Thursday, April 12, 2007

e-sex

أنا فتاة أدعى رندا عمري لا يتجاوز التاسعة عشر عاماً، حدثت معي قصة سأذكرها حالاً، في العام الماضي تقدمت لدورة كومبيوتر، كان مدرب الدورة و يدعي عصام شاباً وسيماً و لبقاً، لكنني لم أهتم به في البداية و لكن بعد فترة شعرت بشعور خاص نحوه لكنني جهلته و لم أجرؤ على البحو به، فيما بعد و بعد انتهاء الدورة قمت بسؤال عصام أن يعيد لي منهاج الدورة في المنزل بحجة أنني لم أكن أستطيع التركيز مع وجود عدد كبير من المشاركين، فوافق جاهلاً غايتي، و بعد أسبوعين كان علاقتي به قد توطدت حيث أخبرته أنني أحبه و بادلني بعد فترة ذلك الشعور و استمر في تدريبي، و مع الزمن كنت أشعر بأنني أقترب منه أكثر حتى طلب مني في النهاية أن أخرج معه لنتحدث عن مستقبلنا و لكنني ترددت بداية إلا أن شوقي له أزال هذا التردد بسرعة، فاتفقت مع صديقة لي على أن تأتي إلى منزلي و تدعي اصطحابي إلى إحدى صديقاتنا، و فعلاً جاءت و بمجرد ابتعاداً قليلاً عن المنزل ودعتها و توجهت إلى حديقة بعيدة عن منزلنا اتفقت مع عصام على أن نلتقي فيها، و بوصولي إليها وجدته في المكان الذي تفقنا عليه تحدثنا في الحديقة قليلاً فتعرفت أكثر عليه و على اهتماماته و ماضيه و كيف أنه يتيم الأب و الأم و يعيش بمفرده ثم أخبرته شيئاً عن حياتي، و بعد فترة تقدمت في دروس الكومبيوتر التي كان يأخذها بطريقة جدية مما اضطرني إلى أن أنتبه إليها، و في إحدى الدروس التي تتطلب ربط كومبيوتران ببعضهما حاولنا أن نجد طريقة لنصل إلى طريقة لإيجاد طريقة لتمثيل الدرس بصورة عملية، و لكن وجود كومبيوتر واحد فقط لدينا أفضل الخطة، و أثناء ما كان نفكر بدأ عصام يتمتم: لو أستطيع أن أحضر إحدى حاسوبي إلى هنا... أو أن نذهب نحن إلى هناك... أجل لقد وجدت الحل، طبعاً كان يريدني أن أذهب إلى منزله لنقوم بتجربة الدرس عملياً على كومبيوتريه، كانت تلك نقطة مفصلية حيث فكرت في أنني إن لم أذهب فإنه سيتوقف عن تدريسي مما يبعده عني و ينسف السبب الوحيد لأن أراه يومياً فسبق قبولي رفضي، اتفقت مع صديقتي نفسها التي لطالما ساعدتني على الخروج مع عصام للخروج في هذه المرة كالعادة، و اصطحبني بسيارته من نقطة تبعد عن منزلنا 5 كيلو إلى منزله، عندما وصلت كان يقطن في شقة كما أخبرني في منطقة قريبة من وسط المدينة، بدأ مباشرة و دون إبطاء بشرح الدرس بينما كانت أفكاري في مكان آخر، صحيح أنه يعطيني حقي في الغزل قبل الدرس و بعده لكنني لم أستطع انتهاء الدرس، فتركته دون أن يشعر لي و توجهت صوب غرفة نومه و ناديته، أين أنت؟؟؟؟ ناداني عصام و قال لي: ليس هذا وقت اللعب لدينا اليوم درس مهم، أين أنت؟؟ فقلت له هنا هنا، فجاء صوب الغرفة، و بمجرد دخوله تسمر في مكانه و هو يراني قد كشفت له صدري و قلت له: ما رأيك بأن تقوم بتطبيق عملي على درس الربط، أرني كيف تقوم بعملية الربط، لم يتحرك من مكانه لبضع ثواني لكنه فجأة تحرك نحوي حيث كنت مستلقيةً على سريره فقال: كما تريدين درس عملي على الربط، فاستلقى بقربي و بدأ بقبلة من الفم إلى الفم، خلالها كانت أحاسيسي في عالم ثاني، ثم بدأ يداعب صدري بكل لطف و بدأ يمص قليلاً الحلمة، و عندما انتهى قال لي: في كل كومبيوتر مأخذ للربط فأين مأخذك، فقلت له: لدي اثنان خذ أولهما، و أدرت له طيزي، فقال لي: هناك ما يغطي المأخذ و يجب إزالته، فقلت له: إفعل ذلك و بسرعة لنبدأ درس العملي، فبدأ يعريني بشكل كامل حتى بقيت دون ثياب و لكنني أوقفته قليلاً و طلبت منه أن أساعده في تعريته هو الآخر فوافق و بدأت أعريه حتى وصلت إلى زبه فبدأت أداعبه و أنظر إليه و أحدق فيه وجدته شيئاً مثيراً محركاً لغرائزي و بدون قدرة مني على الامتناع دعاني زب عصام الكبير إلى مصه قليلاً، فانحنيت أمامه و ركعت على الأرض أمام زبه و بدأت أمصه، مصة ورا مصة، و أنا أتلذذ بحرارته العالية جائني المذي رسولاً لقدوم المني فرحبت به و تلقيته في فمي، صحيح أن طعمه الغريب لم يكن يشبه طعم مائي عندما كنت أخرجه عن طريق العادة السرية و مداعبة كسي لكن طعمه كا (فنان)، توقفت بعد ذلم عن المص لكنني وجدت عصام ما زال مندمجاً بما كنت أفعل فكررتها ثانية و مصيت زبه حتى قذف ما لديه من مني، عندها قال لي: ألم يحن موعد درس العملي، هيا لنبدأ، فخملني و وضعني بالقلب على سريره و ذهب ليحضر شيئاًَ فرجع و معه كريم فقال لي: هل تسمحين لي بوضع الكريم لتسهل عملية الربط، فأخذت شيئاً من الكريم و وضعته بنفسي على فتحة طيزي فتبين له موافقتي فوضع المزيد منه حتى شعرت أن ذلك يكفي فطلبت منه التوقف، عندها قال لي: الآن حان موعد درس العملي سنقوم بعملية الربط بوجود منفذ يسمى فتحة الطيز و كايبل شديد يسمى الزب هل أنت مستعدة، فأعطيته أشارة البدء، عندها بدأ بإيلاج زبه في طيزي، و رغم وجود تلك الكمية الكبيرة من الكريم إلا أنني شعرت بعدم جدواها فقد كاد الألم يقسم ظهري نصفين، كانت تخرج الأه من تجاويف صدري معلنة الألم الذي أتعرض له، لكن كل ذلك لم يكن يهم عصام أو حتى يهمني بل كان ما يهمني و يهمه هي المتعة التي نشعر بها و استمرت العملية و كل أه تخرج من حلقي تجر عشرة مثلها، ألم يجر المتعة و متعة تجر الألم، حتى انتهى كل شيء بإعلان زب عصام لإطلاقه لسائله الأبيض اللون، لم تتوقف معاناتي هنا فقد بقيت أشعر بالألم حتى بعد ذلك إلى حين شعوري بشفايف تعانق شفايفي فشاركته قبلة أعادت إلى جسدي الحياة، و بعودته إلى مداعبة جسدي إنتهى إلى كسي الذي كنت قد منعته من الاقتراب منه لكنه قال إنه فقط سيقوم باستثارته ليخرج الماء كالعادة السرية، فعدل وضعيتي إلى الجلوس و جلس خلفي و طلب مني أن أفتح ساقيي إلى أقصى درجة، ثم وضع صبعين على كسي و بدأ يداعبه بكل لطف صحيح أن كان في ذلك المتعة لكنني ظننت أنني إن تعرضت لنوع من القسوة و العنف فسيكون ذلك مسلياً أكثر، فطلبت منه أن يعاملني بشيء من العنف، فبدأ بإدخال صبعه الوسطى الذي كان يقوم بتدليك كسي من الخارج، قام بإدخاله في كسي و بدأ يدخله و يخرجه، شعرت و كأنني أتعرض لنيكة، كان ذلك في قمة المتعة، حتى أنني طلبت منه الاستمرار، و لكن لا متعة دون ألم فكان الألم الناتج عن هذه العملية و رغم أنه أقل من الألم السابق إلا أنه كان مؤلماً كنت أشعر بألم شديد حتى وصلت إلى النشوة و انطلق مائي فوضع يده على شكل كوب تحت كسي ليقوم بتجميع مائي و يتذوقه و فعلاً بدأ يقوم بتذوق ما جمعه على يده و لكنه لم يكتفي و قال لي : أريد المزيد من العسل ، فقام بإلقائي على سريره و بدأ يلحس كسي من الداخل و الخارج و من كل مكان، شعرت أثناء ذلك بكثير من المتعة فكانت المتعة تلحق المتعة تحلق المتعة، و هو يلحس و أنا أطلق الآه تلو الآه، حتى شعرت أنه قد قام بسحب كل مائي من كسي، عندها قال إنه يريد المزيد منه، فقلت له: طريقة الربط اليابقة التي استعملت اصبعك فيها غير ناجحة، لازم تنيكني في كسي، فنشب زبه و لكنني أردته قائماً أكثر فبدأت أمصه قليلاً حتى أصبح أقوم ما يكون و أشد احمراراً من أي مرة، ثم حملني على جذعه و بدأ ينيكني و أنا محمولة عليه، زبه يدخل و يخرج و أنا أتألم و أستمتع، لكنه و عندما شعر أنني لم أرتاح قام بوضعي على السرير و بدأ ينيكني و أنا على السرير بالطريقة التقليدية، شعرت أن هناك قطعة حديد تغلي قد وضعت في كسي من شدة حرارة زبه، كان زبه كبيراً جداً لدرجة أنه لم بكن ليدخل لولا أنه باعد بين فلقتي كسي بيده و شعرت أن كسي صغير على زبه، و استمر بالإدخال و الإخراج ثم بدأ زبه يلعب في كسي و يتحرك عشوائياً في جميع الاتجاهات حتى وصلت إلى مرحلة من التعب لم أمر على مثلها في حياتي، أتألم و أستمتع، أتعب و أشعر بالرغبة في المتابعة، حتى توقف عندما شعر أنه استثارني و استثار نفسه فانسكب مائي و ماؤه و اختلطا فبدأ كلانا يتذوقهما فقد كان طعمهما ممزوجين مميزاً و عندها توقفنا تلك الليلة لكننا استمرينا في ليال أخرى..............................