Thursday, March 1, 2007

زاني في الميني ماركت

إسمي سامر ، لدي ميني ماركت متوسط الحجم في إحدى المنطاق الراقية في مدينتي ، يمتاز يومي بالروتينية الشديدة ، حتى أنني أكاد أرى أحداث الأيام تعاد يوماً بعد يوم ، حتى جاء ذلك اليوم ، حيث جائت إلي فتاة و دخلت الماركت و توجهت مباشرة إلى قسم أدوات التجميل ، لقد بهرت بجمالها الخارق ، كانت متوسطة الطول ، بيضاء شعرها أسود طويل يصل آخر ظهرها ، ترتدي الملابس الضيقة التي تظهر كل مفاتن جسدها ، بعد قليل نادتني ، توجهت مباشرة دون أي تردد إليها لأراها تبحث بين الرفوف عن أحمر شفايف ، قلت لها بهدوء و أنا أنظر إلى عينيها الجميليتين القادرتين على قتل أي مرء بنظرة واحدة أن مثل هذه المنتجات توجد في الصف التالي ، توجهت معها إلى مكان أدوات المكياج و مستلزماته لأساعدها على اختيار ما تريده ، إختارت أحد هذه المتوفرة لدي ، لكنني أردت أن أقوم بحركة ما ، فقلت لها : لمن تريدينه ؟ فقالت: لي و أريده بسرعة ، فقلت لها إذا يمكنك تجربته لتتأكدي من أنه يناسبك ، ترددت في البداية لكنني أصررت حتى أرى ما ستكون عليه بعد وضعها لأحمر الشفاه ، أخذت مرآة و أعطيتها إياها ، و بدأت تجرب الأحمر ، و تمنيت عندها أن أكون أحمر الشفاه ذاك لأنال فرصة لمس شفتيها ، بعد أن وضعته نظرت إليها لأراها أصبحت أجمل من قبل ، فقلت لها : و كأنه صنع خصيصاً لك ، فشكرتني و طلبت أن تعرف سعره ، فقلت لها عن سعره ، و عندما أهمت بالانصراف ، ناديتها و قلت لها : يا آنسة ، عفواً ما إسمك ، فقالت بصوتها الرقيق : راما ، ، فقلت لها عاشت الأسامي ، أنا سامر و أريد أن أقدم لك هدية صغيرة كي تزوري هذا الماركت مرة أخرى ، صحيح أنها مانعت لكنني قلت لها إن هذه الهدية أقدمها لكل شخص يأتي عندي لأول مرة فاقتنعت ، توجهت إلى قسم الماكياج و أحضرت علبة ماكياج و قدمتها لها و انصرفت ، في ذلك اليوم لم أستطع أن أنساها ، و بعد عدة أيام جائت إلى الماركت مرة أخرى لتشتري بعض الأشياء و همت بالنصراف سريعاً ، و يوماً بعد يوم يزيد شوقي لها ، حتى قررت ذلك الأمر ، فانتظرت زيارتها إلى الماركت ، و قد كنت جهزت لها رسالة أقول لها إنني أحبها و أموت فيها و أريد أن أتزوجها ، و عندما إنتها تناولت منها ماشترته و وضعته في كيس ووضعت الرسالة معه ، في اليوم التالي جائت فرحبت بها ترحيباً حاراً ، فسألتني : هل هذه الرسالة موجهة لي ؟ و ناولتني الرسالة وأكدت لها ظنها ، فقالت : أليس لديك الجرءأة لتقول ما كتب في الرسالة في وجهي ، بصراحة عند ذلك زاد حبي فقد كانت شجاعة في ذلك الموقف ، فقلت لها : أنا أحبك جداً و أريد أن أتزوجك ، أهذا يريحك ، عندها قالت : إذا أردت أن تتزوجني عليك طلب يدي من والدي و و ذكرت لي إسم والدها ، فقلت لها أريد أن أعرفك أكثر ، و أريد أن أخرج معك في نزهة ذات يوم لنعرف بعضنا أكثر ، وافقت على دعوتي إلى الحديقة ، فتوجهنا إلى حديقة بعيدة عن تلك المنطقة خشية أن يرانا أحدهم ، تكررت بعدها الأيام التي نخرج فيها ، حتى قالت لي في أحد الأيام أنها تريد أن تعرف إن كنت أريد الزواج بها حقاً ، فقلت لها : لن أتزوجك حتى تري شيئاً ، فردت بسرعة ، ماذا تريد أن أرى ، فقلت لها شيئاً سيعجبك جداً ، و هو موجود في المشتودع الموجود في الماركت ، فقالت : أنا مستعدة لأن أذهب معك لأرى ذلك الشيء إن كنت ستتزوجني ، توجهنا بسرعة نحو الماركت ، و توجهنا إلى المستودع ، لقد كان كبيراً فعلاً ، بعد ذلك ، قالت لي أين هو ذلك الشيء ، فأقفلت باب المستودع ، فقالت لي : ماذا ؟ لم أقفلت الباب ، فقلت لها أتريدين أن يرانا الناس من خلال الواجهة الزجاجية ، و بدأت بسرعة فأخرجت زبي ، فقالت لي : مالذي تفعله ؟ ، فقلت لها أريك زبي ، فقالت : أتريد اغتصابي ، فقلت لها : إن سمحت لي : سأكون سعيداً ، فقالت : هل ستتزوجني ، فقلت لها : طبعاً ، فقالت : إذا إنتظر حتى تتزوجني ، فقلت لها ، لم أعد قادراً على الاحتمال ، أريدك الآن ، فقالت لي ، حسناً و شعرت أن شكل زبي قد هيجها ، فاقتربت منها بعد أن تعريت تماماً ، فبدأت أدعب شعرها إلى أن بدأت بالاستسلام ، فبدأت بأن خلعت ملابسها ، ليظر لي جسدها الخارق الجمال ، لم تكن ترتدي ستيان فقد كانت في السادسة عشر من عمرها و ما يزال صدرها صغير ، لكن شكل جميل و خاصة حلمات الثدي ذات اللون الزهري العجيب ، بدأت أقبلها و أقبل شفتيها و أقبل جسدها حتى وصلت كسها ، فأزلت الهاف الذي ترتديه ، مانعت أن أقترب من كسها لكنها و بلمح البصر انقلبت لتقول لي ، هذه طيزي ، افعل ما شئت ، فقلت لها : أتسمحين لي بإدخال زبي في طيزك ، فقالت لي ، نعم ، فقلت لها أنني أريد أن أذهب لأحضر كريم حتى لا يؤلمها ذلك فقالت لي : خلصني يا سامر ، فقلت لها ، و لا يهمك أنا جاهز ، فوضعت زبي أمام فتحة طيزها و بدأت بإدخاله ، و بدأت أشعر باللذة فعلاً ، و أنا أخرجه و أدخله ، حتى بدأ صياحها يعلو كثيراً ، كانت تتأوه مما يشجعني على المتابعة ، حتى وصلت إلى المرحلة الأخيرة و بدأت أخرج المني ، فسقط كله في قلب طيزها ،طبعاً كانت هي مثلي تستمتع بالعملية ، بعد ذلك واصلنا العمل ، حتى ساعات متأخرة ، بعد ذلك ، لبست ثيابها و أردات الانصراف ، و قالت لي أنتظرك ، و إلا فلن تراني مرة أخرى ، و خشية أن أفقدها ، ذهبت في اليوم التالي و طلبت الزواج منها .

No comments: