Thursday, March 1, 2007

فتاة سكسية

تعرفت على العديد من البنات ، مارست معهن ، و قضيت فترات كثيرة معهن ، حتى أنني كنت أسجل في دفتر مواعيدي مع الفتيات من كثرتهن ، لم أجد أنني في ممارستي للجنس مع أي من هؤلاء الفتيات أي فرق إلا مع رولا ، رولا فتاة عمرها حالياً 17 سنة ، منذ سنة تعرفت عليها في إحدى الحدائق ، حيث أعجبت بجمالها ، تقدمت منها و سألتها ما إذا كانت رأت شاباً بأحد المواصفات ، ثم اقترحت عليها أن نتمشى ، ما أعجبني فيها هو جمالها ، فقد كانت رشيقة الجسم ، جميلة المبسم ، لون شعرها بين البني و الأحمر ، أقمت معها علاقة صداقة متينة ، ثم عرفت منها أنها تحب الجنس ، فعرضت عليها أن أمارس معها فأجابتني على الفور بالموافقة ، و عندما سألتها : أين تريدين أن نلتقي ، قالت : تعال إلى البيت الذي أسكنه ، فقد كانت تسكن منفردة بحكم أنها تدرس في بلد لا تعرف فيه أحد فأهلها من بلد آخر و لم يأتوا معها ، وصلت إلى العنوان فدققت الجرس ، و بسرعة فتح الباب ، وجدت خلفه رولا ، فدخلت مسرعاً ، تلقتني بحرارة ، لقد كانت ترتدي فانيلا حمراء كت ، و تنورة حمراء أيضاً قصيرة جداً و ضيقة ، بسرعة بدأنا نتجاذب أطراف الحديث ، كنت أحدثها عن جمالها المبهر ، فقاطعتني و قالت لي : أراهن على أنك تنتظر أن أسمح لك ببدء الممارسة معي ، فانتفاخ زبك يظهر لي من فوق ثيابك ، فقلت لها : يا لك من ذكية ، هل تسمحين لي إذاً ؟ ، فقالت : لم أتيت إذاً ، ألم تأت لهذا الغرض ، ثم ذهبت إلى المطبخ و أحضرت عصيراً ، فشربناه ، ثم وقفت بجانبي ، فوقفت أيضاً لأرى ما ستفعله ، فحضنتني ، ثم بدأت تنزع عني ثيابي ، حتى بقيت دون ثياب ، ثم قالت لي : ما بك تنتظر ؟ أليس من الواجب أن تنزع ثيابي كما فعلت لك ؟ ، فقلت لها : ألا تفعلين شيئاً دون أجر ، فضحكنا لبرهة ، ثم أخذتها إلى زاوية الغرفة ، و بدأت شيئاً فشيئاً أنزع الفانيلا التي ترتديها ، ثم بدأت أتلمس ثديها ، و رفعت الستيان التي ترتديها ، فاقتربت من صدرها و بدأت أمص حلمة الثدي ، ثم توقفت عن ذلك ، و بدأت أنزل التنورة و الهاف التي ترتديهما ، حتى ظهر لي كسها ، فاقتربت منه بسرعة ، و بدأت أداعبه بأصابعي ثم قبلته ، و بدأت ألحسه ، كان حاراً فعلاً على خلاف من قابلتهن من باقي الفتيات حيث لم يكن كسهن يملك تلك الحرارة ، واصلت ذلك حتى بدأت أسمع أنينها ، كانت قد بدأت تتجهز للنضوج للممارسة ، فتابعت ذلك ، بعد دقائق توقفت لأراها ما زالت في حالتها السابقة ، فشاركتها قبلة من فمها ، ثم حملتها و وضعتها على السرير و جلست خلفها ، أمسكت بثدييها و بدأت أداعبهما فبدأت بالتمايل تماشياً مع حركات مداعبتي لصدرها ، ثم وضعت يداها فوق يدي و كأنها تريد مني المتابعة ، بقيت على هذا الحالة ، أحرك لها صدرها ، أضغط عليها تارة و تارة أخرى أرفعه و أنزله ، و هكذا حتى تركت يدي فعرفت أنها اكتفت من هذا ، ثم قلت لها : ما رأيك بداية بنيكة في الطيز ، فقالت : و لم لا ، فقلت لها : إذاً إذهبي و أحضري الكريم ، فرفضت و قالت : لا لا هذا لن يؤلمني ، فقط إبدأ ، و بما أنني كنت جالساً خلفها و هي تجلس بين فخذي فرفعتها و وضعتها على زبي و بدأت أدخله في طيزها ، لأبدأ مع ذلك بسماع أصوات الألم التي تطلقها رولا ، كانت تقول لي في البداية : يا لك من متوحش ، تدخل هذا كله في فتحة طيزي الصغيرة ، أه أنت توجعني ، فابتسم لها و أقول لها : لا متعة بدون ألم ، فترد : صدقت ، لكن هذا مؤلم جداً ، أه أه ، أرجوك تابع أدخله إلى الآخر ، و بقيت أدخله ببطء حتى دخل كامله في طيزها ، فبدأت أرفع جسدها و أنزله حتى تكتمل النيكة ، و أنا أسمع أنينها و صراخها ، بدأت أشعر بقرب الرعشة ، فأخبرتها بأنني سأبدأ بقذف مائي ، لأعرف رأيها ، فأصرت أن أقذف بكامل مائي في طيزها ، و هكذا حتى انتهى القذف فتركت زبي داخلاً في طيزها و هي جالسة عليه ، ثم انتقلت إلى الخطوة التالية ، فقلت لها : آه منك يا رولا تملكين هذا الكس و لا تخبريني ، ثم قربت أصبعي منه و بدأت أدخله في كسها و هي تدفعه و تقول أدخله أكثر ، هذا جزائي لأنني لم أخبرك عن كسي ، و عندما دخل بالكامل بدأت أسحبه ثم أدخله و كأنني أنيكها بأصبعي ، فأعجبها ذلك فطلبت مني المتابعة ، و هي تقول : أول مرة أشوف واحد ينيك بأصبعه ، بدأت أزيد من سرعته شيئاً فشيئاً ، حتى بدأ صراخها يعلو و تأوهاتها أصبحت مسموعة لي ، و بعد هذا صرخة صرخة واحدة و بدأ مائها يسيل من كسها و هو يغرق يدي ، ثم انكبت علي و كأنها قد تعبت ، فبدأت بسحب يدي و زبي من كسها و طيزها على التوالي ، و بدأت ألعق ما علق من ماء رولا على يدي ، و هي تنظر ألي و تبتسم لصنيعي ، ثم نهضت و مدت لسانها و أدخلته في فمي و نحن نتبادل القبلة شعرت بأيدٍ دافئة تمتد إلى زبي ، ففتحت عيني لأراها تغتنم فرصة انشغالي بالقبلة لتتلاعب بزبي كما يحلو لها ، فقلت لها : أيعجبك كما أعجبني كسك ؟ فقالت : بل ضعفه ، و بدأت تداعبه بخفة ، ثم طلبت مني أن أستلقي ، و بدأت تدخل زبي في فمها و تمصه ، أعجبني ذلك كثيراً و رغم أن كثيراً من الفتيات فعلن ذلك معي ، إلا أن رولا فعلته بطريقة خاصة ، حيث كانت تداعب خصيتي أثناء مصها لزبي و تقوم خلال ذلك بعضه بلطف ، و بعد أن قذفت مائي للمرة الأولى في فمها ، استلقت فوقي و فمها أمام زبي و طيزها نحوي أي عكس المرة الماضية ، و قالت لي ، نقتسم بالعدل ، أنا لي زبك ، و أنت لك طيزي ، فأعجبني ذلك ، و خلال مصها لزبي ، كنت أدخل لساني في طيزها و ألحسها ، و كان يعجبها ذلك ، ثم جاء وقت النيكة الكبيرة ، و كالعادة أردت أن أستلقي فوقها لأنيكها فاقترحت علي أن تستلقي هي فوقي ، أبقتني مستلقياً على الفراش ، ثم وضعت كسها أمام زبي ، و بدأت ترفع جسدها و تخفضه و بهذا تتم النيكة ، أعجبني ذلك كثيراً ففي نيكتي لباقي الفتيات كنت أحسها جمادات أدخل زبي فيهن ، لكن رولا ، كانت هي من تدخل زبي و تخرجه و كأنه تنيك نفسها ، خلال ذلك : كنت أمد يدي إلا صدرها و أجذبه إلي فتتألم و تقول لي : إنت ما تتعب ، تريد كسي و صدري بعد ؟ ، فابتسم لها ، و بعد رعشتي و قذفي توقفت عن ذلك و استلقت بقربي ، و بعد أن استراحت عدنا إلى الطريقة التقليدية في النيك فاسلتقيت فوقها ، و بدأت أدخل زبي و أخرجه من بين فلقتي كسها اللتان تطبقان عليه بقوة ، و هي تقول : أه أه إنت ظالم ، إنا أسمحلك تنيكني ، و إنت توجعني ، أه نيكتك حلوة ، و تارة تقول : حرام عليك ، نيكني أكثر ، نيكني يا حلو ، فاتابع و هكذا حتى انتهت النيكة ، بعد أن انتهينا قضينا تلك الليلة حتى الصباح و نحن عاريين دون أن نمارس لكن فقط أداعب جسدها و تداعب جسدي ، منذ تلك الليلة و أنا أذهب إليها بشكل مستمر لأقضي معها ليلة كاملة ، صحيح أنها كانت تطلب مني في بعض الأحيان طلبات لا أتوقعها ، لكن الممارسة معها تستحق ذلك ، و إلى اليوم و نحن نتقابل ، و حتى الآن فأنا بعد قليل سأذهب إليها و كتبت ما كتبته بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لتعرفي عليها .........................

No comments: