Thursday, April 12, 2007

e-sex

أنا فتاة أدعى رندا عمري لا يتجاوز التاسعة عشر عاماً، حدثت معي قصة سأذكرها حالاً، في العام الماضي تقدمت لدورة كومبيوتر، كان مدرب الدورة و يدعي عصام شاباً وسيماً و لبقاً، لكنني لم أهتم به في البداية و لكن بعد فترة شعرت بشعور خاص نحوه لكنني جهلته و لم أجرؤ على البحو به، فيما بعد و بعد انتهاء الدورة قمت بسؤال عصام أن يعيد لي منهاج الدورة في المنزل بحجة أنني لم أكن أستطيع التركيز مع وجود عدد كبير من المشاركين، فوافق جاهلاً غايتي، و بعد أسبوعين كان علاقتي به قد توطدت حيث أخبرته أنني أحبه و بادلني بعد فترة ذلك الشعور و استمر في تدريبي، و مع الزمن كنت أشعر بأنني أقترب منه أكثر حتى طلب مني في النهاية أن أخرج معه لنتحدث عن مستقبلنا و لكنني ترددت بداية إلا أن شوقي له أزال هذا التردد بسرعة، فاتفقت مع صديقة لي على أن تأتي إلى منزلي و تدعي اصطحابي إلى إحدى صديقاتنا، و فعلاً جاءت و بمجرد ابتعاداً قليلاً عن المنزل ودعتها و توجهت إلى حديقة بعيدة عن منزلنا اتفقت مع عصام على أن نلتقي فيها، و بوصولي إليها وجدته في المكان الذي تفقنا عليه تحدثنا في الحديقة قليلاً فتعرفت أكثر عليه و على اهتماماته و ماضيه و كيف أنه يتيم الأب و الأم و يعيش بمفرده ثم أخبرته شيئاً عن حياتي، و بعد فترة تقدمت في دروس الكومبيوتر التي كان يأخذها بطريقة جدية مما اضطرني إلى أن أنتبه إليها، و في إحدى الدروس التي تتطلب ربط كومبيوتران ببعضهما حاولنا أن نجد طريقة لنصل إلى طريقة لإيجاد طريقة لتمثيل الدرس بصورة عملية، و لكن وجود كومبيوتر واحد فقط لدينا أفضل الخطة، و أثناء ما كان نفكر بدأ عصام يتمتم: لو أستطيع أن أحضر إحدى حاسوبي إلى هنا... أو أن نذهب نحن إلى هناك... أجل لقد وجدت الحل، طبعاً كان يريدني أن أذهب إلى منزله لنقوم بتجربة الدرس عملياً على كومبيوتريه، كانت تلك نقطة مفصلية حيث فكرت في أنني إن لم أذهب فإنه سيتوقف عن تدريسي مما يبعده عني و ينسف السبب الوحيد لأن أراه يومياً فسبق قبولي رفضي، اتفقت مع صديقتي نفسها التي لطالما ساعدتني على الخروج مع عصام للخروج في هذه المرة كالعادة، و اصطحبني بسيارته من نقطة تبعد عن منزلنا 5 كيلو إلى منزله، عندما وصلت كان يقطن في شقة كما أخبرني في منطقة قريبة من وسط المدينة، بدأ مباشرة و دون إبطاء بشرح الدرس بينما كانت أفكاري في مكان آخر، صحيح أنه يعطيني حقي في الغزل قبل الدرس و بعده لكنني لم أستطع انتهاء الدرس، فتركته دون أن يشعر لي و توجهت صوب غرفة نومه و ناديته، أين أنت؟؟؟؟ ناداني عصام و قال لي: ليس هذا وقت اللعب لدينا اليوم درس مهم، أين أنت؟؟ فقلت له هنا هنا، فجاء صوب الغرفة، و بمجرد دخوله تسمر في مكانه و هو يراني قد كشفت له صدري و قلت له: ما رأيك بأن تقوم بتطبيق عملي على درس الربط، أرني كيف تقوم بعملية الربط، لم يتحرك من مكانه لبضع ثواني لكنه فجأة تحرك نحوي حيث كنت مستلقيةً على سريره فقال: كما تريدين درس عملي على الربط، فاستلقى بقربي و بدأ بقبلة من الفم إلى الفم، خلالها كانت أحاسيسي في عالم ثاني، ثم بدأ يداعب صدري بكل لطف و بدأ يمص قليلاً الحلمة، و عندما انتهى قال لي: في كل كومبيوتر مأخذ للربط فأين مأخذك، فقلت له: لدي اثنان خذ أولهما، و أدرت له طيزي، فقال لي: هناك ما يغطي المأخذ و يجب إزالته، فقلت له: إفعل ذلك و بسرعة لنبدأ درس العملي، فبدأ يعريني بشكل كامل حتى بقيت دون ثياب و لكنني أوقفته قليلاً و طلبت منه أن أساعده في تعريته هو الآخر فوافق و بدأت أعريه حتى وصلت إلى زبه فبدأت أداعبه و أنظر إليه و أحدق فيه وجدته شيئاً مثيراً محركاً لغرائزي و بدون قدرة مني على الامتناع دعاني زب عصام الكبير إلى مصه قليلاً، فانحنيت أمامه و ركعت على الأرض أمام زبه و بدأت أمصه، مصة ورا مصة، و أنا أتلذذ بحرارته العالية جائني المذي رسولاً لقدوم المني فرحبت به و تلقيته في فمي، صحيح أن طعمه الغريب لم يكن يشبه طعم مائي عندما كنت أخرجه عن طريق العادة السرية و مداعبة كسي لكن طعمه كا (فنان)، توقفت بعد ذلم عن المص لكنني وجدت عصام ما زال مندمجاً بما كنت أفعل فكررتها ثانية و مصيت زبه حتى قذف ما لديه من مني، عندها قال لي: ألم يحن موعد درس العملي، هيا لنبدأ، فخملني و وضعني بالقلب على سريره و ذهب ليحضر شيئاًَ فرجع و معه كريم فقال لي: هل تسمحين لي بوضع الكريم لتسهل عملية الربط، فأخذت شيئاً من الكريم و وضعته بنفسي على فتحة طيزي فتبين له موافقتي فوضع المزيد منه حتى شعرت أن ذلك يكفي فطلبت منه التوقف، عندها قال لي: الآن حان موعد درس العملي سنقوم بعملية الربط بوجود منفذ يسمى فتحة الطيز و كايبل شديد يسمى الزب هل أنت مستعدة، فأعطيته أشارة البدء، عندها بدأ بإيلاج زبه في طيزي، و رغم وجود تلك الكمية الكبيرة من الكريم إلا أنني شعرت بعدم جدواها فقد كاد الألم يقسم ظهري نصفين، كانت تخرج الأه من تجاويف صدري معلنة الألم الذي أتعرض له، لكن كل ذلك لم يكن يهم عصام أو حتى يهمني بل كان ما يهمني و يهمه هي المتعة التي نشعر بها و استمرت العملية و كل أه تخرج من حلقي تجر عشرة مثلها، ألم يجر المتعة و متعة تجر الألم، حتى انتهى كل شيء بإعلان زب عصام لإطلاقه لسائله الأبيض اللون، لم تتوقف معاناتي هنا فقد بقيت أشعر بالألم حتى بعد ذلك إلى حين شعوري بشفايف تعانق شفايفي فشاركته قبلة أعادت إلى جسدي الحياة، و بعودته إلى مداعبة جسدي إنتهى إلى كسي الذي كنت قد منعته من الاقتراب منه لكنه قال إنه فقط سيقوم باستثارته ليخرج الماء كالعادة السرية، فعدل وضعيتي إلى الجلوس و جلس خلفي و طلب مني أن أفتح ساقيي إلى أقصى درجة، ثم وضع صبعين على كسي و بدأ يداعبه بكل لطف صحيح أن كان في ذلك المتعة لكنني ظننت أنني إن تعرضت لنوع من القسوة و العنف فسيكون ذلك مسلياً أكثر، فطلبت منه أن يعاملني بشيء من العنف، فبدأ بإدخال صبعه الوسطى الذي كان يقوم بتدليك كسي من الخارج، قام بإدخاله في كسي و بدأ يدخله و يخرجه، شعرت و كأنني أتعرض لنيكة، كان ذلك في قمة المتعة، حتى أنني طلبت منه الاستمرار، و لكن لا متعة دون ألم فكان الألم الناتج عن هذه العملية و رغم أنه أقل من الألم السابق إلا أنه كان مؤلماً كنت أشعر بألم شديد حتى وصلت إلى النشوة و انطلق مائي فوضع يده على شكل كوب تحت كسي ليقوم بتجميع مائي و يتذوقه و فعلاً بدأ يقوم بتذوق ما جمعه على يده و لكنه لم يكتفي و قال لي : أريد المزيد من العسل ، فقام بإلقائي على سريره و بدأ يلحس كسي من الداخل و الخارج و من كل مكان، شعرت أثناء ذلك بكثير من المتعة فكانت المتعة تلحق المتعة تحلق المتعة، و هو يلحس و أنا أطلق الآه تلو الآه، حتى شعرت أنه قد قام بسحب كل مائي من كسي، عندها قال إنه يريد المزيد منه، فقلت له: طريقة الربط اليابقة التي استعملت اصبعك فيها غير ناجحة، لازم تنيكني في كسي، فنشب زبه و لكنني أردته قائماً أكثر فبدأت أمصه قليلاً حتى أصبح أقوم ما يكون و أشد احمراراً من أي مرة، ثم حملني على جذعه و بدأ ينيكني و أنا محمولة عليه، زبه يدخل و يخرج و أنا أتألم و أستمتع، لكنه و عندما شعر أنني لم أرتاح قام بوضعي على السرير و بدأ ينيكني و أنا على السرير بالطريقة التقليدية، شعرت أن هناك قطعة حديد تغلي قد وضعت في كسي من شدة حرارة زبه، كان زبه كبيراً جداً لدرجة أنه لم بكن ليدخل لولا أنه باعد بين فلقتي كسي بيده و شعرت أن كسي صغير على زبه، و استمر بالإدخال و الإخراج ثم بدأ زبه يلعب في كسي و يتحرك عشوائياً في جميع الاتجاهات حتى وصلت إلى مرحلة من التعب لم أمر على مثلها في حياتي، أتألم و أستمتع، أتعب و أشعر بالرغبة في المتابعة، حتى توقف عندما شعر أنه استثارني و استثار نفسه فانسكب مائي و ماؤه و اختلطا فبدأ كلانا يتذوقهما فقد كان طعمهما ممزوجين مميزاً و عندها توقفنا تلك الليلة لكننا استمرينا في ليال أخرى..............................

Friday, March 9, 2007

معاقبان في المدرسة

يا للأسف علي قضاء 5 ساعات إضافية في المدرسة ، كل هذا فقط لأنني وضعت كرسياً مكسوراً لأستاذي ، أجل لقد عاقبني أستاذي جون بالبقاء في الفصل 5 ساعات إضافية بعد انتهاء الدوام ، لكن هذا ممل جداً ، إسمي مايكل أعيش في ولاية كاليفورنيا الأمريكية و أنا طالب في الصف الحادي عشر ، أثناء مكوثي في الصف بدأت أسمع صوتاً غريباً ، خلت أن شبحاً يقترب مني تلفت حولي لم أر أحداً ، الصوت يعلو و ما زال موجوداً ، كلما اقتربت من النافذة كان الصوت يعلو ، نظرت إلى الساحة فلم أر سوى الحارس ، فتحت النافذة و عرفت مصدر الصوت لقد كان الصف المجاور ، يبدو أنني لست المعاقب الوحيد اليوم في المدرسة ، طرقت نافذة الصف المجاور بصعوبة بالغة ، لكن بدون جواب ، و مرة ثانية و ثالثة ، و بعض دقائق فتحت النافذة و مدت فتاة حسناء بغاية الجمال رأسها من النافذة ، و هي تقول ما هذا من هناك ، فقلت لها : أنا ... هيي ، أنا هنا ، فقال لي : مرحباً كيف حالك أنا إليزابيث ، نادني ليزا ، فعرفتها عن نفسي و قلت لها : بخير أدعى مايكل نادني مايكي و حسب ، كيف حالك أنت ، فقالت : سيئة إنني محتجزة اليوم ، فقلت لها : الأمر سيان ، فقالت : لا يوجد شيء مسل ، فقلت لها : هل تمانعين إن جئت لعندك ، فقالت : لا ولكن كيف و باب صف مقفل ، فقلت لها : ابتعد عن النافذة و ستعرفين ، صحيح أنا القفز من نافذة إلى أخرى على ارتفاع 8 أمتار عن الأرض مخيف إلا أنه لم يكن بتلك الصعوبة و بهذا وصلت إلى الصف المجاور و لقيت ليزا ، سألتها أولاً : سمعت صوتك و كأنه صوت أنين فمالأمر ، فقالت بتردد : أنا...لا ل.. كنت أقص... كنت أغني و حسب ، أحسست أنها لا تريد إخباري الحقيقة لذا لم أهتم كثيراً للأمر بدأنا الحديث و تعرفت عليها بشكل جيد ، لكنني ما زلت أريد معرفة سبب الصوت الذي كان تصدره ، و خلال تفحصي للصف وجدت أن أحد الدروج قد تغير مكانه بعض الشيء تمعنت فيه لأجد بللاً على أحد سيقانه و الأرضية ، فعرفت ما كانت ليزا تفعله عندها بدأت أفكر في أنني يمكنني أن أمارس معها ، فبدأت أحادثها و أستفسر عنها أكثر و اتقرب إليها حتى بدأت أغازلها و أتغزل بجمالها ، و انتهيت إلى قولي : ليزا ، أنت تملكين شفتين جميلتين و أريد منهما القبلة ، و اقتربت منها عانقتها و تبادلنا القبلة فماً لفم ، ثم قلت لها : ما هذا إنهم لا ينظفون الأرضيات جيداً في هذه المدرسة انظري إلى هذه المياه المتجمعة تحت الدرج ، و اقتربت منها و ادعيت أنني لم أعرف أنها مائها ، انظري إلى الماء ... ما هذا ؟ هذا ليس ماء ، إنه ... إنه ..... ، عندها : شعرت أن ليزا قد هدئت و سكتت و لكنها مع هذا كانت مضطربة ، فقلت لها : هل كنت تستمنئين هنا و بماذا بساق الدرج ، فقالت لي : أجل كنت أستمنئ حتى قاطعتني و دققت الشباك ، فقلت لها : سف لأنني أزعجتك و لكنني أريد أن أعرف فقط ، فقالت : هل عرفت الآن ، فقلت لها : أجل و أتمنى أن أعرف كيف تفعلين هذا (تغابيت قليلاً) ، فقالت : و ما شأنك بهذا ، فقلت لها : أسمع كثيراً عن استمناء الفتاة و لا أعرف كيف تفعله فهلا قلت لي ، فقالت : كيف لا تعرف إنك لكاذب ، فقلت لها : صدقاً لا أعرف (لا تصدقوا) ، فقالت لي : ببساطة تضع شيئاً قائماً في كسها و تحركه حتى تستمنئ ، فقلت لها : هل أريتيني كيف ، فقالت : ما بك الآن الم تقل إنك تريد أن تعرف فقط ، فقلت لها : لأتأكد من صدق كلامك ، فقال لي : إذاً أنظر ، ثم سحبت الشورت الذي كانت ترتديه و جزءاً من الهاف و انكشف جزء من كسها لي ، ثم ذهبت إلى الطاولة نفسها و وضعتها بشكل أفقي ، ثم قربت كسها من ساق الدرج و بدأت تدخل ساق الدرج في كسها و تسحبه ، كانت ذلك مثيراً لي بأن أرى أمامي فتاة تستمنئ فاستغللت الوقت و تعريت و ما إن انتهت من استمنائها التفتت لي و قالت : هل عرفت ..... ماذا فعلت ؟ ، فقلت لها : الملابس تضايقني ، فقالت و أنا كذلك ، كان ذلك استجابة سريعة ، قلت لها : إذاً سأساعدك على نزعها و بدأت أنزع عنها ثيابها حتى بقت عارية ، كان كسها لا يزال مبللاً فاستأذنتها و بدأت بلحس كسها ، لم ألحس كساً من قبل لكن ذلك كان ممتعاً ، كان أنينها يزداد خلال ذلك ، عندما شعرت أن لساني قد تبلل تماماً توقفت ، ثم بدأت أتعرف جسدها و بدأت بصدرها فبدأت أمسك ثدييها ، لم يكونا كبيري الحجم لكنهما كانا مثيران أيضاً ، بدأت أعضد على حلماتهما و أسمع صراخها ، سألتها إن كانت تريدني أن أتوقف فأجابت بالنفي ، و استمريت على تحسس جسدها حتى وصلت أخمص قدميها فعدت إلى فمها و أخذت منه قبلة لا تنسى ، ثم طلبت منه أن تسمح لي بنيكها في طيزها فقال لي : لن تنيكني بزب لم ينتصب تماماً بعد ، فقلت لها : و لكن .... ، فقالت : أنا أعرف كيف أجعله ينتصب ، فاقتربت مني ، و بدأت أولاً بالشد عليه قليلاً ثم باللعب به و أخيراً إنتهى به إلى فمها ، فبدأت تمصه و أنا هنا انتقلت إلى دنيا الأحلام ، المتعة تغمرني شعور لا أستطيع مقاومته يدفعني إلى إدخال زبي في فمها أكثر فأكثر ، حتى بدأ منيي ينسكب لكنه انسكب هذه المرة بغزارة لم أشهدها قبلاً ، ابتلعت جزءاً منه أما الباقي فقد أخذته و وضعته على فتحة طيزها و قالت : الآن أصبح زبك جاهزاً ، فوضعتها على طاولة ، بحيث يكون نصف جسمه العلوي بالكامل على الطاولة أما السفلي (و هما ساقاها و منطقة الحوض) يتدلى ، و كانت مقلوبة فبدأت بإدخال زبي في طيزها و بدأ أنينها يتحول إلى صراخ مسموع ، أدخلته أكثر إلى أن وصل نهايته فبدأت أسحبه زد من سرعة ذلك فكنت أخرجه و أدخله أسرع من ذي قبل ، و كان أنينها و ألمها كما قالت لي لاحقاً لا يوصف ، لكن كل شيء يهون مقابل المتعة التي اقتسمها كلانا ، و استمررت حتى بدأ مائي ينسكب ، فسحبت زبي للمرة الأخيرة و تركتها قليلاً لتستريح ، لكننا كنا نتحدث ، بعد بضع دقائق أكملنا ما بدأناه و أردت أن أنيكها في كسها و عندما وضعت زبي أمام كسها سمع كلانا صوت أقدام من الخارج ، نظرت إلى الساعة كانت السادسة لقد انتهت فترة العقوبة ، لكنني أخذت أغراضنا و اندسسنا تحت طاولة المعلم ، بقينا هكذا حتى فتح الباب ، كانت تشعر ليزا بالخوف فضممتها إلى صدري و قلت لها : مستعد أن أخرجه أمامه عارياً على حالي حتى لا يقبض عليها عارية لكنها منعتني و قالت : أنا خائفة لا تتركني أرجوك ، فبقيت بقربها و بدأ الحارس يتحدث : كيف اختف الولدان لابد و أنهما هربا عبر النافذة ، لا كيف هذا إنها ترتفع 8 أمتار ، أه من الأولاد ، و أقفل الباب و انصرف ، مددت رأسي لأتأكد من خروجه من الفصل و فعلاً كان قد ابتعد ، كانت ما تزال دقات قلبها متسارعة ، فقلت لها : أنا آسف كل هذا حدث لك بسببي ، فقالت : لا عليك ، كان ذلك وشيكاً ، و عندما هدأت قلت لها : أريد أن أعتذر إليك على طريقتي ، و اقتربت منها و بدأت أقبلها من فمها ، لكن ذلك لم يكن كل شيء فقد وضعت أصبعي في كسها و بدأت أدخلها و أخرجه و بعد لحظات أنهت القبلة و بدأت تنظر إلى ذلك و تقول لي : أرجوك تابع ذلك ممتع ، لكن رغم ذلك كان ذلك مؤلماً لها ، و استمرت على هذه الحال تتألم و تستمتع حتى انكبت علي قبل لحظات من بدأ انسكاب مائها على يدي ، فسحبت أصبعي و لحست ما تجمع عليه من مائها ثم وضعتها أرضاً و وضعت زبي أمام كسها و انتظرت إِشارتها حتى إذا أذنت لي ، أدخلت بأقسى ما أملك من قوة لتصرخ صرخة واحدة تلتها العديد أمثالها كان ذلك يعني لي مزيد من المتعة ، حتى ما إذا بدأت تشعر بالتعب و قد استسلمت و أرادت النزول إلى الأرض (على فكرة كنت أنيكها و هي واقفة) ، وضعتها على الطاولة و أكملت النيكة ، بعد دقيقتين تقريباً بدأ مائها يسيل و أعقب ذلك مباشرة سيلان جارف لمائي أنا أيضاً اختلط مائانا أردت معرفة ما سينتج عنه ، فسحبت زبي من كسها و اقترب لساني و بدأ يلحس ثم قال لي : هل ستلحس بمفردك ، فوقفت خلفي و بدأت تحرض زبي على بيدها حتى ما إذا اقترب زبي من أن يقذف الماء ، جمع الماء على يدها و بدأت تضعه على جسمه تارة و على كسها و طيزها تارة و أخيرة في فمها ، حتى توقف زبي ، استمر ذلك حتى الثامنة أي أننا تقابلنا عند الثانية تقريباً و بدأنا عند الثالثة ، قضينا الليلة في المدرسة ، لأنه قد أقفل علينا الباب ، و عندما أردت أن أذهب لأنام في صفي طلبت مني ليزا ألا أرحل لأنها تخاف العتمة ، فقضيت الليلة معها نتحدث قليلاً و نمارس نوعاً من الجنس اللطيف قليلاً حتى طلع الصبح ، في اليوم التالي عندما جاء الحارس ليفتح أقفال الصفوف وجد كلانا واستطعت إقناعه بأنه لم يأت و قلت له : ربما كنت تحلم ، و في نفس اليوم ، طرقت باب الصف ليزا و قالت لي أنها طلبت من الإدارة نقلها إلى صفي لتبقى قريبة مني...................

فتاة الجنس

إنه كبير جداً ، يكاد يملئ كل فراغ موجود في فمي ، لكن كيف وصلت إلى هذا المكان ، أنا خلود طالبة في الثاني عشر ، تعرفت في العام الماضي على شاب يدعى رياض ، توطدت علاقتنا حتى تحولت إلى قصة حب ، امتدت تفاصيل رواتها على 8 أشهر تماماً ، و منذ أربعة أشهر و كالعادة التقيت أنا و هو فقال لي: ألن تحضري عيد ميلادي ، فقلت له : لا أستطيع ذلك ، فأصر علي ثم قال : بالنسبة لي أهلي لن يحضروا الحفل و إذا كان الأمر بشأن أهلك فقولي لهم إنك ذاهبة إلى صديقة من صديقاتك ، قفلت له : لكنني لا أريد أن أكذب ، فقل لي : أتقصدين أنك لم تكذبي عليم قط ، فقلت له : و لكن... فقل لي : بدون لكن ، إذا حضرت الحفلة سأسر جداً و إلا فإنني سأزعل منك ، فسارعت و طلبت مهلة للتفكير حتى الغد ، و في تلك الليلة فكرت في الأمر فقررت أن أذهب حتى لا أخسره ، و في اليوم التالي أخبرته أنني سأحضر الحفلة التي سيقيمها في منزله و قال لي أنه يمكنني أن أدعو أي من صديقاتي للذهاب معي حتى لا أبقى بمفردي إن أردت ذلك ، فاصطحبت دانة معي إلى الحفلة و هي صديقتي المقربة جداً ، و بعد بداية الحفلة بنصف ساعة اختفت دانة ثم ظهرت فسألتها عن سبب غيابها فقالت أنها كانت تكلم أمها و أن يجب أن تذهب إلى السوق لشراء بعض الأغراض و أنها سوف تعود لتصطحبني ، أحسست أنها لا تتكلم معي كعادتها (عرفت فيما بعد أن رياض قد طلب منها ذلك) ، شارفت الحفلة على الانتهاء و دانة لم تعد غادر الجميع إلا أنا ـ اتصلت بدانة لكنها كانت قد أقفلت الهاتف ، عندها استأذنت منه و أردت الانصراف ، فقال لي : لا تذهبي بمفردك لا بد و أنها ستعود ، اصبري و حسب ، فانتظرت لنصف ساعة أخرى كنت خلالها مرتبكة لكن بدأ رياض بتهدأتي و بدأنا نتحدث لم أشعر أن وقتاً كبيراً قد مضى ثم بدأ يتقرب مني ، و قال إنه يريد قبلة مني ، كانت تلك فرصة لي لأبين له حبي فتعانقت شفتينا للحظات خلالها شعرت بيده تمتد إلى ظهري و إلى طيزي ، تجاهلت ذلك لأنني ظننت أن ذلك لم يكن مقصوداً ، و بعد أن انتهينا من تلك القبلة طلب أخرى ، خلالها مد يده إلى صدره فاستوقفني ذلك و علمت أنه تقصد ما فعله في المرة الأولى و الآن ، فقلت له بهدوء و ما زالت يده على صدري : ما الذي تريده ، فقال : صدرك ، أريد أن أرى هذان الثديان الجميلان اللذان تملكانهما ، فأمسكت بيده و هي ما تزال على ثدي و قلت له : ألا يكفيك أن تتلمسه من فوق الفستان ، فقال لي : أريد رؤيته و حسب ، فقلت له : و لكنني أرتدي فستاناً ، فقال لي : انزعيه ، فقلت له : ماذا...؟ ، فقال : ما فيها شيء ، سألقي نظرة على ثدييك وحسب ، استسلمت لكلامه المعسول و قبلت أن ينزع الفستان ، فطلب مني الوقوف و بدأ بنزع الفستان ببطء حتى ظهرت بدون ثياب إلا من الهاف ، حيث أنني كنت لا أرتدي الستيان ، فأقعدني و بدأ يتلمس ثديي و بدأ يقبلهما و يلحسهما ، ثم قرب فمه و تبادلنا قبلة فم لفم ، و أثناء ذلك مد يده إلى ظهري و بدأ ينزلهما ببطء حتى وصل طيزي ، و عندما لاحظ أنني انتبهت لذلك ، قال لي : أوه آسف ما كان قصدي لكن القبلة أخذتني ، فقلت له : يا كذاب ، تكذب على حبيبتك ، صدري ثم طيزي ، ثم ماذا..؟ ، فقال لي : لا شيء ، قلت له : تقصد الآن أنك تريد طيزي ، فقال : لنلق نظرة و سترين ما لدي أيضاً ، فقلت له : اترك اللي لك عندك ، و سحبت الهاف لأبقى عارية ، لكنه بدل من أن يتوجه لطيزي اقترب من كسي و بدأ يقبله ، ثم بحركة سريعة أدخل لسانه في كسي و بدأ لسانه يلعب فيه ، حاولت منعه و لكن شعوري في تلك اللحظة بشعور غريب جعلني أتراجع عن طلبي ، و بقي يلحس كسي لأكثر من ربع ساعة ، خلالها بدأت أشعر بمعنى الشهوة و الرغبة الجنسية ، و بعد أن توقف تشاركنا قبلةأخرى قبل أن يطلب مني أن أسمح له بأن ينيكني في طيزي ، ترددت و لكن بما أنني لن أكشف فقد وافقت ، عندها بدأ يتعرى حتى أخرج زبه العملاق ، منذ أن خرج كان منتصباً ، فاقتربت منه و بدأت اداعبه ، فقال لي : ألم تقولي أنك لا تريدينه ، فبدأنا نضحك ثم و بخفة أدخلته في فمي ، إنه كبير جداً ، يكاد يملئ كل فراغ موجود في فمي ، بدأت أمصه و بلساني أجوب أرجائه و كلما مصصته أكثر كلما زاد انتصابه حتى شعرت أنه سيصل إلى حلقي ، كان حاراً و تزداد حرارته مع الوقت ، حتى شعرت بشيء آخر حار ، أجل إنه المني و قد انسكب في فمي ، طعمه مر و غريب جداً ، لكنني اسمريت في المص حتى آخر قطرة مني و بدأت أبلعه ، ثم سحب زبه من فمي و قال لي : لم ينتصب زبي من قبل مثل هذه الانتصابة ، فقلت له : أصبح الآن جاهز للنيكة ، فقلبني على بطني ثم أحضر كريم و وضع شيئاً منه على فتحة طيزي و بدأ يدخل زبه ، تلك اللحظة عرفت المقصود بالآلام الجنسية ، كان في كل مرة يدخل فيها زبه و يخرجه أشعر بأن طيزي كلها ستنسحب معه ، بدأ يزيد من سرعة النيك ، و تزيد النيكة ألم و متعة ، و هكذا حتى سكب ماؤه كاملاً في طيزي ، ثم استرحنا قليلاً ، و قال لي : أتمنى لو أن انتصابة زبي تعود ، ففهمت أنه يريد مني أن أمس له زبي ، فاستلقيت فوقه ، و أولجت زبه في فمي و بدأت بمصه ، و لكن هذه المرة بدلاً من أن أبلع المني الذي انسكب ألقيت به من فمي إلى فمه و بدأ هو ببلعه ، عندها طلبت منه أن يسمح لي بالمغادرة ، فارتديت ثيابي ثم طلب لي تاكسي يوصلني إلى منزلي ، و بعد تلك الليلة اعتدت على الأمر و ها أنا على علاقة جنسية جسدية من الدرجة الأولى منذ 4 أشهر مع رياض حبيبي و فاتحني ...........

Thursday, March 1, 2007

السحاق ... شغف البنات

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و بالتحديد إلى كلية الآداب ، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة فإنني أفضل السهر عندها من غيرها ، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ، فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي : هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ، فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه ، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً ، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ، فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ، فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت مثلها ثم استلقى كلانا على السرير و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ، و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها ، و بهذا كان كسي يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق ، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ، ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً ، كل ما فيك من صفات حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة .

فتاة أمريكية

قد يكون سن 18 بالنسبة للفتاة في المجتمع الأمريكي هو السن الذي يحدث فيه أكبر تحول فيه للفتاة كما جدث معي ، إدعى جيزيل من ولاية نيويورك ، منذ كنت صغيرة و أنا أرى الفتيات عندما يكبرن و كيف تتغير تصرفاتهن كنت دائماً أنتظر أن أبلغ الثامنة عشر حتى أتحرر من قيود المنزل ، عندما بلغت السادسة عشر بدأت أمي تخبرني عن الفتاة عند بلوغها الثامنة العشر و كيف أنها يحق لها في ما بعد الشرب و مواعدة الشباب و كل ما كان لا يحق لها من قبل ، كان حديثها يزيدني انتظاراً للحظة دخولي عامي الثامن عشر من عمري ، و بعد سنتين ، كنت أحتفل في منزلي مع أبي و أمي و بعض صديقاتي بعيد ميلادي 18 ، كان مختلفاً فقد رأيت فيه أمي تذرف دموعاً و عندما سألتها عنها قالت إنها دموع الفرح لا أكثر ، و بعد انتهاء الحفلة ، دعتني صديقتي ديانا لكي أذهب معها إلى مكان ما ، فأخبرت والدي ففرحا لأنهما ظنا أنني سوف أهملهما بمجرد بلوغي الـ18 من العمر ، بعد ذلك انصرفت أنا و ديانا فبدأنا نتمشى ثم قالت لي : ألن تذهبي إلى النادي الليلة ، فقلت لها : لم أذهب إليه أبدأ في حياتي ، فقالت : هناك سيقدم لك الشراب و ستتمكنين من الرقص مع شاب يعجبك و تعجبيه ، ألم تبلغي الثامنة عشر ، ما فائدة كونك قد بلغت الثامنة عشر و أنت لا تريدين الذهاب إلى النادي الليلي ، و عرفت أن ديانا قد ذهبت إلى الملهى عدة مرات سراً قبل بلوغها الثامنة عشر و قد كانت تواعد الشبان ، قتذكرت أنني كنت أنتظر هذه اللحظة فقلت لها : هيا لننطلق ، و اسقلينا التاكسي و انطلقنا إلى ملهاً تعرفه ديانا جيداً ، و بمجرد اقترابنا منه بدأت أسمع أصوات الموسيقى و رائحة الكحول بدأت تنبعث ، تقدمت أنا و صديقتي نحوه و دخلت أولاً ، ثم جلست على أحد الكراسي البعيد نوعاً ما ، لكن شاباً اقترب مني بسرعة و جلس بقربي ، كان شاباً جميلاً ، تبدو عليه القوة بشكل ملحوظ من خلال عضلاته المفتولة ، عندها تركتني ديانا فشعرت أنني قد اضطربت ، عندها قال لي ذاك الشاب : هل من الممكن أن أتعرف عليك ، فقلت لها : ربما .... نعم ، أقصد نعم ، فقال لي : لم أنت مضطربة هل هذه هي المرة الأولى التي تأتين إلى ناد ليلي ، فقلت له : الليلة كان عيد ميلادي الثامن عشر و قد سمح لي اليوم بالقدوم إلى النادي ، قال لي : إذاً ما رأيك باختساء بعض الشراب ، فقلت له : تمنيت كثيراً أن أتذوقه ، قال لي : إذاً سأطلب كأسين من الشامبانيا ، بعد ذلك صعدنا إلى منصة الرقص بعد أن طلب مني ذلك و بدأنا بالرقص كان الرقص ممتعاً حقاً و بعد قليل وجدت صديقتي ديانا قد تعرفت على شاب و بدأت الرقص معه ، كانت ديانا أجرأ مني دائماً ، و بعد أكثر من نصف ساعة من الرقص همس في أذني بأنه يريد مواعدتي ، فنظرت إلى ديانا و لا أدري كيف عرفت ، لكنها أشرت إلي لأن أوافق ، فوافقت على طلبه و توجهنا إلى منزله القريب من هذا النادي ، بعد ذلك تابعنا الرقص في منزله بعد أن شربنا قليلاً من النبيذ الأحمر ، أثناء الرقص بدأت أشعر بيديه تمتد من تحت الفانيلا التي أرتديها إلى صدري ، و حيث أنني لم أكن أرتدي الستيان ، بدأ ماكس بشد صدري نحوه حتى التصق جسدي بجسده و بدأت أشعر بشيء عملاق يقترب من طيزي ، ثم بدأ ينزل يديه حتى أدخلهما في الشورت الذي كنت أرتديه و أمسك بطيزي ، فقال لي بهمس : ما رأيك أن نبدأ ، فقلت له : كنت أنتظر ذلك ، فقال لي : أتفضلين الجنس اللطيف أم القاسي ، فتذكرت قول صديقتي لي : بأن الجنس القاسي مؤلم جداً لكنه يشعرك فعلاً بأنك تشبعين رغبتك الجنسية ، فقلت له : بل الجنس القاسي ، فبدأ يعريني ماكس ، ثم وقف خلفي و أمام فتحة طيزي ، ثم بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي ، لم يكن شيئاً قد دخل في طيزي من قبل لذا كان ذلك مثيراً لي ، ثم دفعني إلى الجدار و أخرج زبه العملاق ، و بدأ يدخله في طيزي و وجهي نحو الجدار ، كان ذلك بمنتهى الألم و الروعة ، شعرت بذلك فعلاً ، و بعد بضع دقائق بدأ ماكس بسكب ما لديه في طيزي ، و بعد أن أخرج زبه أمسكت به و بدأت أمصه ، كان كل عمل في الجنس له دوره ، و المص كذلك كان يحرضه على المتابعة كما قال لي في بعد ، لكنه لم يكتف بتلك النيكة ، حيث أنه طلب مني أن أجلس على أطرافي الأربعة ، ثم وجه زبه نحو طيزي و بدأ يدخله و يخرجه ، و في كل مرة أشعر بأن روحي ستخرج مع كل إخراجة لزبه من شدة الألم ، و لكن في الوقت عينه كنت أشعر بأن روحي لن تترك ذلك الشعور المثير ، و استمر في ذلك حتى أنهى نيكته لطيزي ، و بعد استراحة قصيرة ، حملني إلى طاولة في غرفته ، و وضعني عليها ثم رفع إحدى ساقي ، و بدأ بإدخال زبه في كسي ، صحيح أنه لم يكن مؤلماً كالنيك في الطيز لكنه كان ممتعاً أيضاً ، و استمر حتى قذف منيه ، لكن في فمي ، فقد منعته من قذف منيه في كسي ، و بعد الانتهاء من ذلك الموعد القصير نسبياً ، و الممتع جداً ، أردت العودة إلى المنزل فقرر أن يوصلني بسيارته ، لكنه عندما فتح الباب خارجاً ذكرته بأنه عاري ، فقال لي أنه يريد أن يوصلني و هو عار ، فقلت له : لن تبقى عارياً بمفردك ، و تعريت أنا الأخرى ، ثم ركبنا السيارة ، و أثناء ذلك (أقصد أثناء إيصاله لي لمنزلي) ، بدأت بمص زبه مرة و مرتين ، كان ذلك يعجبني فعلاً ، أما هو فلم يترك لي الخيار و بدأ يدخل أصبعه في كسي و يخرجه هكذا حتى شعرت بقرب الرعشة و انسكب مائي ، فبدأ يجمعه على يده و يلحسه ، ثم أوقف السيارة جانباً و بدأ يلحس كسي مراراً و تكراراً ، حتى انسكب مائي مرتين ، ثم بدأ بالحركة و عندما وصلت المنزل و نزلت من السيارة ، قال لي : هل ستتركينني هكذا ، فقلت له : بل إفعل ما تريد ، فوضعني أرضاً ، ثم بدأ ينيكني في كسي و كما في المرة السابقة و قبل قذفه ماءه وضعت زبه في فمي و مصيته ، اتقضت تلك الليلة ، الليلة التي واعدت فيها شاباً للمرة الأولى ، لكنني توعدت على ذلك و اليوم أن أواعد الشباب بشكل شبه يومي ...

شاب = جنس

قد يستغرب أحدهم إن علم أن سبب ممارستي الجنس للمرة الأولى في حياتي يعود إلى حبي الزائد للبيتزا ، فأنا أعتبر من المحبي للبيتزا ، تبدأ قصتي عندما طلبت من المطعم الموجود بالقرب من الشقة التي أعيش فيها بمفردي أن يحضر لي بيتزا من الحجم المتوسط ، بعد ربع ساعة رن جرس الباب منذراً بقدوم البيتزا ، فتحت الباب ، لكنني دهشت لأنني رأيت شاباً آخر غير الذي أعرفه يعمل على توصيل طلبات البيتزا ، كان شاباً وسيماً ، فمنذ اللحظة الأولى لم أستطع الحراك ، شلت أطرافي و انعقد لساني ، و هو يقول : هل هذه هي شقة الآنسة لينا ، عفواً ... هل أنت الآنسة لينا ، فأجاوبه بسرعة : نعم .. نعم أنا هي ، هل أنت العامل الجديد ؟ ، فيرد : نعم .. و قد بدأت العمل منذ البارحة ، أخذت منه البيتزا و صورته ما تزال تحتل ذاكرتي ، لم أر شاباً أجمل منه ، كانت تبدو عليه القوة و عنوفوان الشباب ، حاولت عدة مرات أن أدعوه لتناول العشاء معي عندما يوصل البيتزا لي ، لكنه كان يعتذر بلطف و بطريقة راقية جداً ، لقد استحوذ فعلاً على تفكيري بشكل كامل ، لذا فكرت بحيلة أجبره فيها على الدخول إلى المنزل ، أردته أن يجامعني ، لذا خطرت ببالي فكرة قررت تنفيذها ، طلبت البيتزا ، و قبلها كنت قد ارتديت منشفة على جسمي عارياً إلا من الملابس الداخلية ، و انتظرت قدومه ، عندما دق الباب ، انتظر لدقيقة ، ثم نهضت و فتحت الباب قائلةً : أعذرني كنت في الحمام ، بعدها يقدم لي البيتزا و هو يقول : لا مشكلة المهم هو رضائك ، ثم بدأت بتنفيذ الخطوة الأولى من خطتي للإيقاع به ، فتركت طرف المنشفة التي كنت أرتديها لتسقط على الأرض و تكشف لذلك الشاب الذي عرفت أنه يدعى سامي جسمي بشكل شبه كامل ، وقف سامي دون حراك لبرهة فطلبت منه أن يناولني المنشفة ، عندها نفذ ما طلبته منه و شد المنشفة التي وقعت أرضاً بيده ، و أراد أن يناولني إياها ، لكنه لم يناولني إياها مباشرةً بل مررها بهدوء و سرعة على كسي أولاً ثم ناولني إياها ، شعرت أنه استجاب لتصرفي ، فطلبت منه أن يدخل ليساعدني على إيجاد منشفة أخرى ، فتلفت خلفه و دخل مسرعاً و أغلق الباب ثم استخرج هاتفه المحمول و اتصل برب عمله ينبؤه أنه قد لا يعود هذه الليلة إلى عمله لطارئ وقع ، و هو يكلم مديره كان يختلس النظر إلى كل قطعة في جسدي ، بعد انتهاء مكالمته ، قلت له : ألن تساعدني في إيجاد منشفة ، فقال : بلى بلى سأساعدك ، فقلت له : إذاً تعال ، الحق بي إلى غرفة النوم لأن المناشف هناك ، فتبعني إلى غرفة النوم ، و عندما دخل وقفت بقربه و بدأت أكلمه بصوت منخفض : يا لك من شاب وسيم ، لقد وقعت في شراكك و أنا أريدك الآن فما رأيك ، فيرد : بل أنا الذي أريدك يا آنسة ، لا تقل لي يا آنسة اسمي لينا قل لينا و حسب ، رددت عليه بالسابق ، حضنته بحرارة ثم تركته و طلبت منه أن يخرج لسانه ، عندها امتزج لسانانا و تعانقت شفتانا ، و تبادلنا قبلة لبرهة ، بعد ذلك أمسكت بيده و بدأت أمررها على صدري و أقول له : ها ما رأيك أن نبدأ ، فأجابني : على راحتك يا آنسة .... عفواً يا ..... لينا ، إن سمحت لي ، عندها يدفعني على الفراش و يجلس بقربي ، يبدأ بتمرير يده على مختلف أنحاء جسمي ، ثم يأخذ من فمي قبلة حارة ، بعد ذلك بدأ ينزع الستيان (حمالة الصدر) التي أرتديها و يرميها خلفه ، شعرت أن صدري بحجمه الكبير قد أعجبه ، فلقد قلبه كثيراً و مص حلماته أيضاً ، ثم بدأ ينتقل إلى مرحلة أخرى ، إلى موضع عفتي ، فاقترب من الهاف (الكلوت) و بدأ ينزعه شيئاً فشيئاً ، حتى ظهر له كسي ، فوقف ينظر إليه ثم قبله و قال لي : لينا ... هل لي أن ألحسه قليلاً ؟ ، قلت له عندها : لا بأس ، فدخل لسان عندها للمرة الأولى إلى كسي و بدأ يلعب داخله ، دخولاً و خروجاً ، صعوداً و هبوطاً ، و أنا على هذه الحال بدأت أتأوه بهدوء ، أعجبني ذلك و أشعرني باللذة و الرغبة أكثر بالجنس ، بعد ذلك توقف ، فاغتنمت الفرصة و اقتربت من زبه و بدأت بمصه ، و بما أنها كانت المرة الأولى كان لابد له أن يساعدني فقد حرض زبه على القذف ، قليلاً قبل أن أبدأ بمصه ، ثم وضعه في فمي ، بدأت بمصه ، كان شعوري عندها لا يوصف ، فمهما حاولت أن أصف شعور الفتاة عند مص الزب فلن أنجح ، بقيت على هذه الحال حتى بدأ بالقذف ، فبدأت أبلع ما قذفه كله ، فسر لذلك ، بعد ذلك أخذ يقبلني و أقبله ، و طلب مني أن أسمح له بنيكي في طيزي فلم أتوانا عن الموافقة ، و عندما أردت أن أقلب نفسي ليبدأ نيكي قال لي : لا داعي يا لينا سأعلمك طريقة جديدة بالنيك ، تركني على ما أنا عليه مستلقية على ظهري و جلس بين فخذي ، خلت أنه سينيكني من كسي فقلت له : أتريد أن تنيكني في كسي ، فقال : بل في طيزك ... إصبري و ستعرفين ، طلب مني إحضار كريم ففعلت و استلقيت على ظهري كما في السابق ، و سألني ما إذا كنت أريده أن يعاملني بلطف فقلت له : بأقسى ما تستطيع ، فنشب زبه القائم و رفع فخذي ، عندها علمت أنه سينيكني بالعكس ، و فعلاً صدق توفعي فقد بدأ بإدخال زبه في طيزي و أنا مستلقية على ظهري ، بدأ الألم يتسرب و كأنه كان مختزناً في زبه و بمجرد دخول زبه إلى طيزي بدأ الألم بالانتشار في سائر جسدي ، بدأت الصرخات تخرج غصباً عني ، عندها قلت له : آه يا ظالم ، إنت توجعني يا سامي ، آه .. آه .. آه نيكني يا سامي نيكني ، فرد : تحت أمرك .. سأنيكك ثم أنيكك ثم أنيكك ، و أنا أتألم كنت أشعر بالمتعة فعلاً إن الألم الذي أشعر به لا يساوي 1% من المتعة التي أعيشها ، و عندما أحسست باقتراب رعشته و تسارع نيكته ، طلبت منه أن يقذف بالكامل في طيزي ، و فعلاً بعد دقيقة أو أقل بقليل بدأ بالقذف ، عندها أحسست و كأن مائاً مغلي قد صب في أعماق طيزي ، و سحب زبه معلناً انتهاء النيكة ، تلمست فتحة طيزي لأجدها قد سخنت جداً ، فقلت له : أريد استراحة ، فقال لي : لكنني لست حكم المبارة ، أنا لاعب فيها ، فقلت له : أنت الكل اليوم ، فضحكنا سوية ،عاد يداعب أثدائي و هو يقول : يا لهذا الثدي ، لم أر أكبر منه في حياتي ، فقلت له : و يا لزبك ، فأنا لم أر أكبر منه في حياتي ، فضحك و قد أعجبه كلامي ، بعد دقائق ، طلب مني أن أسمح له بنيكي في كسي ، فلم أتردد في قبول ذلك ، فبدأ و ألقى بقبلة على فتحة الكس ، ثم لحسه قليلاً و قال لي : يا لطعمه ألذ من العسل ، بل إنه عسلي من الآن فصاعداً ، قلت له رداً على كلامه : إذاً في أي وقت تريد تذوق العسل تعال و تذوقه ، فقال : طبعاً فأنا لا غنى لي عن هذا العسل ، بعدها يتوقف و يضع زبه مقابلاً لكسي و يبدأ بإدخاله ، بدأ يدخله و معه بدأ شعوري بالألم يزداد و شعوري بالمتعة أيضاً ، كنت أشعر بالألم لشدة حرارة زبه و هو يحركه في قلب كسي فقد كان ذلك أشبه بتمرير جمرة على الجلد مراراً و تكراراً ، بدأت صرخاتي تعلو فقال لي : ما بك ، ألست من طلب مني أنيكك ، فقلت له : آه آه يا سامي هذا هو ألم المتعة ..... نيكني يا سامي ، فاستمر في نيكته حتى قال إنه سيقذف فطلبت منه ألا يقذف في كسي حتى لا تتم عملية إخصاب ففعل و أخرج زبه من كسي لكن قبل أن يقذف كان زبه قد استقر في فمي بطلب مني فبدأت بمص منيه كاملاً ، بعد توقفي عن مص زبه ، كان الألم لا يزال يقتلني ، مررت يدي على كسي لأجد أن الحرارة تخرج منه ، ثم قال لي أن لديه طيقة جديدة في نيك الطيز لنجربها ، فقلت له : أنا من يدك اليمنى إلى الأخرى افعل ما تشاء ، فحملني و وضع كسي على مسند الكرسي بعد أن غطاه بشيء من ثيابي حتى لا يؤلمني و بهذا أصبح جزء جسمي العلوي يتدلى لأسفل إلى خلف الكرسي و جزء الأسفل يتدلى على الكرسي نفسه ، و قف على الكرسي و قال لي : هل أنت جاهزة ، فأذنت له بالبدأ ، فوضع زبه أمام طيزي و جهزه ثم بدأ يدخله ، وجود طيزي لأعلى و جسمي لأسفل ولد لي شعوراً جديداً من المتعة لم أعهده سابقاً ، و هكذا استمر في النيكة حتى قذف ماؤه كله ، ثم حملني و أعادني إلى السرير ، نظر هو إلى الساعة ثم قال لي أنا عندك منذ ثلاث ساعات ، أقسم إنني لم أشعر بمرورها ،فطلبت منه أن يبات عندي فوافق ، و قلت له : ما رأيك أن نذوق البيتزا التي أحضرتها ، فتناولناها سوية ، ثم أعادني إلى الغرفة و بقينا حتى الصباح نمارس مع بعض .................................

فتاة سكسية

تعرفت على العديد من البنات ، مارست معهن ، و قضيت فترات كثيرة معهن ، حتى أنني كنت أسجل في دفتر مواعيدي مع الفتيات من كثرتهن ، لم أجد أنني في ممارستي للجنس مع أي من هؤلاء الفتيات أي فرق إلا مع رولا ، رولا فتاة عمرها حالياً 17 سنة ، منذ سنة تعرفت عليها في إحدى الحدائق ، حيث أعجبت بجمالها ، تقدمت منها و سألتها ما إذا كانت رأت شاباً بأحد المواصفات ، ثم اقترحت عليها أن نتمشى ، ما أعجبني فيها هو جمالها ، فقد كانت رشيقة الجسم ، جميلة المبسم ، لون شعرها بين البني و الأحمر ، أقمت معها علاقة صداقة متينة ، ثم عرفت منها أنها تحب الجنس ، فعرضت عليها أن أمارس معها فأجابتني على الفور بالموافقة ، و عندما سألتها : أين تريدين أن نلتقي ، قالت : تعال إلى البيت الذي أسكنه ، فقد كانت تسكن منفردة بحكم أنها تدرس في بلد لا تعرف فيه أحد فأهلها من بلد آخر و لم يأتوا معها ، وصلت إلى العنوان فدققت الجرس ، و بسرعة فتح الباب ، وجدت خلفه رولا ، فدخلت مسرعاً ، تلقتني بحرارة ، لقد كانت ترتدي فانيلا حمراء كت ، و تنورة حمراء أيضاً قصيرة جداً و ضيقة ، بسرعة بدأنا نتجاذب أطراف الحديث ، كنت أحدثها عن جمالها المبهر ، فقاطعتني و قالت لي : أراهن على أنك تنتظر أن أسمح لك ببدء الممارسة معي ، فانتفاخ زبك يظهر لي من فوق ثيابك ، فقلت لها : يا لك من ذكية ، هل تسمحين لي إذاً ؟ ، فقالت : لم أتيت إذاً ، ألم تأت لهذا الغرض ، ثم ذهبت إلى المطبخ و أحضرت عصيراً ، فشربناه ، ثم وقفت بجانبي ، فوقفت أيضاً لأرى ما ستفعله ، فحضنتني ، ثم بدأت تنزع عني ثيابي ، حتى بقيت دون ثياب ، ثم قالت لي : ما بك تنتظر ؟ أليس من الواجب أن تنزع ثيابي كما فعلت لك ؟ ، فقلت لها : ألا تفعلين شيئاً دون أجر ، فضحكنا لبرهة ، ثم أخذتها إلى زاوية الغرفة ، و بدأت شيئاً فشيئاً أنزع الفانيلا التي ترتديها ، ثم بدأت أتلمس ثديها ، و رفعت الستيان التي ترتديها ، فاقتربت من صدرها و بدأت أمص حلمة الثدي ، ثم توقفت عن ذلك ، و بدأت أنزل التنورة و الهاف التي ترتديهما ، حتى ظهر لي كسها ، فاقتربت منه بسرعة ، و بدأت أداعبه بأصابعي ثم قبلته ، و بدأت ألحسه ، كان حاراً فعلاً على خلاف من قابلتهن من باقي الفتيات حيث لم يكن كسهن يملك تلك الحرارة ، واصلت ذلك حتى بدأت أسمع أنينها ، كانت قد بدأت تتجهز للنضوج للممارسة ، فتابعت ذلك ، بعد دقائق توقفت لأراها ما زالت في حالتها السابقة ، فشاركتها قبلة من فمها ، ثم حملتها و وضعتها على السرير و جلست خلفها ، أمسكت بثدييها و بدأت أداعبهما فبدأت بالتمايل تماشياً مع حركات مداعبتي لصدرها ، ثم وضعت يداها فوق يدي و كأنها تريد مني المتابعة ، بقيت على هذا الحالة ، أحرك لها صدرها ، أضغط عليها تارة و تارة أخرى أرفعه و أنزله ، و هكذا حتى تركت يدي فعرفت أنها اكتفت من هذا ، ثم قلت لها : ما رأيك بداية بنيكة في الطيز ، فقالت : و لم لا ، فقلت لها : إذاً إذهبي و أحضري الكريم ، فرفضت و قالت : لا لا هذا لن يؤلمني ، فقط إبدأ ، و بما أنني كنت جالساً خلفها و هي تجلس بين فخذي فرفعتها و وضعتها على زبي و بدأت أدخله في طيزها ، لأبدأ مع ذلك بسماع أصوات الألم التي تطلقها رولا ، كانت تقول لي في البداية : يا لك من متوحش ، تدخل هذا كله في فتحة طيزي الصغيرة ، أه أنت توجعني ، فابتسم لها و أقول لها : لا متعة بدون ألم ، فترد : صدقت ، لكن هذا مؤلم جداً ، أه أه ، أرجوك تابع أدخله إلى الآخر ، و بقيت أدخله ببطء حتى دخل كامله في طيزها ، فبدأت أرفع جسدها و أنزله حتى تكتمل النيكة ، و أنا أسمع أنينها و صراخها ، بدأت أشعر بقرب الرعشة ، فأخبرتها بأنني سأبدأ بقذف مائي ، لأعرف رأيها ، فأصرت أن أقذف بكامل مائي في طيزها ، و هكذا حتى انتهى القذف فتركت زبي داخلاً في طيزها و هي جالسة عليه ، ثم انتقلت إلى الخطوة التالية ، فقلت لها : آه منك يا رولا تملكين هذا الكس و لا تخبريني ، ثم قربت أصبعي منه و بدأت أدخله في كسها و هي تدفعه و تقول أدخله أكثر ، هذا جزائي لأنني لم أخبرك عن كسي ، و عندما دخل بالكامل بدأت أسحبه ثم أدخله و كأنني أنيكها بأصبعي ، فأعجبها ذلك فطلبت مني المتابعة ، و هي تقول : أول مرة أشوف واحد ينيك بأصبعه ، بدأت أزيد من سرعته شيئاً فشيئاً ، حتى بدأ صراخها يعلو و تأوهاتها أصبحت مسموعة لي ، و بعد هذا صرخة صرخة واحدة و بدأ مائها يسيل من كسها و هو يغرق يدي ، ثم انكبت علي و كأنها قد تعبت ، فبدأت بسحب يدي و زبي من كسها و طيزها على التوالي ، و بدأت ألعق ما علق من ماء رولا على يدي ، و هي تنظر ألي و تبتسم لصنيعي ، ثم نهضت و مدت لسانها و أدخلته في فمي و نحن نتبادل القبلة شعرت بأيدٍ دافئة تمتد إلى زبي ، ففتحت عيني لأراها تغتنم فرصة انشغالي بالقبلة لتتلاعب بزبي كما يحلو لها ، فقلت لها : أيعجبك كما أعجبني كسك ؟ فقالت : بل ضعفه ، و بدأت تداعبه بخفة ، ثم طلبت مني أن أستلقي ، و بدأت تدخل زبي في فمها و تمصه ، أعجبني ذلك كثيراً و رغم أن كثيراً من الفتيات فعلن ذلك معي ، إلا أن رولا فعلته بطريقة خاصة ، حيث كانت تداعب خصيتي أثناء مصها لزبي و تقوم خلال ذلك بعضه بلطف ، و بعد أن قذفت مائي للمرة الأولى في فمها ، استلقت فوقي و فمها أمام زبي و طيزها نحوي أي عكس المرة الماضية ، و قالت لي ، نقتسم بالعدل ، أنا لي زبك ، و أنت لك طيزي ، فأعجبني ذلك ، و خلال مصها لزبي ، كنت أدخل لساني في طيزها و ألحسها ، و كان يعجبها ذلك ، ثم جاء وقت النيكة الكبيرة ، و كالعادة أردت أن أستلقي فوقها لأنيكها فاقترحت علي أن تستلقي هي فوقي ، أبقتني مستلقياً على الفراش ، ثم وضعت كسها أمام زبي ، و بدأت ترفع جسدها و تخفضه و بهذا تتم النيكة ، أعجبني ذلك كثيراً ففي نيكتي لباقي الفتيات كنت أحسها جمادات أدخل زبي فيهن ، لكن رولا ، كانت هي من تدخل زبي و تخرجه و كأنه تنيك نفسها ، خلال ذلك : كنت أمد يدي إلا صدرها و أجذبه إلي فتتألم و تقول لي : إنت ما تتعب ، تريد كسي و صدري بعد ؟ ، فابتسم لها ، و بعد رعشتي و قذفي توقفت عن ذلك و استلقت بقربي ، و بعد أن استراحت عدنا إلى الطريقة التقليدية في النيك فاسلتقيت فوقها ، و بدأت أدخل زبي و أخرجه من بين فلقتي كسها اللتان تطبقان عليه بقوة ، و هي تقول : أه أه إنت ظالم ، إنا أسمحلك تنيكني ، و إنت توجعني ، أه نيكتك حلوة ، و تارة تقول : حرام عليك ، نيكني أكثر ، نيكني يا حلو ، فاتابع و هكذا حتى انتهت النيكة ، بعد أن انتهينا قضينا تلك الليلة حتى الصباح و نحن عاريين دون أن نمارس لكن فقط أداعب جسدها و تداعب جسدي ، منذ تلك الليلة و أنا أذهب إليها بشكل مستمر لأقضي معها ليلة كاملة ، صحيح أنها كانت تطلب مني في بعض الأحيان طلبات لا أتوقعها ، لكن الممارسة معها تستحق ذلك ، و إلى اليوم و نحن نتقابل ، و حتى الآن فأنا بعد قليل سأذهب إليها و كتبت ما كتبته بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لتعرفي عليها .........................