Thursday, March 1, 2007

حبيبتي ... ابنة خالي

منذ طفولتي و ريما معي دائماً ، ريما هي ابنة خالي ، منذ صغرنا و نحن أصدقاء ترعرعنا سوية حيث كنا جيراناً حتى بلغت العاشرة من عمري ، حيث انتقلت هي و أهلها إلى منطقة بعيدة نوعاً ما ، لكن الزيارات فيما بيننا لم تنقطع فقد كنت أراها على الأقل مرة واحدة في الأسبوع ، ظللنا على هذا الحال حتى صار عمري يناهز الخامسة عشر ، حيث بدأت أشعر بعاطفة غريبة تجاهها ، و بدأت أزمة ما في نفسي حيث كنت في صراع لأعرف مشكلتي ، لكن الجواب كان أنني قد أحببتها ، هذا الشعور جعلني أحس و أنني قد أصبحت بعيداً عنها ، حيث انقطعت عنها لفترة لأتأكد من مشاعري ، فعرفت أنني لم أعد أقدر إلا على رؤيتها ، و بعد عشرة أيام جائت هي و أهلها في زيارة لنا ، و كالعادة و لأن كلانا وحيد لأهله كنا نتوجه إلى غرفتي ، لكن هذه المرة كان الموضوع مختلف ، حيث شعرت أنها بعيدة مني رغم جلوسها بقربي ، فقررت أن أخبرها بمشاعري ، بداية حديثي كانت صعبة ، فقررت أن أقول لها ما رأيك فيني فقالت لم أفهم فقلت لها إنني أحب فتاة و أريد أن أعرف ردها إن قلت لها أنني أحبها ، فبماذا تنصحيني ، أاخبرها أم أكتم السر ، سكتت لبرهة ، ثم قالت هذا موضوع يخصك ، فقلت لها أرجوك أعطني رأيك ، فقالت لن يفيدك رأي فأنا ليست لدي الخبرة لأجيبك ، فقلت لها إن تعرضت للموقف نفسه ، و جاءك شاب و قال إنه يحبك ، ماذا يكون ردك ، فقالت عندما يحدث هذا سأعرف ، قلت لها و إن قلت لك أنني أحبك ، فنظرت بعينيها إلي في استغراب و تساؤل ، و قالت أنت تمزح أليس كذلك ؟ ، فقلت لها لا هذه هي الحقيقة ، فقالت إذاً كان حديثك عبارة عن غطاء لإخباري بهذا ، فقلت لها نعم ، أرجوك يا ريما ، أريدك أن تبقي بقربي ، فهمت بالانصراف فرجوتها أن تفكر في الأمر و لا تستعجل في الرد فلم تجبني ، بعد عدة أيام صادفنا أهلها في السوبرماركت ، فتجاهلتني ، فأحسست أنني ما كان علي الإفصاح بمشاعري تجاهها ، لكن ما فائدة الندم ، فكان قراري التالي التقرب إليها ، فبدأت أرسل لها الإيميلات التي أخبرها فيها أنني متأسف إن كنت قد أزعجتها بما قلته له و إنني أتمنى أن تنساه و نعود أصدقاء كما في الماضي ، و بعد ما يقارب إرسالي لست رسائل ، ردت على الأخيرة لتقول لي لا تعتذر فمشاعرك لن تستطيع إخفائها ، سنكون أصدقاء ، أصدقاء و أقارب و حسب ، طبعاً كان ردي الوحيد الموافقة ، و فعلاً في زيارتنا التالية لأهلها ، عاملتني كما في السابق ، لكنني شعرت أنها تجربني ، و يبدو أنني نجحت ، فعادت كما في البداية ، لكن المفاجئة كانت بعد أربعة أشهر من ذلك اليوم ، حيث تفاجئت بأنها أصبحت تتقرب لي أكثر فأكثر ، فكانت رسائلها لي تكثر ، و بدأت أشعر في تلك الرسائل شيئاً من الميول تجاههي ، طبعاً الشعور بذلك كان يسرني ، حتى اكتشفت بعد اسبوع أنها بدأت تشعر بنفس الاضطراب الذي شعرت به ، عندما جائت إلينا و أخبرتني بذلك فقلت لها ، عليك الاستسلام لي ، ما تشعرين به ، شعرت به قبل 4 أشهر و أخبرتك بنتيجته ، فردت بسرعة أتقصد أنني أحبك ، فقلت لها أظن ذلك ، فجاوبتني بأنها لا تفكر في مثل هذه التفاهات ، لكن هذا لم يكن كلامها الحقيقي فقد كنت أشعر أنها تغطي على شيء ، المهم ، بعد عدة أيام اعترفت لي بأنها بدأت تشعر بأنها يجب أن تتقرب مني أكثر ، هذا سرني كثيراً ، صحيح أنها لم تقل أنها تحبني لكن هذا مفهوم ، و كبر حبنا مع الأيام حتى بلغت التاسعة عشر ، حيث كانت علاقتنا قد تأصلت و بدأت أشعر و أنها حياتي ، و كانت تقول لي هي نفس الكلام ، كنت أراها تزيد جمالاً مع الأيام ، و في إحدى الأيام ، قلت لها إننا يجب أن نتناقش بشأن أمرنا و مستقبل حبنا ، فلم تمانع لكنني لم أرد مناقشته في مكان عام ، لذا قررنا أن تزورني خلسة إلى سكن الطلاب في الجامعة على أنها أختي من أمي ، و فعلاً وصلت إلى غرفتي دون أن ينتبه إليها أحد ، سررت لأنها كانت شجاعة بما يكفي لأن تغامر و تأتي إلي ، ما إن دخلت حتى نزعت العباءة ، كانت كل مرة تبدو أجمل من المرة التي قبلها لكن هذه المرة كانت ترتدي بنطلون و فانيلا ضيقين يفسران معالم جسدها ، طبعاً جلست بقربها و بدأت أغازلها ، و كأنها نسيت الموضوع الذي جائت من أجله ، و بعد ذلك قلت لها ، لقد أسرتني بشفاهك ، أه لو أقدر أقبلك ، فاقتربت مني ، و بدأنا قبلة من الفم كانت الأولى ، أعجبني ذلك فأعدت الكرة ، و بعد ذلك بدأت أقبل لها يدها ، و بدأت أشعر بأنها قد استسلمت لشدي لشعرها باتجاههي فانكبت علي ، شعرت أن طيزها قد صارت تماماً فوق زبي ، لذلك بدأت أتحرك صعوداً و نزولاً ، ببطء ثم بدأت أزيدها سرعة ، فوجدتها تتفاعل معي و ترفع طيزها و تنزلها ، فمددت يدي إلى صدرها و أمسكته ، فلم تمانع ، فأكملت ما خططت له ، و بدأت أرفع الفانيلا التي كانت ترتديها حتى كشفت عن الستيان ، فرفعت الستيان أيضاً ليصبح صدرها بمتناول يدي ، و نحن على هذه الحال ، بدأت هي ، تتنفس من فمها ، و كما سمعت من الانترنت ، أن الجنسين الذكر و الأنثى ، يبدأان بالتنفس من الفم عند رغبته بالجنس ، حيث أن الجسم في ذلك الوقت يحتاج إلى الكثير من الأكسجين ، فشاركتها قبلة أخرى و اغتنمت الفرصةو مددت يدي إلى طيزها من فوق ملابسها و عندما لم تبدي رداً ، أردت إدخالها في ملابسها فتنبهت لي و منعتني ، لكنها بقيت تجلس علي ، أكتفيت بداية بصدرها فبدأت أنظر إليه بتلهف و أقبله ، ثم أردت أن أعيد الكرة ، فقربت يدي إلى طيزها و بدأت أقربها من فتحة طيزها ، حتى شعرت أن يدي قد أصبحت بمقربة من طيزها ، فقالت لي يا لك من عنيد ، افعل ما تشاء ، فأدخلت يدي أكثر حتى وصلت فتحة طيزها ، اكتفيت بهذا و سحبتها ، ثم حملتها إلى السرير و ألقيتها عليه ، كان صدرها واضحاً لكن ما دون ذلك لا ، فبدأت أولاً بالتلاعب بصدرها ،و عندما شعرت أنها عادت و دخلت الحالة مرة أخرى ، بدأت أنزع عنها البنطلون ، حتى إذا ما بدأت صرخت لا لا يا أحمد ، إياك و هذا ، فقلت لها مجرد إلقاء نظرة لن يضرك هذا بشيء ، فقالت و لكن... فقلت بدون لكن هذا لن يطول ، فوافقت ، عندها بدأت بنزع البنطلون و بدأت بالهاف ، و رأيت الكس لأول مرة في حياتي ، كان شكله جميلاً ، يميل لونه إلى الزهري ، و تطبق فلقتيه بقوة على ما يدخله ، فاقتربت منه و بدأت ألحس ما حوله بلساني ، ثم بدأت ألحس مدخل الكس ، فقالت كنت أعرف إنك لكاذب ، نظرة فقط أليس كذلك ، فقلت لها إن كان هذا يزعجك فسأكف عنه ، فقالت لي ، بعد هذا لن أستطيع إيقافك ، فهمت منها أنها لم تعد تكترث لما أفعل ، فبدأت أدخل لساني في كسها و بدأت ألحسه من الداخل لفترة عشرة دقائق على الأقل ، خلالها سمعت أنينها المنخفض ، فعرفت أنها قد جهزت للعملية الجنسية ، فطلبت منها أن تقف و تلقي نصف جسدها العلوي فقط على السرير بالمقلوب ، و تترك ساقيها تتدلى على الأرض ، فلم تتردد ، و بهذا أصبحت أمامي طيزها ، فقبلتها أولاً ثم بدأت أدخل أصبعي فيها لأسمع صوتها يقول لي لم تدخل أصبعك أدخل ما لديك و خلصني ، فذهبت بسرعة و أحضرت كريم وجدته ، و وضعت شيئاً منه على فتحة طيزها ، بعد ذلك وقفت فقلت لها ، هل غيرت رأيك ، فقالت لا و لكنك لن تنيكني و أن ترتدي ثيابك طبعاً و تريد مساعدة لنزع ثيابك ، فساعدتني فعلاً على نزع الثياب ، بعدها بدأت تنظر إلى زبي و تحدق فيه ، فهززته قليلاً و قلت لها هل يعجبك ، فقالت طبعاً و ليش ما يعجبني ، و اقتربت منه و انكبت على ركبتيها أمام زبي و بدأت تمصه ، كان ذلك ممتعاً و بديهياً منها أن تفعله فهو كما علمت منها لاحقاً أن هذا محرض للذكر على الجنس ، استمرت حتى بدأت أشعر أنني سأقذف ، فنبهتها لكنها تابعت ، و عندما بدأت بالقذف بدأت تبلع ما أقذفه ، و تلحس زبي ، حتى فرغت منه و عادت إلى وضعيتها السابقة ، فوضعت زبي أمام طيزها و بدأت بإدخاله ، كان ذلك بمنتهى الصعوبة لكنه رائع في نفس الوقت خلال هذه العملية سمعت ريما و هي تتأوه من الوجع ، لكنني تابعت تنفيذاً لرغبتها بتجاهل ألمها ، و هكذا حتى بدأت أقذف المني ، عندها سكتت ، لكنها شعرت بالتعب قليلاً ، فاستلقت على السرير على ظهرها لترتاح ، لم أترك لها فرصة فاقتربت منها و بدأت أغازلها و أداعبها ، ثم قبلتها و حضنتها حضنة حارة ، ثم بدأت أداعب جميع أنحاء جسدها حتى وصلت كسها ، فقالت لي ، أنها وافقت على نيكتي لطيزها لأنها لا تكتشف أما في كسها فلن ترضى ، طبعاً كان كلامها رادعاً لي ، و بعد دقيقة ، و قفت أمامي و طلبت مني أن أنيكها في طيزها مرة أخرى ، فاستلقيت على السرير ، و طلبت منها أن تستلقي فوقي على ظهرها ، و بدأت أمسك بطيزها و أرفعها ثم أنزلها بهدوء حتى تأكدت أن زبي قد دخل في طيزها عندها بدأت أرفع و أنزل طيزها بسرعة و أنا أسمعها تتألم و تصرخ الأهات ، كانت تلك هي المرة الأولى التي أنيك فيها ريما ، و بعد فترة من الأشهر ، طلبت من ريما أن أنيكها في كسها ، فلم تمانع ، فبدأنا و استمرينا ................

No comments: