Friday, March 9, 2007

فتاة الجنس

إنه كبير جداً ، يكاد يملئ كل فراغ موجود في فمي ، لكن كيف وصلت إلى هذا المكان ، أنا خلود طالبة في الثاني عشر ، تعرفت في العام الماضي على شاب يدعى رياض ، توطدت علاقتنا حتى تحولت إلى قصة حب ، امتدت تفاصيل رواتها على 8 أشهر تماماً ، و منذ أربعة أشهر و كالعادة التقيت أنا و هو فقال لي: ألن تحضري عيد ميلادي ، فقلت له : لا أستطيع ذلك ، فأصر علي ثم قال : بالنسبة لي أهلي لن يحضروا الحفل و إذا كان الأمر بشأن أهلك فقولي لهم إنك ذاهبة إلى صديقة من صديقاتك ، قفلت له : لكنني لا أريد أن أكذب ، فقل لي : أتقصدين أنك لم تكذبي عليم قط ، فقلت له : و لكن... فقل لي : بدون لكن ، إذا حضرت الحفلة سأسر جداً و إلا فإنني سأزعل منك ، فسارعت و طلبت مهلة للتفكير حتى الغد ، و في تلك الليلة فكرت في الأمر فقررت أن أذهب حتى لا أخسره ، و في اليوم التالي أخبرته أنني سأحضر الحفلة التي سيقيمها في منزله و قال لي أنه يمكنني أن أدعو أي من صديقاتي للذهاب معي حتى لا أبقى بمفردي إن أردت ذلك ، فاصطحبت دانة معي إلى الحفلة و هي صديقتي المقربة جداً ، و بعد بداية الحفلة بنصف ساعة اختفت دانة ثم ظهرت فسألتها عن سبب غيابها فقالت أنها كانت تكلم أمها و أن يجب أن تذهب إلى السوق لشراء بعض الأغراض و أنها سوف تعود لتصطحبني ، أحسست أنها لا تتكلم معي كعادتها (عرفت فيما بعد أن رياض قد طلب منها ذلك) ، شارفت الحفلة على الانتهاء و دانة لم تعد غادر الجميع إلا أنا ـ اتصلت بدانة لكنها كانت قد أقفلت الهاتف ، عندها استأذنت منه و أردت الانصراف ، فقال لي : لا تذهبي بمفردك لا بد و أنها ستعود ، اصبري و حسب ، فانتظرت لنصف ساعة أخرى كنت خلالها مرتبكة لكن بدأ رياض بتهدأتي و بدأنا نتحدث لم أشعر أن وقتاً كبيراً قد مضى ثم بدأ يتقرب مني ، و قال إنه يريد قبلة مني ، كانت تلك فرصة لي لأبين له حبي فتعانقت شفتينا للحظات خلالها شعرت بيده تمتد إلى ظهري و إلى طيزي ، تجاهلت ذلك لأنني ظننت أن ذلك لم يكن مقصوداً ، و بعد أن انتهينا من تلك القبلة طلب أخرى ، خلالها مد يده إلى صدره فاستوقفني ذلك و علمت أنه تقصد ما فعله في المرة الأولى و الآن ، فقلت له بهدوء و ما زالت يده على صدري : ما الذي تريده ، فقال : صدرك ، أريد أن أرى هذان الثديان الجميلان اللذان تملكانهما ، فأمسكت بيده و هي ما تزال على ثدي و قلت له : ألا يكفيك أن تتلمسه من فوق الفستان ، فقال لي : أريد رؤيته و حسب ، فقلت له : و لكنني أرتدي فستاناً ، فقال لي : انزعيه ، فقلت له : ماذا...؟ ، فقال : ما فيها شيء ، سألقي نظرة على ثدييك وحسب ، استسلمت لكلامه المعسول و قبلت أن ينزع الفستان ، فطلب مني الوقوف و بدأ بنزع الفستان ببطء حتى ظهرت بدون ثياب إلا من الهاف ، حيث أنني كنت لا أرتدي الستيان ، فأقعدني و بدأ يتلمس ثديي و بدأ يقبلهما و يلحسهما ، ثم قرب فمه و تبادلنا قبلة فم لفم ، و أثناء ذلك مد يده إلى ظهري و بدأ ينزلهما ببطء حتى وصل طيزي ، و عندما لاحظ أنني انتبهت لذلك ، قال لي : أوه آسف ما كان قصدي لكن القبلة أخذتني ، فقلت له : يا كذاب ، تكذب على حبيبتك ، صدري ثم طيزي ، ثم ماذا..؟ ، فقال لي : لا شيء ، قلت له : تقصد الآن أنك تريد طيزي ، فقال : لنلق نظرة و سترين ما لدي أيضاً ، فقلت له : اترك اللي لك عندك ، و سحبت الهاف لأبقى عارية ، لكنه بدل من أن يتوجه لطيزي اقترب من كسي و بدأ يقبله ، ثم بحركة سريعة أدخل لسانه في كسي و بدأ لسانه يلعب فيه ، حاولت منعه و لكن شعوري في تلك اللحظة بشعور غريب جعلني أتراجع عن طلبي ، و بقي يلحس كسي لأكثر من ربع ساعة ، خلالها بدأت أشعر بمعنى الشهوة و الرغبة الجنسية ، و بعد أن توقف تشاركنا قبلةأخرى قبل أن يطلب مني أن أسمح له بأن ينيكني في طيزي ، ترددت و لكن بما أنني لن أكشف فقد وافقت ، عندها بدأ يتعرى حتى أخرج زبه العملاق ، منذ أن خرج كان منتصباً ، فاقتربت منه و بدأت اداعبه ، فقال لي : ألم تقولي أنك لا تريدينه ، فبدأنا نضحك ثم و بخفة أدخلته في فمي ، إنه كبير جداً ، يكاد يملئ كل فراغ موجود في فمي ، بدأت أمصه و بلساني أجوب أرجائه و كلما مصصته أكثر كلما زاد انتصابه حتى شعرت أنه سيصل إلى حلقي ، كان حاراً و تزداد حرارته مع الوقت ، حتى شعرت بشيء آخر حار ، أجل إنه المني و قد انسكب في فمي ، طعمه مر و غريب جداً ، لكنني اسمريت في المص حتى آخر قطرة مني و بدأت أبلعه ، ثم سحب زبه من فمي و قال لي : لم ينتصب زبي من قبل مثل هذه الانتصابة ، فقلت له : أصبح الآن جاهز للنيكة ، فقلبني على بطني ثم أحضر كريم و وضع شيئاً منه على فتحة طيزي و بدأ يدخل زبه ، تلك اللحظة عرفت المقصود بالآلام الجنسية ، كان في كل مرة يدخل فيها زبه و يخرجه أشعر بأن طيزي كلها ستنسحب معه ، بدأ يزيد من سرعة النيك ، و تزيد النيكة ألم و متعة ، و هكذا حتى سكب ماؤه كاملاً في طيزي ، ثم استرحنا قليلاً ، و قال لي : أتمنى لو أن انتصابة زبي تعود ، ففهمت أنه يريد مني أن أمس له زبي ، فاستلقيت فوقه ، و أولجت زبه في فمي و بدأت بمصه ، و لكن هذه المرة بدلاً من أن أبلع المني الذي انسكب ألقيت به من فمي إلى فمه و بدأ هو ببلعه ، عندها طلبت منه أن يسمح لي بالمغادرة ، فارتديت ثيابي ثم طلب لي تاكسي يوصلني إلى منزلي ، و بعد تلك الليلة اعتدت على الأمر و ها أنا على علاقة جنسية جسدية من الدرجة الأولى منذ 4 أشهر مع رياض حبيبي و فاتحني ...........

1 comment:

abrahonvaeth said...

Casino Slot Machines - DrmCMD
Find 순천 출장샵 helpful customer 양산 출장샵 reviews and 김포 출장샵 review ratings for Casino Slot Machines at DrmCMD. Learn about bonuses, games, safety 속초 출장마사지 features,  Rating: 군산 출장안마 3.6 · ‎41 reviews