا قليلاً لم يظهر لي زبه بشكل واضح ، لذا بدأت أتلمسه ، كان زباً عظيماً و أكاد أراهن أن طوله يزيد على الخمسة و العشرين سم ، بدأت أقبله و أضعه في فمي و أخرجه ، ثم بدأت أمصه ، حتى بدأ سعيد يقذف منيه ، كان طعم منيه يختلف عن طعم أي مني تذوقته من قبل ، لذا تلذذت بطعمه ، ثم بلعته كاملاً ، و عندما فرغت من ذلك ، ألقاني على الأرض و استلقى فوقي ، و بدأنا نتبادل قبلة ، كان لسانه يلعب في فمي ، عندما أنهى قبلته ، بدأ يتلمس جسدي ، لكن بفمه حيث بدأ يقبل كل عضو في جسدي ، حتى وصل كسي فبدأ يدخل لسانه و يلحسه ، لم تكن تلك هي المرة الأولى التي يلحس فيها كسي ، لكن الجديد الذي جاء به سعيد هو أنه بدأ يدخل لسانه و يخرجه و كأنه ينيكني بلسانه ، شعرت فعلاً أنني أتعرض للنيك لكن ليس كالنيك الحقيقي ، توقف عن ذلك فجأة ثم قال لي أنه يريد أن ينيكني في طيزي ، طبعاً لم أتردد ، و قلبت له نفسي و عدلت وضعيتي كما كنت أفعل ، لكنني لم أدرك ما يريد ، حيث بدا و كأن ذلك لم يعجبه لذا عدت إلى وضعيتي الأصلية و قلت له إنا لك ، إفعل ما تشاء فأوقني ، و ألقى بي على الجدار ثم قلب وجهي ليقابل الجدار و جهز زبه أمام فتحة طيزي ، كانت تلك الطريقة في النيك هي الأجمل التي أتعرض لها طول حياتي ، لكنه لم يكتف بذلك ، فأمسك بصدري بيديه و بدأ ينيكني في طيزي ، قبل أن يبدأ كنت أريد أن أقول له أن يعاملني بقسوة و عنف ، لكنني عرفت أن ذلك غير ضروري من طريقته في إمساك صدري حيث كان يمسكه بشدة و يرص عليه ، لم يفعل بي ذلك أحد من قبل ، ثم بدأ بنيكي لكن بطريقة جديدة غير الجميع حيث كان الجميع يبدأون ببطء ثم يسرعون ، لكن سعيد أدخل زبه بسرعة في طيزي ، فعلاً كان ذلك بمنتهى الألم ، لكنه كان مثيراً أيضاً ، شعرت أن زبه سيقطع أمعائي من طوله ، طبعاً وقوفي أثناء النيكة أتعبني جداً ، لكنه كان يثبتني بإمساكه لصدري بشدة ، ما يعني أنه يجبرني على الوقوف حيث أنني إن استسلمت سأشعر أن صدري يكاد ينفصل عن جسدي و لكن بدأ مائي بالتسرب و بدأ التعب يزداد و بدأت أستسلم ، و عندما شعر بذلك أمسك بخصري ، و التصق بي ، مما ثبتني على الجدار ، و أكمل النيك ، لم أكن أستطيع أن أصيح بشدة ، حتى لا يسمعنا أهلي ، لكنني لم أستطع إبقاء نفسي صامتة فبدأت أتأوه بصوت خفيف ، كنت أقول لسعيد : أي سعيد أنت توجعني يا سعيد ، أه يا سعيد ، زبك حلو يا سعيد ، و نيكتك أحلى ، كررت مثل هذا الجمل لفترة حتى أشجعه على النيك ، مع أن ذلك كان يوجعني بشدة ، حتى قذف ماؤه فتوقف ليريجني قليلاً ، لكنه مد أصبعه إلى طيزي و أخرج شيئاً من المني و بدأ يلحسه فأمسكت بأصبعه و قلدته ، و بعد أن شعر أن الطاقة ارتدت إلى جسدي ، حملني على جسمه و توجه نحو الجدار ، فأسند ظهره إلى الجدار ، و بدأ يرفعني و ينزلني و بذلك ينيكني في كسي ، كانت طرقه في النيك عجيبة لم أر بل و أسمع مثلها مطلقاً لذا حاولت قضاء أكبر فترة معه ، و بما أنني محمولة على جسده وجهاً لوجه ، بدأت أقبله و نتبادل القبل أثناء النيك فأصبح لدينا "دبل سكس" إعتقدت أن حمله لي و نيكه سيتعبه ، لكنني كنت مخطئة فقد كان سعيد أقوى من ذلك ، بل حتى أنني شعرت بالتعب أثناء قيامه بنيكي في كسي ، إستمر حتى قذف ماؤه مرتين في كسي ، عندها كانت قواي قد خارت ، فألقاني على الأرض و استلقى فوقي و بدأ يبادلني القبلات و يتحسس جسمي بشكل عام و صدري بشكل خاص بيده و أصابعه السحرية ، في تلك الليلة شعرت فعلاً أن رغبتي الجنسية قد أشبعت مع سعيد ، لذا تكررت مجامعتي له ، حتى عرفت أنه كان حاملاً لمرض الأيدز و عندها خشيت على نفسي ، لكن خشيتي جاءت متأخرة حيث كان الفيروس قد انتقل إلى جسدي و بدأ بالانتشار..................

الدكتورة هيفاء

أنا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما ، تزوجت وعمري عشرون عاما من برجل يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن أسرة مرموقة ... من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية ... إذ كانت أمي تخشى علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثوية وحذرتني بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي .. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة المهببة وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها .. المهم عشت مع ذلك الرجل حياة زوجية صورية ... حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة أسنان لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك ... إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي ... صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين لي من بطاقته الشخصية أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع رجولة وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم ... بادلني النظرات .. حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني ... بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك ... اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في انتظار ذلك ... فاستأذن بالانصراف فقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم ... طيلة المساء بدأت أفكر في ذلك الشاب ... أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة الهامدة بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي .. تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء ... صممت على زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج (إلا مع ابن الجيران في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك لاحقا)... في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة ... تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته ... تنحنحت لاشعاره بقدومي ... لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل ... أطريت المعروضات وموديلاتها ... استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة ... أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق ... وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لا يعدون بالأصابع ...أعجبت بفطنته ومعر فتة بما يدور بخلدي واطمأنيت من أجابته ، وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة واللماحة ... وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبني مود يله ، وكذلك سروال داخلي (هاف أو كلوت)... سألته هل لديك مكان قياس .. أشار إلى أحد أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ... دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لا يتعدى المترين) ... في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع .. رددت الباب دون أن أوصده بالترباس ... دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر ... شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت العباءة ... حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ... ترددت _قليلا في استدعائه لمساعدتي في لبسه ... أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي ... عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ، وزدت من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد ... استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ... فقلت حان الوقت لاستدعائه ... فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا...؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد ... فقال : حاضر إذا ما عندك مانع ... قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك ... فتح الباب وأنا قد أعدت قفل السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها ... بقيت في وضعي السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب .. دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحوي خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا .. فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل في فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي ..
وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ... عدل قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره .. طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته .. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي .. حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول).. فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ... أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني إلا أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي .. لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى _برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ... هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة ، واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما_ فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه ، فما كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ، واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب إلى فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه... شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك ... ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني ... ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيتهيرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل ... كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلا أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضري بأصابعه ... فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي لأكثر من ثلاث مرات متتالية .... استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من قاسم إلا أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية ... حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي ، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة (الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا ما كان كبر عضوه يؤلمني فقلت لا بالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي ... وأنا في قمة اللذة من ولوجه ... عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنفوان النيك .. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته ، وخلال نيكه لي كان يغرس إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فاصبح قاسم ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه ... يا للهول فما زال قضيه منتصبا ...! فسألته ألم تفضي ...؟ قال : لا ..ما زلت ... هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة .. قلت له : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء ... أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على زبة بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي ... تشبثت به وتأوهت من اللذة ... آه .. آه آه آه حرام عليك يا قاسم ... نيكني زيادة أكثر ... أكثر ... أمسكت يده اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من وراء ... وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي ... فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا...!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي... فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا .. توقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني ... هل تسمحين لي بذلك ....؟ فقلت له لا مانع ... أرغب بشدة لهذه الممارسة ... فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى .. فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره الشديد ... قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع ابن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ... أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ، فولد ذلك لدي شهوة دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب السائل المنوي فيه) .
لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك ... حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل .. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت ... أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي .. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه .. قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ....؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم رائحة طيزي ... وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبري زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه .. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لا تتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه أكبر بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد .. بل شعرت بلذة وهيجان فاق النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام .. ساعدني قاسم على ذلك .. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير... فبدأ قاسم بحركته العنيفة والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم على الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء .. وهذا يغري قاسم بممارسة لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد .. كنت أتلذذ لذلك ... فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة .. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد زبه ليغلقها .. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء نفسه .. أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر ... فقال قاسم مازحا أصبح طيزك كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق عليه كالكماشة .. رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل ..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قسم ...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا أنني أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك على بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة أطول من ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم الغزير .. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي بكل اقتدار ... فلعنت يوم الزواجة المهببة على الجثة الهامدة لذلك الشايب في بيتي

حبيبتي ... ابنة خالي

منذ طفولتي و ريما معي دائماً ، ريما هي ابنة خالي ، منذ صغرنا و نحن أصدقاء ترعرعنا سوية حيث كنا جيراناً حتى بلغت العاشرة من عمري ، حيث انتقلت هي و أهلها إلى منطقة بعيدة نوعاً ما ، لكن الزيارات فيما بيننا لم تنقطع فقد كنت أراها على الأقل مرة واحدة في الأسبوع ، ظللنا على هذا الحال حتى صار عمري يناهز الخامسة عشر ، حيث بدأت أشعر بعاطفة غريبة تجاهها ، و بدأت أزمة ما في نفسي حيث كنت في صراع لأعرف مشكلتي ، لكن الجواب كان أنني قد أحببتها ، هذا الشعور جعلني أحس و أنني قد أصبحت بعيداً عنها ، حيث انقطعت عنها لفترة لأتأكد من مشاعري ، فعرفت أنني لم أعد أقدر إلا على رؤيتها ، و بعد عشرة أيام جائت هي و أهلها في زيارة لنا ، و كالعادة و لأن كلانا وحيد لأهله كنا نتوجه إلى غرفتي ، لكن هذه المرة كان الموضوع مختلف ، حيث شعرت أنها بعيدة مني رغم جلوسها بقربي ، فقررت أن أخبرها بمشاعري ، بداية حديثي كانت صعبة ، فقررت أن أقول لها ما رأيك فيني فقالت لم أفهم فقلت لها إنني أحب فتاة و أريد أن أعرف ردها إن قلت لها أنني أحبها ، فبماذا تنصحيني ، أاخبرها أم أكتم السر ، سكتت لبرهة ، ثم قالت هذا موضوع يخصك ، فقلت لها أرجوك أعطني رأيك ، فقالت لن يفيدك رأي فأنا ليست لدي الخبرة لأجيبك ، فقلت لها إن تعرضت للموقف نفسه ، و جاءك شاب و قال إنه يحبك ، ماذا يكون ردك ، فقالت عندما يحدث هذا سأعرف ، قلت لها و إن قلت لك أنني أحبك ، فنظرت بعينيها إلي في استغراب و تساؤل ، و قالت أنت تمزح أليس كذلك ؟ ، فقلت لها لا هذه هي الحقيقة ، فقالت إذاً كان حديثك عبارة عن غطاء لإخباري بهذا ، فقلت لها نعم ، أرجوك يا ريما ، أريدك أن تبقي بقربي ، فهمت بالانصراف فرجوتها أن تفكر في الأمر و لا تستعجل في الرد فلم تجبني ، بعد عدة أيام صادفنا أهلها في السوبرماركت ، فتجاهلتني ، فأحسست أنني ما كان علي الإفصاح بمشاعري تجاهها ، لكن ما فائدة الندم ، فكان قراري التالي التقرب إليها ، فبدأت أرسل لها الإيميلات التي أخبرها فيها أنني متأسف إن كنت قد أزعجتها بما قلته له و إنني أتمنى أن تنساه و نعود أصدقاء كما في الماضي ، و بعد ما يقارب إرسالي لست رسائل ، ردت على الأخيرة لتقول لي لا تعتذر فمشاعرك لن تستطيع إخفائها ، سنكون أصدقاء ، أصدقاء و أقارب و حسب ، طبعاً كان ردي الوحيد الموافقة ، و فعلاً في زيارتنا التالية لأهلها ، عاملتني كما في السابق ، لكنني شعرت أنها تجربني ، و يبدو أنني نجحت ، فعادت كما في البداية ، لكن المفاجئة كانت بعد أربعة أشهر من ذلك اليوم ، حيث تفاجئت بأنها أصبحت تتقرب لي أكثر فأكثر ، فكانت رسائلها لي تكثر ، و بدأت أشعر في تلك الرسائل شيئاً من الميول تجاههي ، طبعاً الشعور بذلك كان يسرني ، حتى اكتشفت بعد اسبوع أنها بدأت تشعر بنفس الاضطراب الذي شعرت به ، عندما جائت إلينا و أخبرتني بذلك فقلت لها ، عليك الاستسلام لي ، ما تشعرين به ، شعرت به قبل 4 أشهر و أخبرتك بنتيجته ، فردت بسرعة أتقصد أنني أحبك ، فقلت لها أظن ذلك ، فجاوبتني بأنها لا تفكر في مثل هذه التفاهات ، لكن هذا لم يكن كلامها الحقيقي فقد كنت أشعر أنها تغطي على شيء ، المهم ، بعد عدة أيام اعترفت لي بأنها بدأت تشعر بأنها يجب أن تتقرب مني أكثر ، هذا سرني كثيراً ، صحيح أنها لم تقل أنها تحبني لكن هذا مفهوم ، و كبر حبنا مع الأيام حتى بلغت التاسعة عشر ، حيث كانت علاقتنا قد تأصلت و بدأت أشعر و أنها حياتي ، و كانت تقول لي هي نفس الكلام ، كنت أراها تزيد جمالاً مع الأيام ، و في إحدى الأيام ، قلت لها إننا يجب أن نتناقش بشأن أمرنا و مستقبل حبنا ، فلم تمانع لكنني لم أرد مناقشته في مكان عام ، لذا قررنا أن تزورني خلسة إلى سكن الطلاب في الجامعة على أنها أختي من أمي ، و فعلاً وصلت إلى غرفتي دون أن ينتبه إليها أحد ، سررت لأنها كانت شجاعة بما يكفي لأن تغامر و تأتي إلي ، ما إن دخلت حتى نزعت العباءة ، كانت كل مرة تبدو أجمل من المرة التي قبلها لكن هذه المرة كانت ترتدي بنطلون و فانيلا ضيقين يفسران معالم جسدها ، طبعاً جلست بقربها و بدأت أغازلها ، و كأنها نسيت الموضوع الذي جائت من أجله ، و بعد ذلك قلت لها ، لقد أسرتني بشفاهك ، أه لو أقدر أقبلك ، فاقتربت مني ، و بدأنا قبلة من الفم كانت الأولى ، أعجبني ذلك فأعدت الكرة ، و بعد ذلك بدأت أقبل لها يدها ، و بدأت أشعر بأنها قد استسلمت لشدي لشعرها باتجاههي فانكبت علي ، شعرت أن طيزها قد صارت تماماً فوق زبي ، لذلك بدأت أتحرك صعوداً و نزولاً ، ببطء ثم بدأت أزيدها سرعة ، فوجدتها تتفاعل معي و ترفع طيزها و تنزلها ، فمددت يدي إلى صدرها و أمسكته ، فلم تمانع ، فأكملت ما خططت له ، و بدأت أرفع الفانيلا التي كانت ترتديها حتى كشفت عن الستيان ، فرفعت الستيان أيضاً ليصبح صدرها بمتناول يدي ، و نحن على هذه الحال ، بدأت هي ، تتنفس من فمها ، و كما سمعت من الانترنت ، أن الجنسين الذكر و الأنثى ، يبدأان بالتنفس من الفم عند رغبته بالجنس ، حيث أن الجسم في ذلك الوقت يحتاج إلى الكثير من الأكسجين ، فشاركتها قبلة أخرى و اغتنمت الفرصةو مددت يدي إلى طيزها من فوق ملابسها و عندما لم تبدي رداً ، أردت إدخالها في ملابسها فتنبهت لي و منعتني ، لكنها بقيت تجلس علي ، أكتفيت بداية بصدرها فبدأت أنظر إليه بتلهف و أقبله ، ثم أردت أن أعيد الكرة ، فقربت يدي إلى طيزها و بدأت أقربها من فتحة طيزها ، حتى شعرت أن يدي قد أصبحت بمقربة من طيزها ، فقالت لي يا لك من عنيد ، افعل ما تشاء ، فأدخلت يدي أكثر حتى وصلت فتحة طيزها ، اكتفيت بهذا و سحبتها ، ثم حملتها إلى السرير و ألقيتها عليه ، كان صدرها واضحاً لكن ما دون ذلك لا ، فبدأت أولاً بالتلاعب بصدرها ،و عندما شعرت أنها عادت و دخلت الحالة مرة أخرى ، بدأت أنزع عنها البنطلون ، حتى إذا ما بدأت صرخت لا لا يا أحمد ، إياك و هذا ، فقلت لها مجرد إلقاء نظرة لن يضرك هذا بشيء ، فقالت و لكن... فقلت بدون لكن هذا لن يطول ، فوافقت ، عندها بدأت بنزع البنطلون و بدأت بالهاف ، و رأيت الكس لأول مرة في حياتي ، كان شكله جميلاً ، يميل لونه إلى الزهري ، و تطبق فلقتيه بقوة على ما يدخله ، فاقتربت منه و بدأت ألحس ما حوله بلساني ، ثم بدأت ألحس مدخل الكس ، فقالت كنت أعرف إنك لكاذب ، نظرة فقط أليس كذلك ، فقلت لها إن كان هذا يزعجك فسأكف عنه ، فقالت لي ، بعد هذا لن أستطيع إيقافك ، فهمت منها أنها لم تعد تكترث لما أفعل ، فبدأت أدخل لساني في كسها و بدأت ألحسه من الداخل لفترة عشرة دقائق على الأقل ، خلالها سمعت أنينها المنخفض ، فعرفت أنها قد جهزت للعملية الجنسية ، فطلبت منها أن تقف و تلقي نصف جسدها العلوي فقط على السرير بالمقلوب ، و تترك ساقيها تتدلى على الأرض ، فلم تتردد ، و بهذا أصبحت أمامي طيزها ، فقبلتها أولاً ثم بدأت أدخل أصبعي فيها لأسمع صوتها يقول لي لم تدخل أصبعك أدخل ما لديك و خلصني ، فذهبت بسرعة و أحضرت كريم وجدته ، و وضعت شيئاً منه على فتحة طيزها ، بعد ذلك وقفت فقلت لها ، هل غيرت رأيك ، فقالت لا و لكنك لن تنيكني و أن ترتدي ثيابك طبعاً و تريد مساعدة لنزع ثيابك ، فساعدتني فعلاً على نزع الثياب ، بعدها بدأت تنظر إلى زبي و تحدق فيه ، فهززته قليلاً و قلت لها هل يعجبك ، فقالت طبعاً و ليش ما يعجبني ، و اقتربت منه و انكبت على ركبتيها أمام زبي و بدأت تمصه ، كان ذلك ممتعاً و بديهياً منها أن تفعله فهو كما علمت منها لاحقاً أن هذا محرض للذكر على الجنس ، استمرت حتى بدأت أشعر أنني سأقذف ، فنبهتها لكنها تابعت ، و عندما بدأت بالقذف بدأت تبلع ما أقذفه ، و تلحس زبي ، حتى فرغت منه و عادت إلى وضعيتها السابقة ، فوضعت زبي أمام طيزها و بدأت بإدخاله ، كان ذلك بمنتهى الصعوبة لكنه رائع في نفس الوقت خلال هذه العملية سمعت ريما و هي تتأوه من الوجع ، لكنني تابعت تنفيذاً لرغبتها بتجاهل ألمها ، و هكذا حتى بدأت أقذف المني ، عندها سكتت ، لكنها شعرت بالتعب قليلاً ، فاستلقت على السرير على ظهرها لترتاح ، لم أترك لها فرصة فاقتربت منها و بدأت أغازلها و أداعبها ، ثم قبلتها و حضنتها حضنة حارة ، ثم بدأت أداعب جميع أنحاء جسدها حتى وصلت كسها ، فقالت لي ، أنها وافقت على نيكتي لطيزها لأنها لا تكتشف أما في كسها فلن ترضى ، طبعاً كان كلامها رادعاً لي ، و بعد دقيقة ، و قفت أمامي و طلبت مني أن أنيكها في طيزها مرة أخرى ، فاستلقيت على السرير ، و طلبت منها أن تستلقي فوقي على ظهرها ، و بدأت أمسك بطيزها و أرفعها ثم أنزلها بهدوء حتى تأكدت أن زبي قد دخل في طيزها عندها بدأت أرفع و أنزل طيزها بسرعة و أنا أسمعها تتألم و تصرخ الأهات ، كانت تلك هي المرة الأولى التي أنيك فيها ريما ، و بعد فترة من الأشهر ، طلبت من ريما أن أنيكها في كسها ، فلم تمانع ، فبدأنا و استمرينا ................