Thursday, March 1, 2007

الدكتور يعاين المريضة

اسمي عمر و أنا طبيب عام ، لدي عيادة في بلدي ، أعمل كل يوم لأربع ساعات في فترة الصباح و أربع أخرى في فترة ما بعد الظهر ، أنا أعزب غير متزوج ، يومي روتيني جداً فأنا لا أضيف عليه جديداً ، أستيقظ في الصباح ، أتناول فطوري ، و أتوجه إلى العيادة ، ثم أتوجه إلى المنزل لتناول الغداء و أعود مرة أخرى إلى العيادة حتى المساء ، في إحدى الأيام و بينما أنا أقوم بعملي ، حان موعد إنصرافي ، فدخلت علي الممرضة و قالت لي : هناك حالة تريد أن تراها ، لم أمانع لأنني كنت غير مستعجل ، فتح الباب ، فكان المريض امرأة ، منذ أن دخلت ، سحرتني لأن وجهها كان أجمل وجه امرأة شاهدته في حياتي ، عندما دخلت لم تستأذن و مباشرة جلست أمامي على السرير ، و قالت لي ألن تعاينني ، فارتبكت ، لكنني تمالكت أعصابي و توجهت نحوها و قلت لها : حسناً يا آنسة ما هو مرضك ، قالت لي : ألم في بطني ، فقلت لها أنني أريي منها أن تستلقي على السرير ، وضعت السماعة على بطنها و قلبها ، و لم أنجح في شيء ، فقلت لها إنني أريد أن أقوم بعمل صورة إيكو لها ، و أنني سأدخل الممرضة حتى لا نبقى وحدنا ، لكنها قالت لي : ما بك يا دكتور أنا أثق بك ، و منعتني من طلب الممرضة ، ثم قلت لها : هل لك أن تخلعي عبائتك ، فقالت لي : و لم لا ، ففعلت ، و ما إن خلعت عبائتها حتى كشفت عن أجمل و أرق و أرشق جسد شاهدته في حياتي ، كانت ترتدي فستاناً ضيقاً و قصيراً يصل حتى منتصف فخذها و يبين نصف صدرها ، هذا الثوب لم يكن مناسباً لعملي فقلت : يا آنسة : لا أستطيع أن أصورك من فوق الملابس ، لذا سأحضر الممرضة ، لتقوم بتصويرك هي ، فقالت لي : يا دكتور ، أنا لا أثق إلا بخبرتك في الطب ، أنا لا أريد إلا أنت لكي يعاينني ، و فجأة ، أمسكت بطرف ثوبها ، و رفعته لأعلى حتى وصل وسطها ، ليكشف عن الهاف الذي ترتديه ، و يكشف عن خصرها ، لم أتمالك أعصابي ، فقلت لها : مالذي تريدينه ، فقالت : أريد أن تعاينني ، ففعلت حيث أحضرت مقبض جهاز الإيكو و بدأت أصور بطنها ، لم أجد شيئاً ، فقلت لها : أأنت متأكدة من أنك تشعرين بالألم ، فهزت رأسها ، فقلت لها ، ما هو مركزه ، فأشرت إلى كسها ، فقلت لها ، أأنت متأكدة فقالت : نعم ، فقلت لها إذاً عرفت ما هو دوائك ، توجهت بسرعة نحو الممرضة و طلبت منها الإنصراف حيث قلت لها إن تلك المريضة إحدى قريباتي ، و أنا سأدعوها إلى العشاء ، فانصرفت ، فرجعت إلى غرفة المعاينة و أقفلت الباب خلفي ، لم تغير حالها ، فاقتربت منها و قلت لها ما اسمك ،فقالت : اسمي هنادي ، فقلت لها اشت الأسامي يا هنادي ، فقلت لها كم عمرك فقالت : 22 سنة ، فقلت لها لم جئت عندي ، فقالت : منذ سنة جئت إلى الكلية التي كنت أدرس فيها لتلقي محاضرة عن المعدة و أمراضها العامة ، منذ أن رأيتك أسرتني ، فحاولت أن أتعرف عليك بعد انتهاء المحاضرة لكنك كنت مستعجل ، و مع الأيام حاولت أن أعرف المزيد عنك حتى وصلت إلى عيادتك ، فقلت لها و مالمطلوب ، فقالت : أن تفعل بي ، فقلت لها أأنت متأكدة فهزت رأسها بفرحة ، فخلعت كل ثيابي ، و بقيت عارياً ، و اقتربت منها ثم جعلتها عارية هي الأخرى ، لم يكن ذلك صعباً جداً حيث كانت تساعدني ، بعد ذلك رأيت جسدها بشكل كامل جسد ، لا يشبه أي جسد شاهدته في الأفلام ، كان شكله فقط يدعوك لأن تنيكه ، اقتربت منها و قبلتها على فمها ، فضمتني و قبلتني هي الأخرى ، بدأت بأن تحسست جسدها من أخمص القدمين حتى وصلت صدرها ، فبدأت أفركه و أداعبه ثم بدأت ألحسه قليلاً ، كان ذلك ممتعاً فعلاً ، ثم بدأت أقبل جسدها كله حتى وصلت كسها ، فقلت لها : هل تسمحين ، فقالت : أعطيك الضوء الأخضر فيكل شيء ، فقبلت لها كسها ، و بأطراف أصابعي أبعدت بين فلقتيه و مددت لساني فيه ، كان طعمه مراً لكن لحسه كان يثيرني ، بدأت أسمعها أتأوه ، و التأوه كما هو معروف محرض للرجل على الممارسة و إقامة العلاقة ، فطلبت منها أن تسمح لي بقلبها ، فقلبتها ، و قبلت طيزها ، ثم بدأت أدخل لساني في طيزها شيئاً فشيئاً ، و تأوهاتها تعلو هي الأخرى ، كنت قد وصلت إلى احد الأقصى في رغبتي بالجنس ، فوضعت رأس زبي مقابل فتحة طيزها و بدأت أدخله ، كان ذك صعباً علي الطرفين ، حيث كنت أحتاج إلى طاقة لفعل ذلك ، و كانت هي تصرخ ألماً ، و لكن عندما عرفت أن ذلك صعب ، أخرجت الجزء الذي دخل في طيزها ، فقالت لي على عجل : لم توقفت ، لا تأبه لي فقط أدخله إن ذلك ممتع ، عاملني بالعنف و القسوة ، فقلت لها ، سيؤلمك فلم تمانع ، فعدت و وضعت رأس زبي أمام فتحة طيزها ، و أدخلته بسرعة كبيرة في طيزها ، لأسمع منها صرخة دوت في أنحاء العيادة ، لم أكترث بها ، كل ما كان يدور في خاطري أنني أريد إتمام النيكة ، و ما إن بدأت حتى أصبحت في عالم آخر ، في اللذة و الإثارة فحسب ، أصبحت أدخله و إخرجه بسرعة كبيرة و أنا أسمعها تقول ، أه أه طيزي ، طيزي تؤلمني أي أي ، لكن أكملت حتى إستعديت لقذف مائي ، فسألتها ، فقالت إجعله كامله في طيزي ، ففعلت ، و ما إن أخرجت زبي من طيزها ، حتى أمسكته و بدأت تلحسه و تمصه ، حتى أصبح كل المني على لسانها ، ثم استلقيت بقربها ، و قربت جسدي و جدسها لنصبح جسدأ واحداً ، و بيدي اليمنى بدأت أداعب ثديها و بيدي اليسرى بدأت أداعب كسها ، حتى تبلل إصبعي تماماً من مائها ، فقمت إلى كسها و بدأت ألحس مائها ، كان ذلك ممتعاً حقاً ، هذا ما قالته لي هي أيضاً ، ثم قلت لها إنني أريد نيكها في كسها ، فقالت لي : هذا ما أنتظره ، لقد كانت بكراً لكنها لم تمانع في أن أفتحها ، ثم ، بدأت بإدخال زبي بهدوء فقالت ما بك ؟ إفعلها بقسوة ، فقلت لها كما تأمرين ، فأصبحت أدخله و أخرجه بسرعة لم يسبق لها مثيل ، و بدأت تقول : أي أي ، هذا ممتع آه ، لكنني استمريت حتى قذفت في كسها ، فأخرجت زبي ، و بدأت تلحسه كما في المرة الأولى ، ثم أردت أن أقوم بشيء جديد ، فحملتها بشكل رأسي ، بحيث تكون رجليها ملتفتين حول خصري و يدها تلف رقبتي ، فقبلتها ثم أمسكت فخذيها و هي ما تزال محمولة من قبلي و بدأت أبعدهما و أقربهما لأدخل و أخرج زبي من كسها ، و هي تقوم ، حرام عليك تسوي فيني كذا ، أنا شو سويت لك ، آه آه ، كان كلامها محرض لي على المتابعة ، و بعد قليل بدأت أحس بأنها تعبت فقد ، خفت شدة لفة يدها على رقبتي لكنني استمريت حتى قذفت للمرة الثالثة في ذلك اليوم ، ثم أقيتها على السرير ، و كانت تتنهد و تتأوه في نفس الوقت ، أحسست بتعبها فأحضرت لها الماء ، فشربت كوبين كاملين و طلبت الثالث ، ثم سكبته كله في كسها ، و قالت يجب أن أنظفه للمرة الرابعة ، فقلت لها ألم تتعبي ، فقالت : بلى لكن المتعة لا تقاس بالتعب ، ثم أمسكت بزبي و بدأت تنظر إليه و قالت : ما هذا العجب الذي أراه ، ثم بدأت تمصه ، حتى قرب موعد ظهري ، فقلت لها إن ظهري سيأتي فلم ترد ، و عندما جاء ظهري قذفته كله في فمها ، فبلعته كله ، فرددت عليها بأن وضعت لساني في كسها و بدأت ألحس كسها حتى أتت النشوة و انسكب مائها فلحسته كله أنا الآخر ، ثم قلبتهه و قلت لها للمرة الأخيرة سأنيكك اليوم ، فنكتها في طيزهاو هي تتألم و تتأوه متعة و ألما ، و عندما أنهي النيكة ، قامت فقالت لي ، إن علاجك أفضل علاج تلقيته في حياتي ، متى ستعالجني في المرة الثانية ، فتوجهت في اليوم الثاني لأهلها ة طلبتها رسمياً و تزوجتها و عشنا حياةً ملئها الجنس و حسب ..............

No comments: