Thursday, March 1, 2007

طالب في سكن الطالبات

اسمي سارة و أنا فتاة في التاسعة عشر من العمر في كلية الطب قسم التمريض و شاءت الاقدار ان تجمعني الكلية بشاب وسيم جدا بدأنا زملاء دراسة لكن علاقتنا تطورت بسرعة إلى علاقة حب متبادل ، لقد كان اسمه خالد .
سألته في احدى المرات "ماذا بعد؟ نحن نحب بعضنا منذ 6 أشهر" فقال "انني حقا أريد الارتباط بك لكن اهلي قالوا لن تتزوج حتى تنهي دراستك" .
بعد أيام و في أحد المطاعم كنت هناك أنا و خالد نتحدث فقال لي "أنا اعرفك من 7 أشهر لكنني لا أعرف كل شيء عنك" رددت عليه "ماذا تقصد؟" قال "أنا لا أعرف اهتماماتك و هواياتك مثلا" رددت "لم تسنح الفرصة لي لأخبرك بكل تفاصيل حياتي " فقال "هناك أمور لن تستطيعي اخباري بها في مكان عام كهذا" فقلت له "أين تريدني ان اخبرك بكل شيء عن حياتي؟" فقال "ما رايك ان تأتي إلى غرفتي في قسم سكن طلاب الجامعة؟!" فجاوبت "اتريدني ان اذهب إلى سكن الطلاب؟ ما رايك ان تأتي أنت إلى سكن الطالبات؟" فأجاب بأنه موافق .
في عصر اليوم التالي جاء خالد كما وعدني إلى غرفتي في سكن الطالبات ، تلقيته بحرارة و ادخلته بهدوء إلى غرفتي ، عندما دخل جلس على الكرسي اما أنا فجلست على السرير ، بدأنا نتحدث و عرفت انه أقام علاقة جسدية مع بنت جيرانهم قبل سنتين . قال انه فعل ذلك بطلب منها بعد ذلك بدأت اخبره عن حياتي فقلت له "منذ ان شاهدت أول فيلم جنس عندما كان عمري 15 سنة و أنا أبحث بشكل دائم عن شيء يشبع رغبتي الجنسية..." فعرض علي ان يشبع رغبتي ، فلم اوافق ، لكنني قمت نحوه و أمسكت خديه و أخرجت لساني من فمي و بدأت أداعب به شفتيه حتى اخرج لسانه ، فتعانق لسانانا و في النهاية بدأنا نتباوس و نتماصص حتى مرت ربع ساعة كان الوقت هو تمام السابعة فهم بالإنصراف.
بعد يومين و في تمام العاشرة و أنا جالسة في غرفتي و إذ بالباب يطرق لم اتوقع ابدا انني عندما سأفتح الباب سيكون خلفه خالد .
"مفاجأة ، أليس كذلك؟" فقلت له "ماذا تفعل هنا؟" فقال "اشتقت إلى حبيبتي فجئت لأطمئن عليها" ادخلته إلى غرفتي و أنا اظن انه يخطط لأمر ما فسألته "لماذا جئت؟" قال "أخبرتك عن السبب" قلت "أريد ان أعرف ما هو السبب الحقيقي وراء مجيءك في هذا الوقت ، هل تعرف انه سوف تغلق أبواب سكن الطالبات بعد ساعتين" فرد قائلا "كل هذا لا يهم الآن ، لقد احضرت سيدي فيه أفلام جنس ، ما رايك ان نشاهده معا" و فعلا اخذت منه السيدي و وضعته في مشغل السيديات جلسنا أنا و هو نشاهد الفيلم حتى انتهى ، ثم قلت له "لن تستطيع الذهاب ستنام هنا الليلة" فرد بسرور "لا باس" ، توجهت إلى خلف الستارة الموجودة في غرفتي لتبديل ملابسي و لاحظت انه يختلس النظر فتعمدت ان أخلع كل ملابسي التي ارتديها ما عدا ملابسي الداخلية ، و بدأت أتراقص و أقوم بحركات لفترة ليست بالطويلة ثم ارتديت ثوب النوم ، لقد كان قصيرا جدا لدرجة تظهر فخذي بشكل شبه كامل ، تقصدت لبسه لأعرف ردة فعله ، ما ان ظهرت من خلف الستارة حتى صاح "يا الهي ما هذه السيقان بل ما هذا القوام ، أين كنت تخبئين كل هذا الجمال؟!" فاقتربت منه و أدخلت لساني في فمه و بدأنا نتباوس ، بعد ذلك مددت له بساطا على الأرض ، و توجهنا للنوم ، بعد مضي نصف ساعة انتبهت انه لم ينم بعد فقلت "هل من مشكلة؟" فقال "نعم" فقلت له "و ما هي؟" قال "أنت" قلت له "كيف؟" قال "لقد فتنتني" قلت "ماذا تريد الآن" قال "أريد ان أشاهد صدرك" رددت عليه "أهذا كل ما في الأمر ، اقترب إذا" ، ما ان اقترب حتى أنزلت الثوب لتظهر السيتيان دون باقي جسمي ، "لن استفيد شيئا طالما أن السيتيان موجود" قال خالد ، فأجبته "افعل ما تريد" فأزال السيتيان التي كنت ارتديها و أول شيء فعله هو انه بدأ يضغط بلطف على ثديي و منذ تلك اللحظة عرفت معنى اللذة ثم قام و بدأ يلحس و يمص صدري ، شعرت بشيء لم أشعر به من قبل و لا أعرف ما هو ، ثم بدأ ينزل بيديه شيئا فشيئا حتى وصل نهاية رجلي ، و فجأة و دون سابق إنذار شد الثوب بشكل كامل ليظهر كل جسدي ما عدا المنطقة التي يغطيها الكلوت ، صرخت في وجهه "لماذا فعلت هذا؟" قال "أريد أن أرى جسد معشوقتي" وبدأ يلحس كل جزء من جسمي الى ان وصل الى كسي حيث منعته من المتابعة ، قال بصوت هادئ "اسمحي لي و لن تندمي" ترددت في البداية لكن إصراره جعلني أقبل ، أول ما فعله هو أنه سحب الكلوت و بالتالي فقد أصبحت عارية تماما ، ثم أدخل أصبعه الوسطى في كسي ، أحسست باللذة و الألم في أن واحد فصرخت ، و نحن على هذه الحال و اذ بصوت طرق على باب الغرفة ، ارتبك خالد مما جعله يخرج أصبعه من كسي بسرعة فشعرت بالألم الشديد فصرخت متأوهتا ، أخبرت خالد أن يتجه الى الحمام ، و لبست ثوب النوم مرة أخرى و فتحت الباب ، لقد كانت صديقتي حسناء تريد إحدى الكتب ، و عندما غادرت تعريت مرة أخرى و ناديت خالد لنكمل ما بدأناه ، جلس خالد بين ساقي و أمسك بفخذي و رفعهما بحيث أصبح كسي مقابلا لفم خالد ، بعد ذلك أخرج لسانه و أدخله في كسي ، فكان يلحس داخل كسي و خارجه ، كنت أطلق الآهات ، آهات الألم و المتعة ، حتى تركني فطلبت منه أن يستلقي مكاني ففعل ، فأخذت أعريه حتى أصبح عاريا تماما ، أمسكت بزبه و قلت له "جاء دوري الآن" و أدخلت زبه في فمي بعد ان لعبت به قليلا ، بدأت أمصه حتى جاء ظهره في فمي و بلعته ، ثم قلت له "ما رأيك أن تنيكني من طيزي" فوافق فتابعت قائلة "لكن أريدك أن تعاملني بقسوة" و فعلا قلبني على بطني و استلقى فوقي و مد يده إلى أثدائي و أمسكها بقوة جعلتني أصرخ من الآلام التي أحسستها ، و بدأ بإدخال زبه في فتحة طيزي ، كان الأمر صعبا ففد كنت أصرخ بشدة ، و لكن كان شعوري باللذة يمنعني من أن أطلب منه التوقف و بعد أن انتهى أخذنا نتباوس قبل أن يطلب مني أن أسمح له بفتحي و ينيكني من كسي فواففت بشرط أن يعاملني بقسوة فوافق ، فاستلقى فوقي و بدون أن يكترث بي أخد يدخل زبه في كسي و يخرجه بسرعة تكاد تقتلني من الألم ، منذ تلك اليلة عرفت معنى أن اتلذذ و أشبع رغبتي الجنسية ، تلك اليلة كانت أول ليلة ينيكني بها خالد ، لكنها لم تكن الأخيرة

No comments: