Thursday, March 1, 2007

الحب منذ الصغر كالنقش على الحجر

منذ ان كنت صغيرا وانا احب البنات , احبهم لدرجة لايتصورها العقل ابداً , حيث كنت استرق النظر الى كل بنت او امرأة , وخصوصاً اذا انحنت حيث اشاهد قسم من صدورهم او عندما يجلسون حيث ارى افخاذهم ايضاً , وتجربتي الأولى كانت مع ابنت جيراننا حيث احببتها واحبتني لمدة سنتين كاملتين , لم نفعل في بداية علاقتنا سوى ان نمسك بأيدي بعضنا , وفي احدى المرات كان عمر علاقتنا حوالي العام دعوتها الى منزلي حيث لم يكن فيه احد فاهلي كانوا مسافرين خارج البلد ولبت هي تلك الدعوة , كان اسمها ريتا , وعمرها تقريباً سبعة عشر عاماً او اقل قليلاً , وعندما اتت كانت تلبس فستاناً قصيراً يكشف عن ساقين لم ارى الى الأن اجمل منهما في حياتي , عندما جلسنا احسست ان في عينيها شيء مختلف , احسست انه تريد مني أن أقترب منها فأمسكت يداها وبدأت بتقبيلهم , كنت افبل اطراف اصابعها وبدأت هي بالاسترخاء امسكت بشعرها وشددتها نحوي وبدات بتقبيل فمها ويدي الاخرى تنزل من خلفها على ظهرها ومن ثم الى طرف طيزها , جعلتها تستلقي على السرير في غرفتي وبدأت بانزول الى صدرها وبطنها ثم الى ساقيها ومن ثم عدت الى الصعود بفمي شيئأ فشيئاً حتى وصلت إلى كسها حاولت هي أن تمانع في أن اقبل لها كسها ولكنها استسلمت لالحاحي , أزحت طرف الكيلوت ولأول مرة شاهدت الكس بشكل مباشر كان كسها مختلف عن ما شاهدته في الافلام فلم يكن الشعر الذي يغطيه سوى وبراً خفيفاً لم أرى أجمل منه وكان مشدوداً جداً عندما باعدت بين شفرتيه لالحس لها بظرها , كان طعمه مر قليلاً ولكنني استمتعت به بدأت باللحس وهي تتأوه بشدة لقد ادخلت لساني في كسها وبقيت الحسه لاكثر من عشر دقائق حتى احسست بانه صار مبللاً جداً ومن ثم نزعت عنها الفستان كانت من دون سوتيان وكان صدرها جميل بالرغم من أنه صغير قليلاً وكانت حلماتها بلون الزهر كما لون كسها وبظره وبعد ذلك قامت هي من جلستها وبدأت بتقبيلي واللعب بيدها بأيري من فوق البنطلون فقلت لها هل تسمحين لي أن أدخل أيري فيكي فلم تقبل وقالت أنها غير مفتوحة ولاتريد أن تنفتح في الوقت الحالي ولكنها بدأت بإخراج أيري من البنطلون وأخذت بمصه وهي تسألني ألا يكفيك أن أجيب لك ضهرك في فمي قلت لها اليوم سأتركك تجلبيه في فمك ولكن لابد في المستقبل أن ادخله لك في كسك فضحكت واستمرت بمص أيري إلى أن بدأت أحس باقتراب رعشتي فاخبرتها بأن ضهري سيأتي حتى اذا ارادت أن لا تجيبه داخل فمها ولكنها أبقته في الداخل إلى أن كب كل ما فيه وعندما أخرجته فتحت فمها لتريني كيف احتفظت بضهري داخله ومن ثم مسحت قسماً وبلعت القسم المتبقي في فمها وعندما جلست سألتني هل أستطيع أن أجعل أيري يقوم مرة أخرى فقلت لها هي مهمتك اذا كنت تريدين ذلك فقالت انها تريدني أن انيكها ولكن من طيزها الآن فلم أمانع فعادت إلى أيري تمصه حتى عاد صلباً وجعلت تمسحه بلعابها ومن ثم قلبتها أنا وبدأت بتقبيل فتحة طيزها وجعلتها تمتلء بلعابي , كان ادخال أيري في طيزها صعباً جداً ولكنه عندما دخل صرخت من ألمها ولذتها في نفس الوقت وكنت انا في دنيا أخرى من شدة اللذة التي احسست بها لم أستطع أن أطيل فترة نيكي لها لأن ضهري جاء باكراً جداً وعندما سحبته سارعت هي لمصه وهي تقول لا احبه أن يأتي ضهرك إلا في فمي وكأول مرة جابته كله في فمها , تلك كانت المرة الأولى التي نكت فيها ريتا وبعد ذلك نكتها عدة مرات مثل تلك النيكة إلى أن دعتني هي إلى أن أفتحها وفتحتها لنبدأ بعد ذلك علاقة نيك استمرت حوالي السنتين كنت انيكها فيها من فمها وكسها وطيزها وكانت تخبرني أنها تستمتع بنيك الطيز أكثر شي وتستمتع عندما ألحس لها كسها حيث لا يأتي ضهرها إلا عند ما أقوم بذلك

No comments: