وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ... عدل قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره .. طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته .. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي .. حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول).. فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ... أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني إلا أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي .. لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى _برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ... هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة ، واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما_ فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه ، فما كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ، واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب إلى فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه... شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك ... ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني ... ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيتهيرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل ... كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلا أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضري بأصابعه ... فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي لأكثر من ثلاث مرات متتالية ....
لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك ... حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل .. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت ... أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي .. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه .. قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ....؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم رائحة طيزي ... وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبري زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه .. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لا تتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه أكبر بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد .. بل شعرت بلذة وهيجان فاق النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام .. ساعدني قاسم على ذلك .. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير... فبدأ قاسم بحركته العنيفة والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم على الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء .. وهذا يغري قاسم بممارسة لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد .. كنت أتلذذ لذلك ... فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة .. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد زبه ليغلقها .. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء نفسه .. أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر ... فقال قاسم مازحا أصبح طيزك كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق عليه كالكماشة .. رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل ..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قسم ...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا أنني أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك على بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة أطول من ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم الغزير .. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي بكل اقتدار ... فلعنت يوم الزواجة المهببة على الجثة الهامدة لذلك الشايب في بيتي
4 comments:
الله يتوب عليك تفسدون شباب الامة بقصصكم الشيطانية الا تفكرين بانك تشجعين المتزوجات و غير المتزوجات على خيانة اازواجهم ودويهم فكري في عداب القبر و ازيلي قصتك اللعينة
محمد من المغرب
الله يتوب عليك تفسدون شباب الامة بقصصكم الشيطانية الا تفكرين بانك تشجعين المتزوجات و غير المتزوجات على خيانة اازواجهم ودويهم فكري في عداب القبر و ازيلي قصتك اللعينة
محمد من المغرب
اول حاجة انا حسيت انو هذه القصة وهمية وهدفها نشر الفساد والتروج لي الاتيان من الدبر مع انه ممارسة لا تحتاج الي هذا التروج ففي نظري فرغبة الاتيان من الدبر موجودة في كل الاناث والذكور كغيرها من الممارسات الجنسية
قصص وهمية شيطانية تغضب الله جل و علا
Post a Comment