Friday, March 9, 2007

معاقبان في المدرسة

يا للأسف علي قضاء 5 ساعات إضافية في المدرسة ، كل هذا فقط لأنني وضعت كرسياً مكسوراً لأستاذي ، أجل لقد عاقبني أستاذي جون بالبقاء في الفصل 5 ساعات إضافية بعد انتهاء الدوام ، لكن هذا ممل جداً ، إسمي مايكل أعيش في ولاية كاليفورنيا الأمريكية و أنا طالب في الصف الحادي عشر ، أثناء مكوثي في الصف بدأت أسمع صوتاً غريباً ، خلت أن شبحاً يقترب مني تلفت حولي لم أر أحداً ، الصوت يعلو و ما زال موجوداً ، كلما اقتربت من النافذة كان الصوت يعلو ، نظرت إلى الساحة فلم أر سوى الحارس ، فتحت النافذة و عرفت مصدر الصوت لقد كان الصف المجاور ، يبدو أنني لست المعاقب الوحيد اليوم في المدرسة ، طرقت نافذة الصف المجاور بصعوبة بالغة ، لكن بدون جواب ، و مرة ثانية و ثالثة ، و بعض دقائق فتحت النافذة و مدت فتاة حسناء بغاية الجمال رأسها من النافذة ، و هي تقول ما هذا من هناك ، فقلت لها : أنا ... هيي ، أنا هنا ، فقال لي : مرحباً كيف حالك أنا إليزابيث ، نادني ليزا ، فعرفتها عن نفسي و قلت لها : بخير أدعى مايكل نادني مايكي و حسب ، كيف حالك أنت ، فقالت : سيئة إنني محتجزة اليوم ، فقلت لها : الأمر سيان ، فقالت : لا يوجد شيء مسل ، فقلت لها : هل تمانعين إن جئت لعندك ، فقالت : لا ولكن كيف و باب صف مقفل ، فقلت لها : ابتعد عن النافذة و ستعرفين ، صحيح أنا القفز من نافذة إلى أخرى على ارتفاع 8 أمتار عن الأرض مخيف إلا أنه لم يكن بتلك الصعوبة و بهذا وصلت إلى الصف المجاور و لقيت ليزا ، سألتها أولاً : سمعت صوتك و كأنه صوت أنين فمالأمر ، فقالت بتردد : أنا...لا ل.. كنت أقص... كنت أغني و حسب ، أحسست أنها لا تريد إخباري الحقيقة لذا لم أهتم كثيراً للأمر بدأنا الحديث و تعرفت عليها بشكل جيد ، لكنني ما زلت أريد معرفة سبب الصوت الذي كان تصدره ، و خلال تفحصي للصف وجدت أن أحد الدروج قد تغير مكانه بعض الشيء تمعنت فيه لأجد بللاً على أحد سيقانه و الأرضية ، فعرفت ما كانت ليزا تفعله عندها بدأت أفكر في أنني يمكنني أن أمارس معها ، فبدأت أحادثها و أستفسر عنها أكثر و اتقرب إليها حتى بدأت أغازلها و أتغزل بجمالها ، و انتهيت إلى قولي : ليزا ، أنت تملكين شفتين جميلتين و أريد منهما القبلة ، و اقتربت منها عانقتها و تبادلنا القبلة فماً لفم ، ثم قلت لها : ما هذا إنهم لا ينظفون الأرضيات جيداً في هذه المدرسة انظري إلى هذه المياه المتجمعة تحت الدرج ، و اقتربت منها و ادعيت أنني لم أعرف أنها مائها ، انظري إلى الماء ... ما هذا ؟ هذا ليس ماء ، إنه ... إنه ..... ، عندها : شعرت أن ليزا قد هدئت و سكتت و لكنها مع هذا كانت مضطربة ، فقلت لها : هل كنت تستمنئين هنا و بماذا بساق الدرج ، فقالت لي : أجل كنت أستمنئ حتى قاطعتني و دققت الشباك ، فقلت لها : سف لأنني أزعجتك و لكنني أريد أن أعرف فقط ، فقالت : هل عرفت الآن ، فقلت لها : أجل و أتمنى أن أعرف كيف تفعلين هذا (تغابيت قليلاً) ، فقالت : و ما شأنك بهذا ، فقلت لها : أسمع كثيراً عن استمناء الفتاة و لا أعرف كيف تفعله فهلا قلت لي ، فقالت : كيف لا تعرف إنك لكاذب ، فقلت لها : صدقاً لا أعرف (لا تصدقوا) ، فقالت لي : ببساطة تضع شيئاً قائماً في كسها و تحركه حتى تستمنئ ، فقلت لها : هل أريتيني كيف ، فقالت : ما بك الآن الم تقل إنك تريد أن تعرف فقط ، فقلت لها : لأتأكد من صدق كلامك ، فقال لي : إذاً أنظر ، ثم سحبت الشورت الذي كانت ترتديه و جزءاً من الهاف و انكشف جزء من كسها لي ، ثم ذهبت إلى الطاولة نفسها و وضعتها بشكل أفقي ، ثم قربت كسها من ساق الدرج و بدأت تدخل ساق الدرج في كسها و تسحبه ، كانت ذلك مثيراً لي بأن أرى أمامي فتاة تستمنئ فاستغللت الوقت و تعريت و ما إن انتهت من استمنائها التفتت لي و قالت : هل عرفت ..... ماذا فعلت ؟ ، فقلت لها : الملابس تضايقني ، فقالت و أنا كذلك ، كان ذلك استجابة سريعة ، قلت لها : إذاً سأساعدك على نزعها و بدأت أنزع عنها ثيابها حتى بقت عارية ، كان كسها لا يزال مبللاً فاستأذنتها و بدأت بلحس كسها ، لم ألحس كساً من قبل لكن ذلك كان ممتعاً ، كان أنينها يزداد خلال ذلك ، عندما شعرت أن لساني قد تبلل تماماً توقفت ، ثم بدأت أتعرف جسدها و بدأت بصدرها فبدأت أمسك ثدييها ، لم يكونا كبيري الحجم لكنهما كانا مثيران أيضاً ، بدأت أعضد على حلماتهما و أسمع صراخها ، سألتها إن كانت تريدني أن أتوقف فأجابت بالنفي ، و استمريت على تحسس جسدها حتى وصلت أخمص قدميها فعدت إلى فمها و أخذت منه قبلة لا تنسى ، ثم طلبت منه أن تسمح لي بنيكها في طيزها فقال لي : لن تنيكني بزب لم ينتصب تماماً بعد ، فقلت لها : و لكن .... ، فقالت : أنا أعرف كيف أجعله ينتصب ، فاقتربت مني ، و بدأت أولاً بالشد عليه قليلاً ثم باللعب به و أخيراً إنتهى به إلى فمها ، فبدأت تمصه و أنا هنا انتقلت إلى دنيا الأحلام ، المتعة تغمرني شعور لا أستطيع مقاومته يدفعني إلى إدخال زبي في فمها أكثر فأكثر ، حتى بدأ منيي ينسكب لكنه انسكب هذه المرة بغزارة لم أشهدها قبلاً ، ابتلعت جزءاً منه أما الباقي فقد أخذته و وضعته على فتحة طيزها و قالت : الآن أصبح زبك جاهزاً ، فوضعتها على طاولة ، بحيث يكون نصف جسمه العلوي بالكامل على الطاولة أما السفلي (و هما ساقاها و منطقة الحوض) يتدلى ، و كانت مقلوبة فبدأت بإدخال زبي في طيزها و بدأ أنينها يتحول إلى صراخ مسموع ، أدخلته أكثر إلى أن وصل نهايته فبدأت أسحبه زد من سرعة ذلك فكنت أخرجه و أدخله أسرع من ذي قبل ، و كان أنينها و ألمها كما قالت لي لاحقاً لا يوصف ، لكن كل شيء يهون مقابل المتعة التي اقتسمها كلانا ، و استمررت حتى بدأ مائي ينسكب ، فسحبت زبي للمرة الأخيرة و تركتها قليلاً لتستريح ، لكننا كنا نتحدث ، بعد بضع دقائق أكملنا ما بدأناه و أردت أن أنيكها في كسها و عندما وضعت زبي أمام كسها سمع كلانا صوت أقدام من الخارج ، نظرت إلى الساعة كانت السادسة لقد انتهت فترة العقوبة ، لكنني أخذت أغراضنا و اندسسنا تحت طاولة المعلم ، بقينا هكذا حتى فتح الباب ، كانت تشعر ليزا بالخوف فضممتها إلى صدري و قلت لها : مستعد أن أخرجه أمامه عارياً على حالي حتى لا يقبض عليها عارية لكنها منعتني و قالت : أنا خائفة لا تتركني أرجوك ، فبقيت بقربها و بدأ الحارس يتحدث : كيف اختف الولدان لابد و أنهما هربا عبر النافذة ، لا كيف هذا إنها ترتفع 8 أمتار ، أه من الأولاد ، و أقفل الباب و انصرف ، مددت رأسي لأتأكد من خروجه من الفصل و فعلاً كان قد ابتعد ، كانت ما تزال دقات قلبها متسارعة ، فقلت لها : أنا آسف كل هذا حدث لك بسببي ، فقالت : لا عليك ، كان ذلك وشيكاً ، و عندما هدأت قلت لها : أريد أن أعتذر إليك على طريقتي ، و اقتربت منها و بدأت أقبلها من فمها ، لكن ذلك لم يكن كل شيء فقد وضعت أصبعي في كسها و بدأت أدخلها و أخرجه و بعد لحظات أنهت القبلة و بدأت تنظر إلى ذلك و تقول لي : أرجوك تابع ذلك ممتع ، لكن رغم ذلك كان ذلك مؤلماً لها ، و استمرت على هذه الحال تتألم و تستمتع حتى انكبت علي قبل لحظات من بدأ انسكاب مائها على يدي ، فسحبت أصبعي و لحست ما تجمع عليه من مائها ثم وضعتها أرضاً و وضعت زبي أمام كسها و انتظرت إِشارتها حتى إذا أذنت لي ، أدخلت بأقسى ما أملك من قوة لتصرخ صرخة واحدة تلتها العديد أمثالها كان ذلك يعني لي مزيد من المتعة ، حتى ما إذا بدأت تشعر بالتعب و قد استسلمت و أرادت النزول إلى الأرض (على فكرة كنت أنيكها و هي واقفة) ، وضعتها على الطاولة و أكملت النيكة ، بعد دقيقتين تقريباً بدأ مائها يسيل و أعقب ذلك مباشرة سيلان جارف لمائي أنا أيضاً اختلط مائانا أردت معرفة ما سينتج عنه ، فسحبت زبي من كسها و اقترب لساني و بدأ يلحس ثم قال لي : هل ستلحس بمفردك ، فوقفت خلفي و بدأت تحرض زبي على بيدها حتى ما إذا اقترب زبي من أن يقذف الماء ، جمع الماء على يدها و بدأت تضعه على جسمه تارة و على كسها و طيزها تارة و أخيرة في فمها ، حتى توقف زبي ، استمر ذلك حتى الثامنة أي أننا تقابلنا عند الثانية تقريباً و بدأنا عند الثالثة ، قضينا الليلة في المدرسة ، لأنه قد أقفل علينا الباب ، و عندما أردت أن أذهب لأنام في صفي طلبت مني ليزا ألا أرحل لأنها تخاف العتمة ، فقضيت الليلة معها نتحدث قليلاً و نمارس نوعاً من الجنس اللطيف قليلاً حتى طلع الصبح ، في اليوم التالي عندما جاء الحارس ليفتح أقفال الصفوف وجد كلانا واستطعت إقناعه بأنه لم يأت و قلت له : ربما كنت تحلم ، و في نفس اليوم ، طرقت باب الصف ليزا و قالت لي أنها طلبت من الإدارة نقلها إلى صفي لتبقى قريبة مني...................

No comments: