Thursday, March 1, 2007

شاب = جنس

قد يستغرب أحدهم إن علم أن سبب ممارستي الجنس للمرة الأولى في حياتي يعود إلى حبي الزائد للبيتزا ، فأنا أعتبر من المحبي للبيتزا ، تبدأ قصتي عندما طلبت من المطعم الموجود بالقرب من الشقة التي أعيش فيها بمفردي أن يحضر لي بيتزا من الحجم المتوسط ، بعد ربع ساعة رن جرس الباب منذراً بقدوم البيتزا ، فتحت الباب ، لكنني دهشت لأنني رأيت شاباً آخر غير الذي أعرفه يعمل على توصيل طلبات البيتزا ، كان شاباً وسيماً ، فمنذ اللحظة الأولى لم أستطع الحراك ، شلت أطرافي و انعقد لساني ، و هو يقول : هل هذه هي شقة الآنسة لينا ، عفواً ... هل أنت الآنسة لينا ، فأجاوبه بسرعة : نعم .. نعم أنا هي ، هل أنت العامل الجديد ؟ ، فيرد : نعم .. و قد بدأت العمل منذ البارحة ، أخذت منه البيتزا و صورته ما تزال تحتل ذاكرتي ، لم أر شاباً أجمل منه ، كانت تبدو عليه القوة و عنوفوان الشباب ، حاولت عدة مرات أن أدعوه لتناول العشاء معي عندما يوصل البيتزا لي ، لكنه كان يعتذر بلطف و بطريقة راقية جداً ، لقد استحوذ فعلاً على تفكيري بشكل كامل ، لذا فكرت بحيلة أجبره فيها على الدخول إلى المنزل ، أردته أن يجامعني ، لذا خطرت ببالي فكرة قررت تنفيذها ، طلبت البيتزا ، و قبلها كنت قد ارتديت منشفة على جسمي عارياً إلا من الملابس الداخلية ، و انتظرت قدومه ، عندما دق الباب ، انتظر لدقيقة ، ثم نهضت و فتحت الباب قائلةً : أعذرني كنت في الحمام ، بعدها يقدم لي البيتزا و هو يقول : لا مشكلة المهم هو رضائك ، ثم بدأت بتنفيذ الخطوة الأولى من خطتي للإيقاع به ، فتركت طرف المنشفة التي كنت أرتديها لتسقط على الأرض و تكشف لذلك الشاب الذي عرفت أنه يدعى سامي جسمي بشكل شبه كامل ، وقف سامي دون حراك لبرهة فطلبت منه أن يناولني المنشفة ، عندها نفذ ما طلبته منه و شد المنشفة التي وقعت أرضاً بيده ، و أراد أن يناولني إياها ، لكنه لم يناولني إياها مباشرةً بل مررها بهدوء و سرعة على كسي أولاً ثم ناولني إياها ، شعرت أنه استجاب لتصرفي ، فطلبت منه أن يدخل ليساعدني على إيجاد منشفة أخرى ، فتلفت خلفه و دخل مسرعاً و أغلق الباب ثم استخرج هاتفه المحمول و اتصل برب عمله ينبؤه أنه قد لا يعود هذه الليلة إلى عمله لطارئ وقع ، و هو يكلم مديره كان يختلس النظر إلى كل قطعة في جسدي ، بعد انتهاء مكالمته ، قلت له : ألن تساعدني في إيجاد منشفة ، فقال : بلى بلى سأساعدك ، فقلت له : إذاً تعال ، الحق بي إلى غرفة النوم لأن المناشف هناك ، فتبعني إلى غرفة النوم ، و عندما دخل وقفت بقربه و بدأت أكلمه بصوت منخفض : يا لك من شاب وسيم ، لقد وقعت في شراكك و أنا أريدك الآن فما رأيك ، فيرد : بل أنا الذي أريدك يا آنسة ، لا تقل لي يا آنسة اسمي لينا قل لينا و حسب ، رددت عليه بالسابق ، حضنته بحرارة ثم تركته و طلبت منه أن يخرج لسانه ، عندها امتزج لسانانا و تعانقت شفتانا ، و تبادلنا قبلة لبرهة ، بعد ذلك أمسكت بيده و بدأت أمررها على صدري و أقول له : ها ما رأيك أن نبدأ ، فأجابني : على راحتك يا آنسة .... عفواً يا ..... لينا ، إن سمحت لي ، عندها يدفعني على الفراش و يجلس بقربي ، يبدأ بتمرير يده على مختلف أنحاء جسمي ، ثم يأخذ من فمي قبلة حارة ، بعد ذلك بدأ ينزع الستيان (حمالة الصدر) التي أرتديها و يرميها خلفه ، شعرت أن صدري بحجمه الكبير قد أعجبه ، فلقد قلبه كثيراً و مص حلماته أيضاً ، ثم بدأ ينتقل إلى مرحلة أخرى ، إلى موضع عفتي ، فاقترب من الهاف (الكلوت) و بدأ ينزعه شيئاً فشيئاً ، حتى ظهر له كسي ، فوقف ينظر إليه ثم قبله و قال لي : لينا ... هل لي أن ألحسه قليلاً ؟ ، قلت له عندها : لا بأس ، فدخل لسان عندها للمرة الأولى إلى كسي و بدأ يلعب داخله ، دخولاً و خروجاً ، صعوداً و هبوطاً ، و أنا على هذه الحال بدأت أتأوه بهدوء ، أعجبني ذلك و أشعرني باللذة و الرغبة أكثر بالجنس ، بعد ذلك توقف ، فاغتنمت الفرصة و اقتربت من زبه و بدأت بمصه ، و بما أنها كانت المرة الأولى كان لابد له أن يساعدني فقد حرض زبه على القذف ، قليلاً قبل أن أبدأ بمصه ، ثم وضعه في فمي ، بدأت بمصه ، كان شعوري عندها لا يوصف ، فمهما حاولت أن أصف شعور الفتاة عند مص الزب فلن أنجح ، بقيت على هذه الحال حتى بدأ بالقذف ، فبدأت أبلع ما قذفه كله ، فسر لذلك ، بعد ذلك أخذ يقبلني و أقبله ، و طلب مني أن أسمح له بنيكي في طيزي فلم أتوانا عن الموافقة ، و عندما أردت أن أقلب نفسي ليبدأ نيكي قال لي : لا داعي يا لينا سأعلمك طريقة جديدة بالنيك ، تركني على ما أنا عليه مستلقية على ظهري و جلس بين فخذي ، خلت أنه سينيكني من كسي فقلت له : أتريد أن تنيكني في كسي ، فقال : بل في طيزك ... إصبري و ستعرفين ، طلب مني إحضار كريم ففعلت و استلقيت على ظهري كما في السابق ، و سألني ما إذا كنت أريده أن يعاملني بلطف فقلت له : بأقسى ما تستطيع ، فنشب زبه القائم و رفع فخذي ، عندها علمت أنه سينيكني بالعكس ، و فعلاً صدق توفعي فقد بدأ بإدخال زبه في طيزي و أنا مستلقية على ظهري ، بدأ الألم يتسرب و كأنه كان مختزناً في زبه و بمجرد دخول زبه إلى طيزي بدأ الألم بالانتشار في سائر جسدي ، بدأت الصرخات تخرج غصباً عني ، عندها قلت له : آه يا ظالم ، إنت توجعني يا سامي ، آه .. آه .. آه نيكني يا سامي نيكني ، فرد : تحت أمرك .. سأنيكك ثم أنيكك ثم أنيكك ، و أنا أتألم كنت أشعر بالمتعة فعلاً إن الألم الذي أشعر به لا يساوي 1% من المتعة التي أعيشها ، و عندما أحسست باقتراب رعشته و تسارع نيكته ، طلبت منه أن يقذف بالكامل في طيزي ، و فعلاً بعد دقيقة أو أقل بقليل بدأ بالقذف ، عندها أحسست و كأن مائاً مغلي قد صب في أعماق طيزي ، و سحب زبه معلناً انتهاء النيكة ، تلمست فتحة طيزي لأجدها قد سخنت جداً ، فقلت له : أريد استراحة ، فقال لي : لكنني لست حكم المبارة ، أنا لاعب فيها ، فقلت له : أنت الكل اليوم ، فضحكنا سوية ،عاد يداعب أثدائي و هو يقول : يا لهذا الثدي ، لم أر أكبر منه في حياتي ، فقلت له : و يا لزبك ، فأنا لم أر أكبر منه في حياتي ، فضحك و قد أعجبه كلامي ، بعد دقائق ، طلب مني أن أسمح له بنيكي في كسي ، فلم أتردد في قبول ذلك ، فبدأ و ألقى بقبلة على فتحة الكس ، ثم لحسه قليلاً و قال لي : يا لطعمه ألذ من العسل ، بل إنه عسلي من الآن فصاعداً ، قلت له رداً على كلامه : إذاً في أي وقت تريد تذوق العسل تعال و تذوقه ، فقال : طبعاً فأنا لا غنى لي عن هذا العسل ، بعدها يتوقف و يضع زبه مقابلاً لكسي و يبدأ بإدخاله ، بدأ يدخله و معه بدأ شعوري بالألم يزداد و شعوري بالمتعة أيضاً ، كنت أشعر بالألم لشدة حرارة زبه و هو يحركه في قلب كسي فقد كان ذلك أشبه بتمرير جمرة على الجلد مراراً و تكراراً ، بدأت صرخاتي تعلو فقال لي : ما بك ، ألست من طلب مني أنيكك ، فقلت له : آه آه يا سامي هذا هو ألم المتعة ..... نيكني يا سامي ، فاستمر في نيكته حتى قال إنه سيقذف فطلبت منه ألا يقذف في كسي حتى لا تتم عملية إخصاب ففعل و أخرج زبه من كسي لكن قبل أن يقذف كان زبه قد استقر في فمي بطلب مني فبدأت بمص منيه كاملاً ، بعد توقفي عن مص زبه ، كان الألم لا يزال يقتلني ، مررت يدي على كسي لأجد أن الحرارة تخرج منه ، ثم قال لي أن لديه طيقة جديدة في نيك الطيز لنجربها ، فقلت له : أنا من يدك اليمنى إلى الأخرى افعل ما تشاء ، فحملني و وضع كسي على مسند الكرسي بعد أن غطاه بشيء من ثيابي حتى لا يؤلمني و بهذا أصبح جزء جسمي العلوي يتدلى لأسفل إلى خلف الكرسي و جزء الأسفل يتدلى على الكرسي نفسه ، و قف على الكرسي و قال لي : هل أنت جاهزة ، فأذنت له بالبدأ ، فوضع زبه أمام طيزي و جهزه ثم بدأ يدخله ، وجود طيزي لأعلى و جسمي لأسفل ولد لي شعوراً جديداً من المتعة لم أعهده سابقاً ، و هكذا استمر في النيكة حتى قذف ماؤه كله ، ثم حملني و أعادني إلى السرير ، نظر هو إلى الساعة ثم قال لي أنا عندك منذ ثلاث ساعات ، أقسم إنني لم أشعر بمرورها ،فطلبت منه أن يبات عندي فوافق ، و قلت له : ما رأيك أن نذوق البيتزا التي أحضرتها ، فتناولناها سوية ، ثم أعادني إلى الغرفة و بقينا حتى الصباح نمارس مع بعض .................................

2 comments:

Unknown said...

];[];

Unknown said...

انت ست طيبة انا عايز انيكك