Thursday, March 1, 2007

ليلة في بيت ابنة جاري

إسمي وائل ، عمري يناهز العشرين ، أقمت علاقة حب مع ابنة جارنا الذي كان أهلانا أصدقاء منذ البداية ، فكنت لطالما أراها ، في الحقيقة ، تعرفنا على أهلها عندما كنت في الصف الثاني ، و بقينا أصدقاء طفولة حتى شعررت أنني لم أعد أستطيع العيش بدونها ، نعم لقد أحببتها حدث هذا عندما كنت في بداية الصف العاشر ، حيث إنتظرت زيارتها لنا و أخبرتها بشعوري نحوها ، كان كلامي بالنسبة لها مفاجأة فقد كانت تعتبرني أخاً لها ، و بعد ذلك اليوم إنقطعت عني لمدة شهر ، و في النهاية توسلت لها لكي ترضى أن أقابلها و تأتي عندنا ، بقينا على هذه الحال نحو السنة و في النهاية تأكدت أنها وقعت في حبي هي الأخرى ، بقينا نحب بعضنا بالسر حتى أنهينا المرحلة الثانوية ، و لعلمكم هي تصغرني بسنتين ، بعد ذلك بدأت علاقتنا بالتطور حيث كنت أخرج معها بالسر طبعاً إلى أحد المراكز التجارية ، و هكذا حتى أتى ذلك اليوم الذي لا ينسى ، ففي يوم الثلاثاء من أحد أيام السنة الماضية ، قالت لي إن أمها تعاني من مرض عصي على أطباء بلدنا لذلك قررت أن تذهب هي و والدها إلى أحد الدول الأوروبية لتلقي العلاج هناك ، طبعاً هي لم تدرك ما كنت أفكر فيه ، لقد كانت رشا هي الفتاة الوحيدة التي لفتت نظري حتى اليوم ، و لذلك أردت أن أقترح عليها إقترحاً سحرياً ، عرضت عليها أن أؤنسها و ذلك بأن أقضي معها فترة السهرة يومياً حتى عودة والديها و لمعلوماتكم هي وحيدة لا أخ أو أخت لها ، طبعاً في البداية خشيت أن يكتشف أمرنا لكنها كانت سهلة الإرضاء ، و في كل ليلة كنت أقول لوالدي إنني ذاهب إلى أحد أصدقائي و بالإتفاق معه يحول المكالمات التي تأتي من والدي إلى هاتفي المحمول ، في الأسبوع الأول كانت السهرة تقضي بأن نتحدث عن بعضنا و عن مستقبلنا ، و بعد ذلك بدأت أغازلها ، و شيئاً فشيئاً و في نهاية الأسبوع الثالث ، حدث هذا الأمر ، فقد كنت قبل ليلة واحدة قد طلبت منها أن ترتدي أجمل ثيابها لتكون أجمل من أي وقت شاهدته فيها ، طبعاً أنا أيضاً جهزت نفسي لأبدو في أبهى حلة ، دققت عليها الباب ، فتحت ، من هي ، آه إنها رشا ، في البداية بهرني جمالها و قلت : "أأنت رشا أم ملاك جاء يحل مكانها" إبتسمت لي إبتسامتها الجميلة و دخلت إلى الصالة ، طبعاً في ذلك اليوم فتنت بجمالها ، فقد كانت ترتدي فستناناً قصيراً يظهر وركيها ، جلسنا مقابل بعضنا كما هي العادة لكنني هذا المرة جلست بقربها و عندما أرادت القيام أجلستها و قلت لها أن لدي طريقة تشعر الإنسان بالإسترخاء و أريد تجربتها ، فقالت لي و هي تتسائل: "و ما هي تلك الطريقة ؟؟" فقلت : سوف أقوم بتدليك شعرك ، لقد كان شعرها أسود ينساب على كتفيها كالشلال ، بدأت أدلك شعرها ، و بعد قليل إقترحت عليها أن أعمل لها مسجاً ، فأعجبتها الفكرة ، فأدارت لي ظهرها و مالت بجسمها إلى الإمام طبعاً في هذا الوقت سنحت لي الفرصة لرؤية طيزها من فوق الفستان الذي ترتديه ، بدأت بتدليك كتفيها و رقبتها و بدأت أشعر أنها استسلمت لحركاتي ، فاستلقت على الكنبة التي كنا نجلس عليها ، فحملتها متوجهاً إلى غرفتها ، وضعتها على السرير ، و أكملت التدليك لكنني بدأت أنزل بيدي شيئاً فشيئاً حتى وصلت قدميها بدأت أرتفع و عندما وصلت بداية فستانها بدأت أرفعه ببطء ، بداية لم تمانع في أن أرى جسمها دون أن أقترب منه ، لكنني أقنعتها بالسماح لي بأن أتلمس جسدها بيدي و كما قلت لكم سابقاً هي سهلة الإرضاء ، و عندما نزعت عنها فستانها ظهر جسدها الذي أعتبر أنه خلق فقط للنظر إليه ، بدأت أتلمس صدرها من فوق الستيان و بحركاتها السريعة ، أزالت الستيان و قال لي : "إن أعجبني تدليكك لصدري سألبي لك أي أمر" و فعلاً بدأت أداعب لها صدرها و حلمات ثديها و أقبلهما و أمص قليلاً من الحلمة ، شعرت أنها بدأت ترغب بالعملية الجنسية ، فبدأت أتلمس لها جسدها حتى وصلت كسها فقربت فأزحت الهاف الذي ترتديه لأرى الكس الحقيقي لأول مرة كان أجمل من الكس الذي يظهر في الأفلام ، قربت فمي منه و بدأت ألحسه ، و عندها بدأت أسمحها تطلق الآهات بصوت منخفض ، و عندها تأكدت أنها نضجت للعملية الجنسية ، فابتعدت عن كسها لكن وجدت في عينيها رجاءً بالعودة لما كنت أفعله ، فلم أتردد و أعدت الكرة ، بعد ذلك قلبتها و أزلت الهاف ، نظرت إلى طيزها فاقتربت منها لأقبل لها فتحة طيزها ، و قلت لها "هل تسمحين أن أدخل أصبعي فيك" ، فلم تتردد في الموافقة ، فأدخلت أصبعي الأوسط في فتحة طيزها و بدأت أسمع صيحاتها تعلو كلما أغوص أكثر في أعماق طيزها ، و عندها طلبت من رشا للسماح لي بإدخال زبي في كسها ، حتى هذه اللحظة كنت أرتدي كل ثيابي ، و قبل أن تجاوبني وقفت فوقفت لأنني ظننت أنها انزعجت من طلبي ، لكن العكس هو الصحيح ، حيث بدأت تتلمس زبي القائم من فوق ثيابي ، و قالت لي : "نعم ، لكن ألا تريد إخراجه ، لا تتعب نفسك" و بدأت بنفسها تقوم بإزالة ثيابي عني حتى بقيت عارياً ، عندها نظرت إلى زبي و تتعجب ، و بعد ذلك نزلت إلى الأرض ، و اقتربت من زبي ، و وضعت بخفة في فمها و بدأت تمصه ، طبعاً كان ذلك منتهى اللذة ، و عندما اقتربت من اللحظة التي سأقذف فيها ، أعلمتها لكنها تابعت ، حتى بدأت بالقذف و عندما انتهيت ، وقفت على رجليها ، و اقتربت من فمي و بدأنا نتبادل قبلة ، لكن العجيب فيها ، أنني لاحظت أنها أبقت ما قذفته في فمها حتى و نحن أثناء تبادل القبلات ، و بدأت أمتص ما قذفته من فمها فلاحظت هي ذلك و بدأت تمتصه هي كذلك ، حتى امتصصناها كلانا كانت حركة لم أر مثلها من قبل بل و لم أسمع مثلها من قبل لكنها أعجبتني ، استنرت القبلة لفترة ، بعدها ألقت بنفسها على السرير على بطنها و بيدها فتحت لي طيزها و تقول لي :"أهلا بزبك في طيزي" ، فضحكت من قولها ، و بدأت أدخل زبي في طيزها لتبدأ صيحاته مرة أخرى ، كانت تلك الصيحات المحرض الأول على المتابعة ، و صحيح أنني عاملتها بقسوة حيث كنت أخرج و أدخل زبي بسرعة فائقة ، تجاهلت صيحاتها و أهاتها لكنها كانت تقول لي : "’أه أه أنت تؤلمني ، زيد يا وائل زيد النيك حلاوة" ، و تارة تقول : "أي أه أه ، زبك حلو يا وائل حلو كثير ، نيكني يا وائل بنيكني و لا يهمك" ، تابعت حتى بدأت بالقذف و بعد ذلك أخرجت زبي من طيزها ، فمدت بسرعة أصبعها إلى طيزها و أخرجت شيئاً من المني المسكوب في طيزها و بدأت تلحسه و تقول : "طعمه أطيب من الحلاوة" ، فشاركتها ذلك و مددت أصبعي إلى طيزها و بدأت ألحس مائي المسكوب في طيزها ، فقالت لي : "ليش تقلدني ، يا وائل ؟" و بدأت بالضحك ، فقلت لها : "إذا ما قلدتك بأحلى حركة تساويها من بقلد؟؟؟" ، بعد فترة تعودنا على التقابل بالسر ، و هكذا حتى دعتني هي بنفسها إلى أن أفتحها ، فلم أتردد فقد كنت أنتظر تلك اللحظة و فتحتها ، بعد سنة من ذلك اليوم ، حيث كنا خلال هذه السنة نمارس الجنس بكافة أشكاله ، مرضت مرضاً شديداً ، فدخلت المشفى ، و خلال التحاليل أكتشف أنه حامل و عندها ، أختفت هي و عائلتها إلى الأبد ، و لم أرها بعدها ، لقد بكيتها كثيراً ، لكنني ندمت لأنه كان بإمكاني أن أكسبها لو تزوجتها ، و هكذا إنتهت قصة حب طويلة بقصة جنس كشفتها.

No comments: