Thursday, March 1, 2007

السحاق ... شغف البنات

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و بالتحديد إلى كلية الآداب ، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة فإنني أفضل السهر عندها من غيرها ، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ، فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي : هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ، فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه ، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً ، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ، فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ، فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت مثلها ثم استلقى كلانا على السرير و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ، و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها ، و بهذا كان كسي يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق ، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ، ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً ، كل ما فيك من صفات حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة .

1 comment:

alialkeng said...

هناك كثير جدا من النساء المحترمه وبنات العائلات تدخل وتخرج من الصفحات الجنسيه دون ان تترك تي دليل احب اقولك لو جربتي المتعه الحقيقيه وعشتيها هقولك عمرك ما هتحسيها غير معايا وانا اوعدك اني اخليكي تجيبيهم علي نفسك اكتر من خمس او ست مرات لو مستعده كلميني علي فون وهتكون علاقتنا في منتهي النشوة واللذه والسريه التامــــــــــــــــــــــــــــــــه جدا مشتاق لكل البنات ويسلام لو فيه علاقه جاده حقيقيه في أي عمر او سن مش مشكله عندي المهم أن تكون جاده وانا للتواصل كلميني خاص دلوقتي هتلاقيني مستنيكي فون ملحوظه انا دكر راجل ومليش في الخولات 01123826528