Thursday, March 1, 2007

فتاة أمريكية

قد يكون سن 18 بالنسبة للفتاة في المجتمع الأمريكي هو السن الذي يحدث فيه أكبر تحول فيه للفتاة كما جدث معي ، إدعى جيزيل من ولاية نيويورك ، منذ كنت صغيرة و أنا أرى الفتيات عندما يكبرن و كيف تتغير تصرفاتهن كنت دائماً أنتظر أن أبلغ الثامنة عشر حتى أتحرر من قيود المنزل ، عندما بلغت السادسة عشر بدأت أمي تخبرني عن الفتاة عند بلوغها الثامنة العشر و كيف أنها يحق لها في ما بعد الشرب و مواعدة الشباب و كل ما كان لا يحق لها من قبل ، كان حديثها يزيدني انتظاراً للحظة دخولي عامي الثامن عشر من عمري ، و بعد سنتين ، كنت أحتفل في منزلي مع أبي و أمي و بعض صديقاتي بعيد ميلادي 18 ، كان مختلفاً فقد رأيت فيه أمي تذرف دموعاً و عندما سألتها عنها قالت إنها دموع الفرح لا أكثر ، و بعد انتهاء الحفلة ، دعتني صديقتي ديانا لكي أذهب معها إلى مكان ما ، فأخبرت والدي ففرحا لأنهما ظنا أنني سوف أهملهما بمجرد بلوغي الـ18 من العمر ، بعد ذلك انصرفت أنا و ديانا فبدأنا نتمشى ثم قالت لي : ألن تذهبي إلى النادي الليلة ، فقلت لها : لم أذهب إليه أبدأ في حياتي ، فقالت : هناك سيقدم لك الشراب و ستتمكنين من الرقص مع شاب يعجبك و تعجبيه ، ألم تبلغي الثامنة عشر ، ما فائدة كونك قد بلغت الثامنة عشر و أنت لا تريدين الذهاب إلى النادي الليلي ، و عرفت أن ديانا قد ذهبت إلى الملهى عدة مرات سراً قبل بلوغها الثامنة عشر و قد كانت تواعد الشبان ، قتذكرت أنني كنت أنتظر هذه اللحظة فقلت لها : هيا لننطلق ، و اسقلينا التاكسي و انطلقنا إلى ملهاً تعرفه ديانا جيداً ، و بمجرد اقترابنا منه بدأت أسمع أصوات الموسيقى و رائحة الكحول بدأت تنبعث ، تقدمت أنا و صديقتي نحوه و دخلت أولاً ، ثم جلست على أحد الكراسي البعيد نوعاً ما ، لكن شاباً اقترب مني بسرعة و جلس بقربي ، كان شاباً جميلاً ، تبدو عليه القوة بشكل ملحوظ من خلال عضلاته المفتولة ، عندها تركتني ديانا فشعرت أنني قد اضطربت ، عندها قال لي ذاك الشاب : هل من الممكن أن أتعرف عليك ، فقلت لها : ربما .... نعم ، أقصد نعم ، فقال لي : لم أنت مضطربة هل هذه هي المرة الأولى التي تأتين إلى ناد ليلي ، فقلت له : الليلة كان عيد ميلادي الثامن عشر و قد سمح لي اليوم بالقدوم إلى النادي ، قال لي : إذاً ما رأيك باختساء بعض الشراب ، فقلت له : تمنيت كثيراً أن أتذوقه ، قال لي : إذاً سأطلب كأسين من الشامبانيا ، بعد ذلك صعدنا إلى منصة الرقص بعد أن طلب مني ذلك و بدأنا بالرقص كان الرقص ممتعاً حقاً و بعد قليل وجدت صديقتي ديانا قد تعرفت على شاب و بدأت الرقص معه ، كانت ديانا أجرأ مني دائماً ، و بعد أكثر من نصف ساعة من الرقص همس في أذني بأنه يريد مواعدتي ، فنظرت إلى ديانا و لا أدري كيف عرفت ، لكنها أشرت إلي لأن أوافق ، فوافقت على طلبه و توجهنا إلى منزله القريب من هذا النادي ، بعد ذلك تابعنا الرقص في منزله بعد أن شربنا قليلاً من النبيذ الأحمر ، أثناء الرقص بدأت أشعر بيديه تمتد من تحت الفانيلا التي أرتديها إلى صدري ، و حيث أنني لم أكن أرتدي الستيان ، بدأ ماكس بشد صدري نحوه حتى التصق جسدي بجسده و بدأت أشعر بشيء عملاق يقترب من طيزي ، ثم بدأ ينزل يديه حتى أدخلهما في الشورت الذي كنت أرتديه و أمسك بطيزي ، فقال لي بهمس : ما رأيك أن نبدأ ، فقلت له : كنت أنتظر ذلك ، فقال لي : أتفضلين الجنس اللطيف أم القاسي ، فتذكرت قول صديقتي لي : بأن الجنس القاسي مؤلم جداً لكنه يشعرك فعلاً بأنك تشبعين رغبتك الجنسية ، فقلت له : بل الجنس القاسي ، فبدأ يعريني ماكس ، ثم وقف خلفي و أمام فتحة طيزي ، ثم بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي ، لم يكن شيئاً قد دخل في طيزي من قبل لذا كان ذلك مثيراً لي ، ثم دفعني إلى الجدار و أخرج زبه العملاق ، و بدأ يدخله في طيزي و وجهي نحو الجدار ، كان ذلك بمنتهى الألم و الروعة ، شعرت بذلك فعلاً ، و بعد بضع دقائق بدأ ماكس بسكب ما لديه في طيزي ، و بعد أن أخرج زبه أمسكت به و بدأت أمصه ، كان كل عمل في الجنس له دوره ، و المص كذلك كان يحرضه على المتابعة كما قال لي في بعد ، لكنه لم يكتف بتلك النيكة ، حيث أنه طلب مني أن أجلس على أطرافي الأربعة ، ثم وجه زبه نحو طيزي و بدأ يدخله و يخرجه ، و في كل مرة أشعر بأن روحي ستخرج مع كل إخراجة لزبه من شدة الألم ، و لكن في الوقت عينه كنت أشعر بأن روحي لن تترك ذلك الشعور المثير ، و استمر في ذلك حتى أنهى نيكته لطيزي ، و بعد استراحة قصيرة ، حملني إلى طاولة في غرفته ، و وضعني عليها ثم رفع إحدى ساقي ، و بدأ بإدخال زبه في كسي ، صحيح أنه لم يكن مؤلماً كالنيك في الطيز لكنه كان ممتعاً أيضاً ، و استمر حتى قذف منيه ، لكن في فمي ، فقد منعته من قذف منيه في كسي ، و بعد الانتهاء من ذلك الموعد القصير نسبياً ، و الممتع جداً ، أردت العودة إلى المنزل فقرر أن يوصلني بسيارته ، لكنه عندما فتح الباب خارجاً ذكرته بأنه عاري ، فقال لي أنه يريد أن يوصلني و هو عار ، فقلت له : لن تبقى عارياً بمفردك ، و تعريت أنا الأخرى ، ثم ركبنا السيارة ، و أثناء ذلك (أقصد أثناء إيصاله لي لمنزلي) ، بدأت بمص زبه مرة و مرتين ، كان ذلك يعجبني فعلاً ، أما هو فلم يترك لي الخيار و بدأ يدخل أصبعه في كسي و يخرجه هكذا حتى شعرت بقرب الرعشة و انسكب مائي ، فبدأ يجمعه على يده و يلحسه ، ثم أوقف السيارة جانباً و بدأ يلحس كسي مراراً و تكراراً ، حتى انسكب مائي مرتين ، ثم بدأ بالحركة و عندما وصلت المنزل و نزلت من السيارة ، قال لي : هل ستتركينني هكذا ، فقلت له : بل إفعل ما تريد ، فوضعني أرضاً ، ثم بدأ ينيكني في كسي و كما في المرة السابقة و قبل قذفه ماءه وضعت زبه في فمي و مصيته ، اتقضت تلك الليلة ، الليلة التي واعدت فيها شاباً للمرة الأولى ، لكنني توعدت على ذلك و اليوم أن أواعد الشباب بشكل شبه يومي ...

No comments: